عراقيل متنوعة تسيطر عليك خلال الشهر
آخر تحديث 20:11:20 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

23 آب/أغسطس - 21 أيلول/سبتمبر

عراقيل متنوعة تسيطر عليك خلال الشهر

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عراقيل متنوعة تسيطر عليك خلال الشهر

برج العذراء

مهنياً: أسبوع واعد مهنياً بقدرات جديدة تألق فرص جدارة تحقيق الاماني يحالفك القمر من برج الدلو وتكون مدعوما من المريخ واورانوس من الثور ان هذا التحالف بين  الكواكب يتحدث عن نجاح وتالق فتتعزز لديك قدرة الخلق والابداع والدراسات العليا والاكتشافات والسفر وتعيش فترة مميزة توفر لك المكافآت على كافة الاصعدة مهنياً اجتماعياً شخصياً اكاديميا  كما يزيد من تألقك ويقدم لك ارباح فجائية عروض ومفاوضات واتفاقات مميزة وآمالاً كثيرة وتطورات وترقيات وربما سفر مفاجىء يزيد من مكاسبك المعنوية والمادية  إنه الوقت المناسب لكي تتخذ مبادرات على صعيد مهنتك.لكن يبقى عليك التنبه من القمر في برج الحوت بين الاثنين والاربعاء بالاضافة الى الزهرة ايضا في الحوت الامر الذي يعيق تحركاتك ويزيد من توتر الاوضاع ما يستدعي التأني والتخفيف من المصاريف وتنظيم حساباتك . تجنّب التوقيع على صفقات جديدة وحاول أن تؤجل كل أعمالك إلى يومي الخميس والجمعة وعليك بالاعصاب الباردة والمتينة ومضاعفة الجهود لا تجازف ولا تغامر لكن  بالرغم من هذا الوضع المتأزم سوف تتحسن الامور مع انتقال القمر الجديد الى  الحمل الذي يقدّم لك الدعم الكلي والمساعدة فتظهر علامات الطموح لديك وتكون على أهبّة الاستعداد لاستكشاف مسارات وعلاقات جديدة. فتنتقل من فترة اضطررت خلالها إلى التأقلم وقبول التسويات إلى فترة تستطيع خلالها أن تفرض شروطك بارتياح.

عاطفياً: لا بدّ من أنك تستنتج إمكان تدهور الاوضاع إذا لم تكن متيقظاً ومحاوراً لبقاً.ان المعاكسة من كوكب الزهرة  الموجود في الحوت يبلغ اشده فتتناقض التأثيرات فتارة يحتدّ الخلاف وتارة أخرى تعمد الى تلطيف الجو، فيحتار الحبيب في كيفية التعامل معك، الأمر الذي قد يربك الوضع ويؤدي الى تأرجحه فتكثر المشاحنات انها فترة غير ملائمة إطلاقًا للتطرّق إلى المواضيع الحساسة والشائكة. للعازب فلتكن خياراتك سهلة وتخدم مصلحة العلاقة وتعزّزها والمطلوب منك عدم توجيه اللوم والتوبيخ الى الحبيب

مهنياً: إنه بالتأكيد شهر صعب ومعقد تكون مواقع الكواكب معاكسة هذا الشهر وأعني تحديداً الشمس وعطارد بالإضافة الى نبتون. لكن الخبر الجيد هو انتقال اورانوس الى برج الثور ليلتقي بكوكب المريخ في الثور ويتناغم مع زحل في الجدي ما يعني انك مقبل على سنوات اكثر وعدا من السنوات السابقة وسوف تحقق الامال مع مجهود قليل بالرغم من هذه الايجابيات الا ان وجود الشمس في مواجهة برجك من الحوت قد تسبب لك ذبذبات متناقضة تجعلك تحتار أحياناً او تطرح على نفسك أسئلة حول كيفية التصرف والمواجهة.

