سعيدة رمضان تعكف على جمع أشعار الرشيد والمهذّب
آخر تحديث 22:51:56 بتوقيت أبوظبي
الاثنين 17 شباط / فبراير 2025
 صوت الإمارات -
القوات الإسرائيلية تحتجز سيارة للهلال الأحمر السوري في القنيطرة أسعار النفط تشهد استقراراً مع ترقب تطورات محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا وتأثيرها على العقوبات والإمدادات العالمية الحكومة السودانية تقرر استمرار فتح معبر إدري لمدة 3 أشهر نتنياهو يعتزم إنهاء ولاية رئيس الشاباك بعد انتهاء تحقيقات 7 أكتوبر الجيش الاسرائيلي يتوغل ويقوم بعمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة الثقيلة في بلدتي ميس الجبل وحوشين جنوبي لبنان النفط يتجه لإنهاء خسائر استمرت 3 أسابيع الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على مدينة جنين ومخيمها مخلفا 25 شهيدًا مقتل 3 عناصر من شرطة حماس في غارة إسرائيلية في رفح جنوبي قطاع غزة إسرائيل تعلن تسلم شحنة القنابل الثقيلة التي أفرجت عنها إدارة ترامب بعد قرار تعليقها خلال عهد إدارة بايدن السابقة الخارجية السعودية تؤكد دعمها الكامل للإجراءات اللبنانية في التصدي لمحاولات المساس بأمن المواطنين والاعتداء على قوات اليونيفيل
القوات الإسرائيلية تحتجز سيارة للهلال الأحمر السوري في القنيطرة أسعار النفط تشهد استقراراً مع ترقب تطورات محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا وتأثيرها على العقوبات والإمدادات العالمية الحكومة السودانية تقرر استمرار فتح معبر إدري لمدة 3 أشهر نتنياهو يعتزم إنهاء ولاية رئيس الشاباك بعد انتهاء تحقيقات 7 أكتوبر الجيش الاسرائيلي يتوغل ويقوم بعمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة الثقيلة في بلدتي ميس الجبل وحوشين جنوبي لبنان النفط يتجه لإنهاء خسائر استمرت 3 أسابيع الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على مدينة جنين ومخيمها مخلفا 25 شهيدًا مقتل 3 عناصر من شرطة حماس في غارة إسرائيلية في رفح جنوبي قطاع غزة إسرائيل تعلن تسلم شحنة القنابل الثقيلة التي أفرجت عنها إدارة ترامب بعد قرار تعليقها خلال عهد إدارة بايدن السابقة الخارجية السعودية تؤكد دعمها الكامل للإجراءات اللبنانية في التصدي لمحاولات المساس بأمن المواطنين والاعتداء على قوات اليونيفيل
أخر الأخبار

سعيدة رمضان تعكف على جمع أشعار الرشيد والمهذّب

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - سعيدة رمضان تعكف على جمع أشعار الرشيد والمهذّب

