أبرز أحداث الأسبوع الأخير من أيلول/سبتمبر 2016:
العاصفة تهب
مهنيًا: قد تهبّ عاصفة في حياتك وتقلب الاوضاع وتحملك الى مواكبة بعض التغييرات غير المنتظرة والتي تربكك كثيرًا. تسلّح بالصبر ولا تخف من إحداث تعديلات على برامجك وخططك، إذا رأيت أنّ الأمر ضروري. قد لا تتعاطف معك الطوالع الفلكية، بل تتطلّب العناية والوقاية ومواجهة المصاعب بحذر، وتجنّب المغامرات والمجاذفات التي تضرّ بصحتك وسلامتك. من الممكن أن يفشل مشروع لك او محاولة كنت حريصًا عليها، وربما يتأخر مبلغ من المال تنتظره، أو تضطر أن تقلب الصفحة بعد جهود كبيرة بذلتها. تنصحك الكواكب بالترويّ وعدم ارتكاب الهفوات أو اتخاذ القرارات المتسرّعة. لكن حافظ على شخصيتك وحقيقتك ولللا تتراوغ بحثًا عن عطف أو تأييد . عبّر عن نفسك بصدق وكن صادقًا مع نفسك!
عاطفيًا: تبدو الاجواء العاطفية افضل تحاط بالحب والاهتمام يخيّم الحنان على أجواء هذا الاسبوع المليء بالودّ والتقارب ولحظات الهناء ، بعيدًا عن الاستفزازات الماضية. تنطلق فرحًا ومزهوًّا بنفسك، تتلقى الدعوات من كل حدب وصوب كما العروض المسلّية. حتى ولو كانت علاقاتك سطحية ، فإنك تجد سعادة في قربها، فتستفيد من كلّ لحظة، في حين أنّ الشريك يبدي اهتمامًا خاصًا بك ، وقد يفاجئك بهدية أو بخبر جيد أو بقرار . قد تكون أنت الذي يتّخذ هذا القرار الإيجابي بالنسبة إلى علاقتكما.و تذكّر أن الرومنسية على موعد معك بدون جهود تذكر!
ابرز الأحداث الفلكية عن شهر أيلول/سبتمبر 2016:
تحظى في بداية الشهر بإمكانات مادية لتنفيذ مشروع كان حلما, وتسيطر عليك فكرة التغيير الجذري بحياتك فتنطلق من الواقع واثقا من نجاح خطتك الاستثمارية أيها العقرب ,ويكون أمامك أمر ما يتيح الربح المادي والمعنوي, تعامل معه بذكاء، وتفكير هادئ , وتخطيط سليم لأنه سيؤدي إلى تحسين وضعك المادي , وفي منتصف الشهر لا تتسرع في اتخاذ أي قرار يتعلق بالعمل أو بالسفر لأسباب مادية ,وأعط لنفسك فرصة للتفكير العميق لكيفية التصرف في مواجهة المستجدات .
مهنيًّا: تبدو بداية الشهر جيدة تحمل اليك النشاطات المنعشة وتتاح لك فرص كبيرة كي تتقدم حتى عوامل الكسوف والخسوف هذا الشهر لن تزعجك بل قد تتحقق أمنية تحسن واقعك المهني وتتأكد من انه لاشيء مستحيل ,تحالفك الكواكب وتبدو مرتاحا للتطورات تناقش قضايا مالية وتلاحق بعض الافكار بجدارة وسوف يكون أمامك فترة استثنائية فيها الكثير من الفرص الغير ظاهرة للعيان للوصول إلى تحسين ظروفك المهنية وما عليك إلا التركيز والابتعاد عن اللامبالاة واغتنام بعضها لتكون في وضع أفضل وفي منتصف الشهر يكون أمامك الكثير من القرارات الهامة التي يجب إن تعطي كلمتك الأخيرة فيها لبدء الخطوات اللاحقة , كن جريئا فالحظ يقف إلى جانبك وسوف تتحول بعض الأحلام المهنية إلى حقائق واقعية لم تكن تحلم بها ,واستعد في الأسبوع الثالث للقيام بعمل جديد يعرض عليك من أحد الأصدقاء كي تحسن كثير من الأمور الحياتية والمهنية إلى الأفضل .
عاطفيًا : تمر بحالة ضياع على الصعيد الشخصي او العاطفي بسبب وجود الزهرة في الميزان الذي يثير لديك القلق والشكوك , فان محاولاتك السيطرة على دفة القيادة في علاقتك مع الطرف الآخر لا تساعد على إتاحة الفرصة للهدوء للسريان داخل العلاقة، السيطرة هي أمر تشاركي بين كل الأطراف، لذلك يجب أن تسمح للطرف الآخر بمشاركتك في القيادة بعض الوقت، ولو بشكل جزئي، الطرف الآخر يشعر أيضًا ببعض الرغبة في أن يكون في موضع السيطرة، لذلك لا تحرمه من هذه المتعة. على الجانب الآخر، سوف تكون العلاقة الحميمية بينك وبين شريكك شديدة التوتر هذا الشهر، بعد أن كانت ملتهبة جدًا في الشهر الفائت، بالنسبة إليك هذا الأمر لا يهم كثيرًا، لكنه بالنسبة إلى شريكك واحد من أهم الأمور في الحياة، لذلك لا تكن مغرورًا، واهتم باحتياجات شريكك أيضًا. ابتداء من 23 تتبدل الصورة العاطفية مع انتقال الزهرة الى برجك فإذا كنت تنتظر دورك في الدخول في عالم العلاقات الغرامية، فبالتأكيد أنت في الوقت المناسب، لذلك تأكد فقط من أنك في المكان المناسب للحصول على ما ترغب في الحصول عليه، الدخول في علاقة في هذا الوقت في صالحك جدًا من العديد من النواحي، فأنت ترغب في إضافة بعض الاستقرار والتوازن إلى حياتك، ولا شيء سيفيد في هذا الأمر أكثر من علاقة مستقرة وجادة تدخل فيها وتحافظ على نظام واستقرار حياتك، فقط أحسن الاختيار حتى لا يأتي هذا الأمر بمفعول عكسي، ويلجئك إلى الدخول في العديد من المتاهات والمشاكل التي أنت في غنى عنها بكل تأكيد.
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيلول/سبتمبر 2016:
1-مهنيًا: يبدأ الشهر مع قمر جديد في برج العذراء، ومع كسوف كلي يشكل مرتعًا مع ساتورن، ما قد يعني بعض التأخير والتسويف ولكنه لا يؤثر فيك.
عاطفيًا: العون الذي حظيت به من الشريك أخيرًا يتيح لك التخطيط بشكل أفضل لضمان المستقبل بكل تفاصيله.
صحيًا: نم باكرًا وقم باكرًا، وخصص الوقت المناسب للتمارين الرياضية الصباحية.
2- مهنيًا: تشعر هذا اليوم بحس المنافسة الذي تتمتع به في مواجهة التحديات والتغلب على المصاعب مهما تكن كبيرة وصعبة.
عاطفيًا: تدعو الحبيب إلى جلسة رومانسية فيلبي دعوتك بسرور، وتتناقشان في شؤون القلب والحب.
صحيًا: تريّث قبل القيام بنشاطات مكثفة دفعة واحدة، خذ الأمور بالتروي، ومهّد لها خطوة خطوة.
3-مهنيًا: خطوات إيجابية تعزّز وضعك العملي، فكن مستعدًا للأيام المقبلة، فهي أكثر إشراقًا ممّا تتوقع.
عاطفيًا: لا رغبة لك في مضايقة الشريك، إنما لكل شيء حدود إذا طالتك الأمور مباشرة.
صحيًا: لا تفسح في المجال أمام الآخرين كي يخيروك بين السهرات والبقاء في المنزل، قم بما تراه مفيدًا لصحتك.
4-مهنيًا: لن تجد صعوبة في تنفيذ أصعب المهام التي توكل إليك لأنك على قدر المسؤولية وتعتمد أسلوبًا صحيحًا.
عاطفيًا: قد تعطي الشريك المجال لحل الأمور، وخصوصًا أن الوضع بات محتدًا، ومن شأن ذلك أنّ يترك انعكاسات تطالكما.
صحيًا: إحذر أحد الأصدقاء الذي قد يسبّب لك مشاكل صحية.
5-مهنيًا: تتفاءل هذا اليوم كثيرًا بتحقيق رغباتك وأحلامك وتجعل الآخرين يصغون إلى مخططّاتك.
عاطفيًا: الاستعداد والتيقظ مطلوبان للأيام المقبلة، وعلى الرغم من الضغوط الكبيرة تمارس المزيد من الدقة والانتباه.
صحيًا: اضطرابات معوية تزعجك وتسبب لك آلامًا خفيفة، لكن عليك مراجعة الطبيب لمعرفة الأسباب ووصف العلاج المناسب.
6-مهنيًا: قد يجعلك هذا اليوم تعيد النظر في بعض العلاقات المهني، وتحافظ على نشاطك المهني فثمة من يقدّر مجهودك وتفانيك.
عاطفيًا: تتحقق آمال كثيرة لكن لا بد من أن تتنازل قليلًا عن بعض الحقوق التي هي من حق الشريك.
صحيًا: تتعدد الأنشطة المفيدة، ولا سيما إذا مارستها مع بعض الأصدقاء، فقد تشعر بمتعة كبيرة.
7-مهنيًا: تحقق حلمك الذي روادك سنين طوالًا، وتحصل في مقابل ذلك على ترقية قلما حصل عليها آخرون في سنك.
عاطفيًا: إذا كنت متمسكًا بوجهة نظرك، لا تتردّد في طرحها على الشريك وحاول أن تنظر إلى الأمور بتفاؤل.
صحيًا: أدعوك إلى السهر والرقص والترويح عن النفس والاستفادة من الأوقات المرحة.
8-مهنيًا: تنهمك في إدخال تعديل على موازنتك وتحديد مصاريفك، وبانتظارك فرصة مؤاتية لتحقيق مكسب مالي.
عاطفيًا: تلتقي شخصًا تقع في حبه من النظرة الأولى وتتطور الأمور بينكما بسرعة ومن دون تخطيط.
صحيًا: درهم وقاية خير من قنطار علاج، وساعة مشي يوميًا خير من النوم ساعات طويلة.
9-مهنيًا: ينتقل جوبيتير إلى منزلك الثاني عشر أي إلى الميزان، ما قد يوحي ببعض العلاقات السرية التي لا تفصح عنها، وتعيد النظر في بعض القرارات.
عاطفيًا: حماستك الزائدة للوقوف إلى جانب الشريك قد تورّطك في مواجهات لا طائل منها، تمهّل فهذا أفضل.
صحيًا: خفف من حدة التوتر، وأرح أعصابك، وخذ الأمور بروية، ولن تكون إلا مرتاحًا.
10-مهنيًا: تتأقلم سريعًا مع المتغيرات التي حصلت في المدة الأخيرة وتنفذ مشاريعك بحماسة وتكسب الرهان.
عاطفيًا: يوم مناسب جدًا لمبادلة الحبيب عاطفته الجياشة تجاهك والتفكير في الارتباط الجدي به.
صحيًا: الأجواء الإيجابية والمريحة التي تعيشها تنعكس إيجابًا على صحتك، وتبقيك في راحة.
11-مهنيًا: تناقش مسألة مالية ملّحة، ويجعلك هذا اليوم تشعر بالاطمئنان على الرغم من كل شيء.
عاطفيًا: التصرّف مع الشريك بأدب ولياقة يكسبك المزيد من المصداقية والثقة والارتياح إليك.
صحيًا: باشر كل ما طلبه منك الطبيب، واتبع إرشاداته بدقة، فلن تكون إلا راضيًا ومرتاحًا.
12-مهنيًا: توقع يا عزيزي تغيرات أو تشكيلات تحصل في محيط عملك أو في حياتك المهنية.
عاطفيًا: تشهد علاقتك بالشريك تغيّرات جذرية في الأيام المقبلة وقد توصلك إلى الزواج.
صحيًا: خفف من ساعات جلوسك، وخصص ساعة للقيام بنشاط رياضي مفيد.
13-مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن أرباح ومكتسبات لم تكن تتوقعها، ويلمع نجمك في المفاوضات وتكون قادرًا على الإقناع بشكل مدهش.
عاطفيًا: حاول التنويع في أسلوب تعاطيك مع الشريك، فهذا من شأنه أن يقرّبه منك ويبعد الخلل في العلاقة.
صحيًا: حاول أن تستغل هذا الشهر كما يجب، والتحق بأحد الأندية أو مارس لعبة رياضية مفيدة لصحتك.