من الضروري تجنب المجازفات هذا الشهر قد الإمكان لان الحظ لن يدعمك كلياً. فلا تستخف بواجباتك ولا تظنّ أن الساحة خالية من الأعداء أو المعاكسات. يحمل الشهر ظرفاً محرجاً وقد يشوه سمعتك أو يزجك في مشاكل أنت بغنى عنها. حاذر من عدو متخفي أو صديق متصنع. حاذر من مسؤول يكشفك أو ينقلب ضدك. مع تاريخ 21 سوف يتحسن الجو، وسيشكل الأسبوع الأخير من الشهر فترة واعدة تبشر بالخير. لا تبدأ بالمجازفة مباشرة أو بالتهور لأن الأمور لا تجري بهذه الطريقة ولان الحظ الموضوع بخدمتك ليس مطلقا. بإمكانك التقدم عبر معطيات واضحة. قم بعمليات حسابية دقيقة فتجري الأمور كما تشتهي.

عاطفياً: قد تعيش لحظات صعبة ومرّة هذا الشهر تشعر بالانزعاج وحتى التعب في علاقاتك العاطفية والزوجية يغلب عليك التوتر وتعيش بعض الخلافات وربما تخسر ثقة الحبيب أو تخسره كلياً. يكون الجوّ العام معاكسًا لتوقّعاتك وتكون طباعك صعبة الأمر الذي قد ينعكس سلباً على استقرار وتناغم العلاقة الحالية. لحسن الحظ سوف يلّطف كوكب الزهرة الأجواء وربّما يجلب الحبّ والصداقات وحتى الزواج على حين غرّة في النصف الثاني من الشهر. تكون جذّابًا لكنّ طباعك تسبّب النفور والقلق فحافظ على هدوئك ومرونة حديثك لاسيّما في الأيام الأقل حظًّا.

 

أهم الأحداث

1- مهنياً: أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات، وحاول أن تدرس أوضاعك بعمق وأن تفهم أسباب بعض التحفظ أو البعاد.

عاطفيا:ً يكون هذا اليوم مدخلاً إلى توضيح الرؤية وتثبيت الاستقرار، ويشير إلى سيناريوهات عديدة، منها عودة اللقاء والتواصل والاجتماع أو توطيد الأواصر.

صحياً: تشعر بإرهاق جسدي، لكن إذا أصبت بأي عارض صحي فلا تهتم، أنت قوي البنية.

2- مهنياً: تسعى إلى الأمام في العمل، وتقوم بكل الخطوات اللازمة لبلوغ الأفضل ما يجعل مستقبلك خالياً من المخاطر.

عاطفياً: أمامك فرصة ثانية لكي تعود عن قرار أخطأت باتخاذه، أو لكي تبني السلام مع الزوج أو الحبيب، أو من أجل استعادة حبيب رحل أو إعادة التوازن إلى علاقة كانت مهددة.

صحياً: لا تكثر من العمل والسهر، عليك الاسترخاء واللجوء إلى النوم باكراً، همومك الفكرية تؤثر سلباً في قوة عطائك.

3- مهنياً: يومن الحظ بانتظارك، ما عليك إلا أن تأخذ المبادرة وأن تظهر في أفضل صورة، وتقتحم ما كان محرماً عليك.

عاطفياً: كل شيء ممكن هذا اليوم الذي يجب أن تستفيد منه، لكي تقول ما في قلبك وتعبّر عن مشاعرك وتحاول أن تصحح أخطاء الماضي وأن تعيد اللحمة إلى علاقاتك.

صحياً: تزداد أعمالك إلى درجة أنك تنسى صحة جسدك وبغية التخلص من التشنجات والتوترات العصبية، اهتم بالناحية الغذائية السليمة ومارس الرياضة بانتظام.

- مهنياً: يوم واعد بالجديد، ولطالما حلمت ببعض التجديد والتغيير، فهذا اليوم يفسح لك في المجال لاتخاذ المبادرة والقرار وتكثيف تحرّكاتك.

عاطفياً: تقدم على تطور في حياتك العاطفية، وتتلقى هبة كبيرة لن تنساها، وترتبط بعلاقات وصداقات جديدة.

صحياً: المثابرة على الحركة هي الطريقة المثلى للحفاظ على حيويتك، إنه الوقت المناسب للتركيز على النشاطات الخارجية.

5- مهنياً: ثق بقدرك أيها العذراء، واعلم أن الأيام المقبلة قد تكون استثنائية في حياتك، ربما يهبط عليك الحظ فجأة وترى أن حلاً يطرأ لقضية اعتقدتها فاقدة الأمل.

عاطفياً: ضغوط العمل قد تؤثر سلباً في حياتك العاطفية، لذا اترك مشاكلك خارج البيت وأولِ الشريك الاهتمام الذي يستحقه.

صحياً: إذا كنت تعاني ضغوطاً نفسية تراها تضمحل تدريجياً، هذا اليوم يبدو استثنائياً ويوفر لك فرصة ثمينة جداً للاهتمام بوضعك الصحي.

6- مهنياً: القمر الجديد في الحوت يثير مشكلة قديمة تتعلق بعلاقة شخصية لك أو مهنية، لكنك تجد حلاً سحرياً بطريقة مفاجئة.

عاطفياً: تعيش يوماً إيجابياً تكون فيه المعنويات العاطفية مرتفعة، يغمرك خلالها الحب والصداقة وتنطلق سعيداً وتبدو جدياً في خطواتك، فتقيم حسابات لكل شيء وتنجح.

صحياً: أنت بحاجة إلى الركائز والثبات في حياتك العملية المهنية والعاطفية كي تشعر بالأمان، ابتعد عن الأماكن الصاخية وابحث عن الهدوء فأنت لا تحب الفوضى.

7- مهنياً: يدخل أورانوس برج الثور ويفتتح دورة فلكية تمتد سبع سنوات تكون أكثر وعداً لك ومناسبة للتطوير والتجديد.

عاطفياً: تتسارع الأحداث وتتلاحق الأخبار، تتوافر لك فرص حسنة وتطمئن إلى وضعك العاطفي وتحصل على كل ما تحتاج اليه من الثقة ومن دعم للطموحات والأمان.

صحياً: القلق يؤثر في حياتك الصحية والنفسية، وكثرة الجلوس تسبب لك آلاماً في الظهر، حاول الخروج مراراً طويلة لتتخلص من هذه الآلام.

8- مهنياً: حان الوقت لتقتحم المجالات ولتحدد الخيارات وتحسم الأمور، تفاجأ بسرعة بديهتك وبشدة دهائك، كرر المحاولة ولا تستسلم.

عاطفياً: تشعر بسيطرة أكبر على الأوضاع العاطفية وتفكر بطريقة شجاعة وذكية، وتملك أفكاراً باهرة وتحصل على ما تبغيه من الشريك.

صحياً: وضعك الصحي جيد، أي وعكة صحية اعتبرها عابرة فهذا اليوم يتميز بالعافية والصحة الجيدة.

9- مهنياً: تُسلّط الأضواء على الأوضاع المالية والديون أو المستحقات، لا تهمل التفاصيل، ونظّم جدول أعمالك وتحرّك باتجاه الهدف من دون إضاعة الوقت.

عاطفياً: قد ينشأ جدل أو ربما تقدم على خطوة مهمة تكون بداية لصفحة جديدة في حياتك، كن هادئاً واعتمد أسلوباً ليناً بعيداً عن التسلط.

صحياً: السهر الطويل يزيد في تشنج أعصابك ويمنعك من القيام بأمورك الشخصية على أكمل وجه، لا تكثر من تناول المنبهات فهذا يؤثر سلباً في صحتك.

