الرئيس الأمريكي باراك أوباما

حصل قراصنة روسيون على رسائل بريد ذات حساسية كان قد كتبها الرئيس الأميركي باراك أوباما، وذلك بعدما اخترقوا نظام البريد الإلكتروني غير المصنف التابع للبيت الأبيض في تشرين الأول/أكتوبرالماضي.