14-مهنيًا: ركّز اهتمامك على عملك وعلاقتك بزملائك والمسؤولين لتحقّق التقدم المنشود وتنال الترقية التي تستحقها.
عاطفيًا: يسيطر عليك قلق داخلي، تخلّص منه لتستقرّ أوضاعك ويتفهمك الحبيب وتنطلقات في رحلة العمر معًا.
صحيًا: أبذل جهدًا مضاعفًا حتى لو انزعجت بعض الشيء، فهو الحل الوحيد للتخلص من الوزن الزائد.
15-مهنيًا: عبارات الثناء والتنويه تكون عنوان المرحلة المقبلة في حياتك العملية، وخصوصًا بعد الجهد الاستثنائي الذي بذلته.
عاطفيًا: عليك التفكير في مستقبلك بجدية أكبر، فمسؤولياتك تزداد ومصاعب الحياة تكبر وهذا لا يحتمل أي مغامرة عشوائية.
صحيًا: تهتم ببعض الانشغالات، وعبثًا تبحث عن بعض الممتع والملوّن لحياتك.
16-مهنيًا: يحاول أحد الزملاء وضعك في موقف محرج فاحذر منه جيدًا ولا تتسرّع في ردة الفعل.
عاطفيًا: تشعر بعدم الرضى عن شخص قريب منك وتعرفه منذ مدة طويلة كنت توسمت فيه مشروع زواج.
صحيًا: إذا بدأت البدانة تطرق بابك قاومها بممارسة الرياضة واتباع حمية غذائية صحية.
17-مهنيًا: رتّب أوضاعك وانتبه لمصاريفك وكن واعيًا لمسؤولياتك وواجباتك.
عاطفيًا: إبنِ على قواعد صلبة وابتعد عن المواجهات وحب السيطرة، ولا تعمل من دون إبلاغ الشريك.
صحيًا: لا تدعّ أن انشغالاتك المهنية والعاطفية تأخذك من ممارسة نشاطات تعود عليك بالفائدة على الصعيد الصحي.
18-مهنيًا: تتخلص من ذبذبات بعض المشاكل، فتتحرر من بعض القيود وتنكب على دراسة مالية مهمة.
عاطفيًا: تتخلّص من عقدة عاطفية أقلقتك وأتعبت أعصابك مدة غير قصيرة، وتخرج منها أقوى من السابق.
صحيًا: ساعد نفسك أولًا كي يساعدك الآخرون للتخلص من القلق الذي ينتابك ويزعجك.
19-مهنيًا: يوم ملائم جدًا ويفتح أمامك أبوابًا مغلقة أو يسهّل الطريق، انتبه لأوضاعك المالية فقد تتعقّد الأمور.
عاطفيًا: لا تتراجع أمام أول فشل، في الحياة مطبّات وعراقيل كثيرة والبقاء فيها لصاحب الإرادة الصلبة.
صحيًا: لا تترك الأمور تصل إلى مرحلة لن يعود بوسعك إيجاد الحلول الناجعة على الصعيد الصحي.
20-مهنيًا: تنجح في إنجاز الأعمال المتراكمة عليك منذ مدة، لكن إحذر أن تجهد أعصابك.
عاطفيًا: دع الحبيب يشترك معك في الرأي ولا تعزله كليًا كي لا يشعر بالغربة عنك.
صحيًا: تلفت أنظار المحيطين بك بالرشاقة التي تتمتع بها، بفضل ممارسة الرياضة بانتظام.
21-مهنيًا: ها أنت تواجه سلبيات تعاطيك مع الآخرين خلافًا لما اعتادوه منك، ما الذي غيّرك أو حوّلك إلى شخص آخر؟.
مهنيًا: قد تجد المساعدة التي كنت تبحث عنها عند الشريك، لذا يستحسن أن تستفيد من وجوده بقربك قدر المستطاع.
صحيًا: تحيط بك أجواء عائلية ومهنية وعاطفية ممتازة، ما يتركك مرتاحًا نفسيًا وجسديًا.
22-مهنيًا: لا تضيّع طاقاتك في تصرف الآخرين وليكن التعاون الصادق معيارًا لك في المجال المهني.
عاطفيًا: تتمتع بروح مرحة وابتسامة دائمة الإشراق ما يسعد الحبيب كثيرًا ويترك الأجواء إيجابية دائمًا.