10- مهنياً: إنه يوم قليل المنفعة والجدوى، ولا تنتظر أن تسمع خلاله جواباً حاسماً، خصصه للقيام بأبحاث ودراسات والاعتناء بنفسك وأمورك الشخصية.

عاطفياً: إحذر الخلافات العاطفية، قد تكون متأثراً بالانتقال إلى مكان جديد، الأحداث لا تساعدك على اتخاذ القرار، وقد تضطر إلى الانسحاب أو الخضوع لقرار الشريك.

صحياً: اعمل بروية وهدوء، وتصرف بوعي وحكمة تجد أن أعصابك تهدأ وأن صحتك تتحسن بشكل واضح.

11- مهنياً: توقَّع ازدهاراً يأتي عن طريق اتصالاتك وعلاقاتك العامة، تملك أفكاراً غنية وحيوية فائقة، وتوظّف الأموال في قضايا تتعلق بالبناء وترتفع المعنويات مجدداً.

عاطفياً: تبدو الأفكار واضحة وترغب في أخذ المبادرة للارتباط،لكن إياك والتسرع في اتخاذ القرارات المصيرية.

صحياً: أنت بحاجة هذ ا اليوم إلى استرداد قوتك أو على الأقل إلى جمع وتركيز أكثر استعداداً للأيام المقبلة، إذ حضّر نفسك منذ اليوم.

12- مهنياً: إحذر الوقوع في خطأ وتجنب توجيه الانتقاد واللوم إلى أحد ولا سيما المسؤولين، لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف فأنت لا تزال ترزخ تحت ضغوط كثيرة.

عاطفياً: تسعى بكل طاقتك إلى المحافظة على من تحب على الرغم من ميلك إلى فرض طريقتك الخاصة في التعاطي مع الأمور.

صحياً: تتغلب هذا اليوم على الكسل وتستعيد حماستك المعتادة، وتميل إلى البحث عن النشاطات الترفهية التي تؤمن لك المرح وتساعدك على اكتساب لياقة بدنية من دون جهد كبير.

13- مهنياً: تعرف تحديات وتتذمّر من كثرة المسؤوليات، نظّم وقتك وابدأ بالأولويات، إحذر مشاكل تطرأ وقد يحاول بعضهم عرقلة مشاريعك أو وضع العصي في الدواليب.

عاطفياً: على الرغم من الأجواء السلبية تتميز بصفاء ذهني هائل، وقد تسجل منعطفاً مهماً في حياتك العاطفية.

صحياً: صحياً: لا ترهق أعصابك وتنفعل عند سماعك أخباراً غير مطمئنة تتعلق بأحد المقربين منك، حاول أن تهدأ واخلد إلى نفسك.

14- مهنياً: يحمل إليك هذا اليوم أرباحاً، ويصلك خبر أو اتصال من الخارج، وربما تحضّر لإطلاق مشروع أو لإعلان عن خطة لافتة وتفرح لتسوية وانفراج.

عاطفياً: كرر محاولات التقرب من أحد الأشخاص الذي يعجبك ولا تخضع لشروط، باستطاعتك تحقيق هدفك والوصول إلى ما تسعى له.

صحياً: كن حريصاً على وضعك الصحي، ولا تقصر في هذا المجال، وابذل كل ما في وسعك لتبقى سليماً معافى.

15- مهنياً: لا تهمل عملاً أو مسؤولية، الجو ضاغط ويسيطر القلق، وتزداد التحديات فكن جاهزاً.

عاطفياً: علاقتك بمن تكن له مشاعر الحب بدأت تنضج معالمها، لكنك لا تزال متردداً في اتخاذ القرار النهائي بشأنها.

صحياً: إنتبه لسلامتك ولصحتك، أضبط ردات فعلك وحافظ على مزاجك هادئاً حتى لا تصطدم بالمحيط.

