استخدام تقنية عين الصقر في كشف غموض جريمة جزيرة الريم

كشف مسؤولون أمنيون إماراتيون عن تقنيات متقدمة استخدمت في حل قضايا معقدة، منها تقنية "عين الصقر" التي لعبت دورًا كبيرًا في كشف غموض الجريمة التي ارتكبتها آلاء عبدالله بدر بحق مدرسة أميركية في جزيرة الريم في أبوظبي.

كما كشف المسؤولون عن كاميرات المراقبة المتطورة المرتبطة بغرفة عمليات شرطة دبي، والتي ساهمت في إحباط سرقة مجوهرات قيمتها 12 مليون درهمًا، نفذتها عصابة دولية، إضافة إلى تقنية استخدمت للمرة الأولى في معالجة دليل ضعيف، أسهم في تحويل دفة التحقيق في حادث سير إلى جريمة قتل.

وقدم مدير الإدارة العامة لمكافحة المواد المخدرة في شرطة دبي، العقيد عيد بن ثاني، تجربة "عملية الأنابيب"، وهي قضية مواد مخدرة؛ إذ تم توقيف شخصين قاما بتهريب المواد المخدرة إلى الدولة عبر عدد كبير من الأنابيب المعدنية، مشيرًا إلى أنَّ العملية تتميز بنقطتين مهمتين، هما دقة المعلومات الاستخباراتية التي تم الحصول عليها، والأسلوب الإجرامي المستخدم والاحترافية في إخفاء المواد المخدرة.