دمشق-صوت الإمارات
تخلّت وزارة أوقاف الأسد، عن أدنى ما يمكن أن يربطها بالشؤون الدينية، خصوصا وهي تشرّع لرئيس النظام تدمير البلاد وقتله شعبه وتشريد من بقي، وها هي الآن تصف بيان الأسد الذي أصدره أمس الخميس والداعي إلى إلقاء السلاح والتسامح، بأنه لا يصدر إلا عن قائد "متأسياً بنبيّه" صلى الله عليه وسلم.