16- مهنياً: تعاطف صادق من أحد الزملاء معك، لن تعترض دربك مشاكل صعبة، وتكون انطلاقتك سريعة وبخطى ثابتة، ولديك الفرصة لإبداء الرأي وتقديم الاستشارة.

عاطفياً: تعرف بحدسك مشاعر الحبيب التي لم يعبر عنها بعد، وتكون حاضراً دائماً لإسداء النصائح وتقديم المساعدات كلما طلب منك ذلك.

صحياً: يمكن أن تصاب بأعراض الحساسية، لكن تأثيرها لن يكون قوياً بسبب مناعة جسمك القادرة على التصدي لهذا النوع من الحساسية.

17- مهنياً: تعيش أوضاعاً دقيقة وتشعر بالكآبة والحزن، وتعرف أيضاً خبراً يجعلك حزيناً، وتتذمر من اتهامات ظالمة.

عاطفياً: تشكو المسؤوليات المتراكمة، وتحاول تصحيح الاخطاء، وتعتذر أو تقدّم بعض التنازلات، وتناقش بمرونة واضعاً مشاعرك الشخصية جانباً.

صحياً: الخوف من الإصابة بالتهابات حادة لا يزال يسيطر على نفسيتك، لكن الأمر لا يتطلب الخوف إلى هذا الحد.

18- مهنياً: أمامك اليوم فرصة ثمينة لاحراز تقدم، تتوضح الخيارات وتسهل المبادرة، وتسمع جواباً أو توضيحاً في الرؤية، وتشعر بالقوة والقدرة على الإقناع.

عاطفياً: لا تعتقد أنّ تغافل الشريك عن تصرفاتك يفسح في المجال أمامك للمضيّ في الخطأ، فهو قادر في لحظة على تغيير المعادلة لمصلحته.

صحياً: تتراجع الضغوط النفسية والمهنية والفكرية، وتهدأ أعصابك وتبدأ برؤية الحياة من زاوية إيجابية.

19- مهنياً: تطرأ أحداث كثيرة تتعاطى معها بنضج ودبلوماسية، الجو العام يوحي بنتائج سريعة، وتسجل تقدماً مهماً.

عاطفياً: تنسجم مع نفسك ومع الشريك، تبدو جذاباً ومغرياً، وتعرف مغازلة كبيرة وأجواء عذبة تدخل الفرحة إلى قلبك.

صحياً: ينتابك شعور بالتعب والإرهاق سببه ساعات العمل الإضافية بغية الحصول على مدخول يؤمن لك حياة كريمة.

20- مهنياً: تسند إليك مهام معقدة ترتبك أمامها، كن على قدر كبير من المسؤولية، بل قم بدرس الأمور المطروحة بثقة وعالج المسائل بحكمة وترو وكن حذراً ولا تبعثر طاقاتك.

عاطفياً: يعلن هذا اليوم عن إشراق في حياتك ونجاح كبير تحققه على صعيد شؤونك الحميمة، وتلبي دعوات كثيرة وتجد أجوبة عن حيرتك.

صحياً: تجنب قدر الإمكان الأشخاص المندسين في محيطك من أصحاب النيات السيئة الذين يحاولون بث الإشاعات في وسطك العائلي لكي ؤثروا سلباً في نفسيتك.

21- مهنياً: القمر المكتمل يتحدث عن عملية شراء أو بيع تتم اعتباراً من اليوم، تسير الأمور بشكل رائع من دون مشاكل تذكر.

عاطفياً: تعيش أحداثاً جميلة ولقاءات رومانسية جداً تعوّض عن أضرار الأيام الماضية المعنوية وتعيد الثقة الى العلاقة وتبدّد الشكوك حولها.

صحياً: التشنج في الأعصاب الذي ينتابك بين حين وآخر قد يصيبك بالكآبة وبالشعور عن عدم إيجاد الحل المناسب.

22- مهنياً: يكافئك الحظ على تفهمك الأمور بشكل هادئ وذكي، ويفاجئك بتطور سعيد شرط اتباع الإرشادات والتقيّد بالقوانين.

عاطفياً: فرص عديدة لتصحيح الأخطاء التي سببّت تراجعا، وأعتقد انّك ستحظى باهتمام الحبيب وتعاطفه، هذا عدا عن عاطفتك الواضحة تجاهه ورعايتك له بشكل دائم.

صحياً: حاول قدر المستطاع الابتعاد عن الأجواء السلبية والكئيبة التي تطوق محيطك، واسع وراء المناسبات السعيدة.

23- مهنياً: تتوضّح أمامك الرؤية وتمرّ بيوم مهمّ واعتقد أن الباب مفتوح لتحقيق الأرباح وللتوصل إلى إنجازات كبيرة.

صحياً: تعيش عشقاً مميزاً وولهاً وعلاقة استثنائية تحلم بها، تلتقي أشخاصاً كثيرين يتركون أثراً كبيراً في قلبك أو يحركون مشاعرك.

صحياً: حاول استعادة قوتك المعنية وعد إلى حياتك اليومية المعتادة، تطور الأجواء إيجاباً يشعرك بالراحة وتنعكس الأمور على الصعيد العاطفي.

24- مهنياً: الدرب يكون سالكاً في مختلف الاتجاهات وخالياً تماماً من العراقيل، وكأنّ القدر يقدّم لك فرصة ثمينة للتقدّم، لذلك اعتبر الأيام المقبلة رائعة وحظوظها لا تفوّت.

عاطفياً: تبدو علاقاتك ممتازة إفتح يديك يا عزيزي، لكي تستقبل قصة مهمة قد تنطبع في ذاكرتك أو تشكل مفترق طرق في حياتك.

صحياً: لا تهمل ممارسة التمارين الرياضية التي تساعد على تنشيط الدورة الدموية، والحل الوحيد لتحريك العضلات القيام بنشاط رياضي أو ممارسة السباحة.

25- مهنياً: أدعوك الى تعزيز التحالفات والصداقات وعدم البقاء وحيداً، هذه فرصتك الثمينة لكسر القيود والتحرّر من العوائق النفسية وغيرها، مهما يكن مجال اختصاصك.

عاطفياً: إذا كنت خالياً تشعر بالحاجة القصوى إلى الحب، وعيش مغامرة عاطفية غير اعتيادية، أو لكي تعرف استقراراً إذا كنت على علاقة بشخص يرضيك.

صحياً: أنت متعب وتحتاح إلى الكثير من الانتباه لصحتك، فما عليك سوى أخذ قسط طويل من الراحة، فالأسباب التي تصيبك بالوهن الذي تشعر به كثيرة لكنها تختفي أسرع مما تتوقع.

26- مهنياً: حان الوقت لتصحيح الانطباعات ولوضع حدّ ربّما لتدخلات الآخرين، لا تبك على الاطلال بل ضع حزنك وخجلك جانباً، وانطلق لمواكبة الحظ واغتنام الفرص.

عاطفياً: تعرف لقاء مع من يخفق له قلبك وعقلك فيضفي عليك الحنان، وتعيش رومنسية لا تتخيلها واقعاً، وربما تتخذ قراراً سريعاً بالارتباط، مدفوعاً بحماسة كبيرة.

27- مهنياً: ترافقك ظروف مناسبة وتفرح لانفراج مسألة عالقة، ما يجعلك تعبّر عن نفسك بمهارة لافتة، وتتاح لك فرص كثيرة للتحليق والتألّق.

عاطفياً: قلق الشريك سببه أنت وتصرفاتك غير اللائقة معه منذ مدة، من الأفضل إيجاد الطريقة الناجعة لتخليصه مما يعانيه

صحياً: وضعك الصحي يجعلك في حال من الاضطراب وتشعر أن ثمة شيئاً غير مريح ينتابك، ابحث جيداً عن الأسباب قد يكون ذلك العمل أو العلاقة بالشريك.

