بيروت ـ ميشال حداد
حاول بعض الأشخاص في الأيام القليلة الماضية، أنّ يورّط الفنان جورج وسوف بتعليق قريب من الشماتة بما حصل مع الأمير الوليد بن طلال مالك شركة "روتانا" التي دخل معها "أبو وديع" في صراع بعد الأزمة الصحية التي ألمت به وغادرها ورفض كل التسويات التي طرحت عليه إلا بعد تسديد حقوقه المالية التي بذمة المؤسسة المشار إليها.
وذكر أبو ديع في اتصال مع "صوت الإمارات " : لم أتشاجر مع الأمير والأزمة حصلت بيني وبين الشركة وأنا رجل وأدرك أن المواقف لا تُعلن وقت المشاكل وحول ما حدث مع الأمير الوليد بن طلال لا تعليق.
وخلال الفترة الماضية، سعى البعض للوصول إلى تصريحات نارية ضد الأمير الوليد بن طلال من فنانين سبق أن انفصلوا عن شركة روتانا للصوتيات والمرئيات, لكن يبدو أن الرجل لم يحدث أي أزمة شخصية مع أحدهم وكل المشاكل حصلت بينهم وبين مدير عام المؤسسة سالم الهندي ومعظمها حول بعض المستحقات المالية وأخرى تتعلق بالسياسة الإنتاجية.