القاهرة ـ وكالات

هذان شاعران غير معروفين لنا على الرغم من أنهما كانا من أعلام الأدب في مصر في القرن السادس الهجري، وهما: الرشيد (أحمد بن علي) والمهذَّب (الحسن بن علي) وقد قامت الباحثة الدكتورة سعيدة محمد رمضان الأستاذ بكلية الآداب – جامعة طنطا، برحلة علمية طويلة مع شعرهما، استغرقت فترة كبيرة من الزمن، كانت لا تكف فيها عن مراجعة فهارس المكتبات العربية بحثا عن ديواني الرشيد والمهذَّب أو شعر واحد منهما، لكن هذه المراجعة لم تفض إلى شيء. تقول الباحثة في مقدمتها: "تفحصنا مئات المؤلفات المختلفة والمجاميع المتفرقة وكتب الأدب والتاريخ والموسوعات، وكثيرا ما كان التنقيب في عشرات الأجزاء يفضي إلى لا شيء." وتضيف "آخر ما راجعناه قبيل الطبع أجزاء كثيرة من (مسالك الأبصار) لابن فضل الله العمري (ميكروم فيلم في معهد المخطوطات بالقاهرة مصور عن أصل محفوظ في خزانة أحمد الثالث استانبول) ولم نجد فيه ضالتنا". وعلى الرغم من ذلك استطاعت الدكتورة سعيدة رمضان أن تجمع ما استطاعت جمعه، وأصدرت ما عثرت عليه من شعر الرشيد والمهذب في كتاب حمل الرقم 21 في سلسلة "من تراثنا الشعري" التي يصدرها مركز البابطين لتحقيق المخطوطات الشعرية التابع لمؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري، تلك السلسلة التي يقول عنها الشاعر عبدالعزيز سعود البابطين إنها "تهدف إلى إتاحة الفرصة للأجيال الجديدة من العرب للاطلاع على جهود أسلافهم .. وقد حرصنا على أن تكون المخطوطات مما لم يسبق نشره". جاء الكتاب في 144 صفحة من القطع المتوسط، ولا يحتوي إلا على النصوص الشعرية فقط. يقول الرشيد (أحمد بن علي) في إحدى مقطوعاته: ولما تناءتْ أرضُنا وديارُنا ** وخانَ زمانٌ ناقضُ العهدِ غدَّارُ كفانا معالي كلَّ أمرٍ أهمَّنا ** وحكَّمنا فيما نحبُّ ونختارُ وأنْزَلَنا من ربعهِ الرحبِ حسنُه ** يفيضُ بها من رحْب كفيه أنهارُ لنِعمَ الذُّرَا يلقى به الجارُ رحبَه ** إذا ما نبتْ بالجارِ عن أهلهِ الدارُ فظِلْنا كأنَّا نازلون بأهلنا ** ولم تنأَ أوطانٌ علينا وأوطارُ ويقول المهذَّب (الحسن بن علي) في شمعة: ومُصْفَرَّةٍ لا عن هوًى غيرَ أنَّها ** تحوزُ صفاتِ المستهامِ المعذَّبِ شجونًا وسُقمًا واصطبارًا وأدمعًا ** وخَفقًا وتسهيدًا وفَرطَ تلهُّبِ إذا جَمَّشَتْها الريحُ كانت كمعصمٍ ** يَردُّ سلامًا بالبنانِ المُخَضَّبِ لقد اكتفت الباحثة بإثبات نصوص الشاعرين والتعليق على بعض الأبيات، غير أنها لم تحدثنا عن حياة الشاعرين وعلاقتهما بشعراء عصرهما واتجاهاتهما الفنية، وغير ذلك من مباحث أدبية تغني القارئ عن الرجوع إلى مظان ومصادر أخرى للتعرف على الشاعرين، وربما تفعل د. سعيد رمضان ذلك في اصدار قادم.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيدة رمضان تعكف على جمع أشعار الرشيد والمهذّب سعيدة رمضان تعكف على جمع أشعار الرشيد والمهذّب



GMT 01:28 2023 الثلاثاء ,03 كانون الثاني / يناير

"أنت تشرق. أنت تضيء" رشا عادلي ترسم لوحة مؤطرة

GMT 05:28 2022 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حسن خلف يصدر دراسة أسلوبية لسورة القمر

GMT 01:16 2021 الإثنين ,29 آذار/ مارس

حكايات من دفتر صلاح عيسى في كتاب جديد

GMT 00:28 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

"بنات كوباني" كتاب أميركي عن هزيمة "داعش"

GMT 12:02 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

67 كتاباً جديداً ضمن "المشروع الوطني للترجمة" في سورية

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - صوت الإمارات
احتفلت الملكة أحلام قبيل ليلة عيد الحب بعيد ميلادها في أجواء من الفخامة التي تعكس عشقها للمجوهرات الفاخرة، باحتفال رومانسي مع زوجها مبارك الهاجري، ولفتت الأنظار كعادتها باطلالاتها اللامعة، التي اتسمت بنفس الطابع الفاخر الذي عودتها عليه، بنكهة تراثية ومحتشمة، دون أن تترك بصمتها المعاصرة، لتتوهج كعادتها بتنسيق استثنائي لم يفشل في حصد الإعجاب، ومع اقتراب شهر رمضان المبارك دعونا نفتش معا في خزانة المطربة العاشقة للأناقة الملكية أحلام، لنستلهم من إطلالاتها الوقورة ما يناسب الأجواء الرمضانية، تزامنا مع احتفالها بعيد ميلادها الـ57. أحلام تتألق بإطلالة لامعة في عيد ميلادها تباهت الملكة أحلام في سهرة عيد ميلادها التي تسبق عيد الحب باحتفال رومانسي يوحي بالفخامة برفقة زوجها مبارك الهاجري، وظهرت أحلام بأناقتها المعتادة في ذلك ا�...المزيد

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 17:36 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 17:31 2017 الثلاثاء ,18 إبريل / نيسان

نسرين قطروب تُثير الجدل بين جمهور سعد المجرد

GMT 15:57 2012 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

القردة أيضًا تعاني من أزمة منتصف العمر

GMT 14:57 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

سلمى حايك تبدو أصغر من سنواتها الخمسين في " LACMA"

GMT 14:59 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

ليدي غاغا ترتدي بدلة بيضاء جذابة في حفلة خيرية

GMT 09:57 2020 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

النفط يهبط بفعل المخاوف من موجة كورونا ثانية

GMT 18:14 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates