واشنطن ـ صوت الإمارات
أعلن رئيس الحكومة الدنماركية لارس راسموسن، توسيع حكومته لتضم حزبين يمينيين إلى صفوفها، متجنبة بذلك السقوط إثر خلاف حول الضريبة المفروضة على الأغنياء.
ولا تملك الحكومة الحالية أكثرية، وكانت تتألف من حزب راسموسن "فنستري" (يمين الوسط) وحده ولها 34 نائباً في البرلمان من أصل النواب الـ179، وسيدخل إلى الحكومة بعد التوسيع حزب التحالف الليبرالي والحزب الشعبي المحافظ.
وقال راسموسن للصحافة: "اتفقنا على برنامج موحد، وبات بإمكان فنستري والتحالف الليبرالي والحزب الشعبي المحافظ تشكيل حكومة مثلثة الأضلاع ابتداء من الغد".