مسلسل "لأعلى سعر"

وعد المخرج محمد العدل متابعي مسلسل "لأعلى سعر" بأن الأحداث سوف تشهد تغيرًا كبيرًا بعد الحلقة التاسعة عشرة، وهو ما حدث بالفعل؛ فبعد أن كانت ليلى "زينة" المحرك للأحداث بكل شر ودهاء أصبحت عبئا على زوجها هشام "أحمد فهمي" الذي يحاول التقليل من مهامها سواء على مستوى العمل أو الشخصي.

واكتشف هشام أن ليلى هي وراء تسريب فيديو له يدينه وقد يتسبب في إغلاق المستشفى الخاصة به وفصله من نقابة الأطباء، ومن هنا أصبح يهمش من دورها في المستشفى بعد أن قام بتعيينها كمدير عام، مما يدفعها للجوء لوالدها السفير من أجل مساعدتها. أما جميلة "نيللي كريم"، فاستعادت رشاقتها من جديد بعد خسارتها للكثير من وزنها وعودتها للباليه من جديد كمدربة في إحدى المدارس الشهيرة. 

ويبدأ هشام في التفكير بالعودة لجميلة، ويطلب ذلك من والدتها الدكتورة اعتماد "سلوى محمد علي" ولكن ترفض التدخل بسبب شدة الخلافات بينها وبين جميلة لذلك تفضل إقناع مخلوف "والد جميلة بالتحدث معها.