بيروت - ميشال حداد
تناولت شائعات قبل أيام انفصال الفنان العراقي كاظم الساهر، عن خطيبته في أوج انهماكه بالتحضير لألبومه الجديد، قبل حلول فصل الصيف، وقد استغربت مصادرنا التأكيدات التي أشارت إلى أن التونسية سارة المقني، قد عادت إلى العاصمة الفرنسية باريس، للمكوث في منزل والدتها بعد شجار مع خطيبها النجم العربي المعروف، وهي ناحية غير دقيقة ولا تعكس ما جرى على الأرض إطلاقاً .
وتقول المعلومات أن الخطوبة حتى الأن مازالت مستمرة، لكن مسألة الزواج مؤجلة بطلب من الفنان الذي يخشى من الانفصال، والبلبلة التي ربما تحصل من حوله في حال اصطدم بمشاكل مع شريكته الجديدة .
وتفيد المعلومات أن الساهر أمضى أكثر من أجازة مع سارة، لكن ليس من المفترض أن تكون معه في جميع تنقلاته، لأن أساساً ليس من الضرورة أن ترافقه في حفلاته، وجلساته في الاستديو ومع أهل الصحافة والفن، ومسألة ارتباطه بها شخصية جداً