تايلور سويفت

استمرت الفنانة تايلور سويفت لليوم الثاني في مقاطعة مواقع التواصل الاجتماعي و"السوشيال ميديا" وإزالة كافة محتويات الصفحات الخاصة بها. من المعروف أن سويفت حذفت تدوينات من موقع تويتر كانت بثتها على مدى سنوات وعرض موقعها الرسمي صفحة سوداء. ولم يرد المسؤول الدعائي لسويفت على اتصالات للتعليق.

ويأتي التطور الأخير بعد أسبوعين مزدحمين لسويفت التي أنهت في وقت سابق من الشهر غيابا استمر ستة أشهر للإدلاء بشهادتها أمام محكمة في دنفر في قضية التحرش بها. وقال بعض المتابعين إن سويفت التي أصبح ألبومها الأخير (1989) الأفضل مبيعا في 2014 ربما تهيئ حساباتها لطرح أغان جديدة.