دمشق - صوت الإمارات
ارتفعت نسبة الإشخاص الذين يتعاطون المهدئات في سورية منذ بداية الحرب وازدات حالات الإنتحار و الأزمات النفسية لدى الأطفال ، ولذا برزت الحاجة الى أطباء نفسيين مؤهلين للتعامل مع ضحايا الإعتداءات و التفجيرات ومعالجة الصدمات الناتجة عن فقدان الأهل و الأحباء خلالها .
وأكد مدير الصحة النفسية في وزارة الصحة رمضان محفوري أن عدد الأطباء النفسيين على مستوى سورية بلغ 40 طبيبا فقط على حين تحتاج البلاد إلى أكثر من 500 طبيب نفسي معتبرا أن النقص يعود إلى عدم الإقبال على التخصص في الطب النفسي.