28- مهنياً: اعتمد سياسة التساهل والتسامح إن اردت المحافظة على صداقاتك كي لا تطالك سهام النقد، ولا تهمل واجباتك أو تتأخر عن تقديم أعمالك.

عاطفياً: مصارحة الشريك بمشاعرك تجاهه مهمّة، لكنّ لا تكشف جميع أوراقك في هذا المجال، والثقة والإخلاص أبرز عناوين العلاقة الناجحة.

صحياً: كثرة الضغوط المهنية والعاطفية تبعدك علن الأجواء الإيجابية وتبقيك في حال مضطربة، تحاش الأجواء المزعجة أو الصاخبة وانتقل إلى مكان تشعر فيه بالراحة.

29- مهنياً: تبدو متقلباً ومتململاً، حاول أن تقرّب وجهات النظر بعيداً عن الصراعات، يفيدك التنويع وعدم التركيز على أمر واحد ولا تضع نفسك في مواقف محرجة.

عاطفياً: الشريك هو الأقرب إلى قلبك، وهذا من أبسط قواعد العلاقة الناجحة بينكما، وتضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة، لكنّ العقبة هو الشريك المعارض بشدة لهذه القرارات.

صحياً: الجهد الذي تبذله ليس سهلاً، وتكون له انعكاسات سلبية أبرزها الإرهاق الذي يلوح في الأفق، فإذا كنت تشعر بأنك في أحسن حال ولا مشكلة صحية فهذه نعمة نادرة اليوم.

30- مهنياً: تتميز بجهوزية وبنشاط، وتستعيد بعضاً من حيويتك وتتوهج ثقتك بنفسك، الوقت مؤات لتلقي الأجوبة السديدة عن كل الأسئلة التي تطرحها.

عاطفياً: ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق بالكامل، لذا قف على رأي الشريك في أمورك الحساسة، التفرد لن يؤدي إلى حسم الأمور كما تتمنّى.

صحياً: أنت صاحب طاقة كبيرة ومحب للطعام الشهي وتتمتع بإرادة قوية، لكن صحتك تستحق منك أن تعشق الاهتمام بها.

31- مهنياً: تناقش موضوعاً مالياً، ويتعلق الأمر بفاتورة أو بقرض معيّن، لا يخلو الأمر من مصاريف طارئة أو توظيفات مالية.

عاطفياً: الرومانسية تفرض نفسها وتكون أيامك المقبلة مليئة بالسعادة الكبيرة وببوادر الحلول لأزمة هدّدت العلاقة بالشريك.

صحياً: حاذر جداً التشنج فقد تصاب به على الرغم من حيويتك وديناميكيتك، وعليك أن تتعلم كيف تستريح وكيف تروح عن نفسك عندما تشعر بالحاجة الماسة لذلك.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عراقيل متنوعة تسيطر عليك خلال الشهر عراقيل متنوعة تسيطر عليك خلال الشهر



GMT 13:02 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

محترف حل المكعبات يحقّق رقمًا قياسيًا عالميًا رائعًا

GMT 00:39 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على صيحات الديكور التي ستختفي في 2019

GMT 12:41 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

استخدمي الأسلوب الفينتاج لديكورغرفة المعيشة في منزلك

GMT 01:05 2013 الجمعة ,24 أيار / مايو

"قانون جديد" الرواية الأولى لمؤمن المحمدي

GMT 14:12 2013 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

"مخطوطة العسافي" دراسة وتحقيق للباحث قاسم الرويس

GMT 13:31 2015 السبت ,24 كانون الثاني / يناير

"حكايات الحب الأول" مجموعة قصصية لعمار علي حسن

GMT 00:06 2016 الأحد ,10 إبريل / نيسان

وجوه لا تنسى

GMT 23:48 2016 الأحد ,10 إبريل / نيسان

«في مديح الألم»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates