الآلام

أعلن البروفسور الفرنسي ديديه بوحاسيرا، رئيس قسم وحدة الأعصاب فى المعهد الوطني الفرنسي للعلوم الصحية، أنه من الممكن استخدام قوة المخ في إرسال رسائل إلى النخاع الشوكي لتخفيف الآلام عن طريق التنشيط الكهربائي لبعض مناطق المخ.

وأوضح أن هذه المنطقة تنتج مادة قريبة من المورفين هى الأندورفين القادرة على تغيير أو تعديل الآلآم وبالاعتماد على هذه القدرات يتم التوصل إلى علاج استخدام الحقل المغناطيسي أو الكهربائي وأيضا عن طريق التنويم المغناطيسى والتأمل.