صحيًا: لا تضعف أمام المغريات، تحصّن بالإرادة الصلبة، ولن تكون إلا سعيدًا ومرتاحًا.
23-مهنيًا: تكون محط تقدير من أرباب العمل، وتحصل على ترقية وزيادة في الراتب.
عاطفيًا: تعارض أي خطوة إذا لم تكن مقتنعًا بما يعرضه عليك الشريك، لكن العشوائية لن تكون في مصلحتك.
صحيًا: خطط للمستقبل بخطى ثابتة، ولا سيما على صعيد المحافظة على صحة سليمة ورشيقة، فهي الأساس للقيام بأي شيء آخر.
24-مهنيًا: يدعوك هذا اليوم إلى تنظيم أولوياتك في العمل، فهذا يفيدك كثيرًا ويسهّل مهمتك ويريح أعصابك ويخلصك من التوتر.
عاطفيًا: يؤثر وضعك المادي في علاقتك بالشريك، ما يؤدي إلى ابتعاده عنك ورغبته في الانفصال.
صحيًا: تجاوز الأمور العالقة بينك وبين الآخرين بهدوء وروية، واضبط أعصابك وخفف من توترك.
25-مهنيًا: تجنب الجديد والمغامرة، إحذر التراجع والفوضى والغش، لا توسّع دائرة التحرّك قبل درس المعطيات بدّقة، فقد تواجه معاكسات صعبة.
عاطفيًا: التسرّع غير المبرّر يودي بك إلى مواقف بعيدة عن قناعاتك، ويجعل الشريك حذرًا منك باستمرار.
صحيًا: لا تستخف بأخطار العوارض الخفيفة التي تنتابك بين حين وآخر، بل استشر طبيبك بسرعة.
26-مهنيًا: تعرض عليك مشاريع جديدة، أدرسها جيدًا قبل الموافقة عليها والمضي بها.
عاطفيًا: تسبّب لك غيرة أحد الأصدقاء منك مشاكل مع الشريك، أبعده قبل فوات الأوان.
صحيًا: حاول معالجة أوضاعك بالتي هي أحسن، لتكون الخاتمة سعيدة ومفيدة صحيًا.
27-مهنيًا: يسلط هذا اليوم الضوء على علاقاتك المهنية وصداقاتك التي تعرف تطورًا سعيدًا، وتحقق نجاحات غير متوقعة.
عاطفيًا: لا تحشر أنفك في موقف محرج مع الشريك، لن تجدي محاولتك لتوضيح غايتك وأهدافك.
صحيًا: ممارسة الأشغال في الحديقة أو الحقل القريب من منزلك مفيد ويحرك معظم عضلات جسمك.
28-مهنيًا: يشير هذا اليوم إلى طارئ يطال المؤسسة التي تعمل فيها أو بعض التغييرات الحاصلة في الإدارة وفي مواقع القرار.
عاطفيًا: حاول أن تكون علاقتك بالحبيب مبنيّة على الحوار المتبادل بينكما والتفاهم والثقة والشفافية.
صحيًا: عدم ممارستك الرياضة تظهر نتائجه تباعًا، من بدانة وآلام في الظهر والعنق وبين الكتفين.
29-مهنيًا: إذا كنت من أصحاب المهن الحرة فقد تعود عليك مبيعاتك بالربح الإضافي وتدفعك إلى توسيع مشاريعك.
عاطفيًا: العصبية الزائدة لا تفيد في معالجة المشكلات مع الشريك، فهي تولّد العناد، عندها قد تفقد القدرة على السيطرة مجددًا.
صحيًا: قد تقحم نفسك في نزاع مع أحد النافذين في العمل أو في السياسة، ما يرهقك نفسيًا وجسديًا.
30-مهنيًا: لا تظهر كل طاقاتك وإمكاناتك خشية أن يستغلّهما الزملاء ويوظفوهما لمصلحتهم.
عاطفيًا: قد تراوح الأمور مكانها ثم تتبدل، ما يجعلك تنطلق بمغامرة جديدة من دون أن تترك لك وقتًا لفراغ.
صحيًا: لا تبذل جهدًا مضاعفًا في أعمال لست أنت مسؤولًا عنها، بل أترك الأمور لأربابها وأرح نفسك.
أرسل تعليقك