الفنانة اليمنية أروى

خرجت الفنانة اليمنية أروى عن صمتها لترد على الجدل المثار بشأن رقصتها "الشرح" التي أشعلت مواقع التواصل بعد ظهورها وهي تؤديها قبل أيام قليلة، موضحة في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها بـ"سناب شات" أن رقصة الشرح من أكثر الرقصات التي ليس فيها أي إغراء نهائيًا، كما أنها كانت ترتدي وقتها "بلوزة" تغطي جسدها ولم تظهر شيئًا منه.

وأشارت إلى أن هذه الرقصة تفعلها البنات أمام الرجال لديهم في الجنوب بشكل طبيعي وعادي؛ لأنها ليست مثيرة؛ فهي لا تظهر الخصر ولا تظهر الدلع أو خلافه وتؤدى في مجموعات، نافية أن تكون قد فعلت ذلك من أجل الوصول إلى الترند، ووصفت من يدعي أنها تفعل ذلك للجدل وجذب المتابعين بأنهم تافهون، وهي ليست من هواة هؤلاء، مؤكدة أن سنابها لرأيها الشخصي ولها حرية ما تفعله وتظهر على طبيعتها.

وأحدثت النجمة اليمنية موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر مقطع فيديو ظهرت فيه وهي ترقص رقصة شهيرة يعرفها المجتمع اليمني باسم "لشرح" وتعرضت بسببها لانتقادات بسبب المظهر الذي بدت عليه.

وكانت الفنانة ترتدي ملابس منزلية وهي تيشيرت شتوي بالاضافة إلى بنطلون من اللون الأسود وتركت شعرها منسدلًا، بينما في خلفية الفيديو أغنية رقصت عليها مع قيامها باستعراض جسدها، الأمر الذي تسبب لها الإحراج مع الجمهور.

وجاء في التعليقات: "توها تتنقد في هند القحطاني قبل يومين والحين تسوي مثلها، انفصام، وكنت أشوفها في البرامج التليفزيونية رزينة وراكزة.. الحين صدمتني، وشعرها ليش كذا، والرقص اليمني الأصيل حومة كبد".

وعلقّ آخرون: "حلو الواحد يرقص رقص ديرته، وهذي مو قبل كم يوم تتكلم عن هند القحطاني وتقول أنتم شهرتو هند وهي ماعندها محتوى غير الرقص أجل انتي وش تسوين الآن تطبخين؟!، وتبي تصير ترند عشان كذا أرقصت، وبتموت الا تبي تصير ترند ام يمن لو تفحطين ماحد ملقيك بال".

يذكر أن أروى، استنكرت في وقت سابق مقطع هند القحطاني قائلة: "لاحظت الدنيا مقلوبة على عرض أزياء لإحدى البلوغر شوفوا هذه أنا أحبها ولا شك إنها من أولى المتابَعين من الجمهور.. بس القصة إنو أكيد مش عرض الملابس ولا الأزياء اللي خدت بجد التريند.. أكيد المشية وطريقتها وبعض البوزات بالمشية هي اللي أخدت أعلى تريند".

قـــــــــــــــــد يهمـــــــــــــــــــك ايضـــــــــــــــــــــــــــا

أروى جودة تسخر مِن ياسمين صبري ومحمد أنور يُشبّه نفسه بـ"رانيا يوسف"

أروى جودة تتعرض لموقف محرج في «الجونة»