أبرز الأحداث الفلكية في الأسبوع الأخير من شهر نيسان/أبريل 2017:
تقدم كبير
مهنيًا: تتقدم بدون تعقيدات ولا صعوبات في بداية هذا الاسبوع الذي يحمل اليك الحظ ويبشرك بنجاح كل الخطوات لذلك حان الوقت لكي توظف طاقاتك في مجالات منتجة او لكي تجد العمل المطلوب او تحصل على الترقية او تقبل على استثمارات مالية واعدة باستطاعتك انجاز اصعب المسؤوليات وتحقيق الانتصارات والحصول على ارباح ومكاسب عديدة او ان تنجح في كل عمل مباشر. حافظ على التفاؤل ودافع عن صلاحياتك ومصالحك بصورة إيجابية لأن الحظ حليفك ولست مضطرًا إلى رفع نبرة صوتك.
عاطفيًا: تتميز هذا الاسبوع بفيضان عاطفي سواء تعلق الامر بحبيب قديم او بعلاقة ناشئة او بمشاعر عائلية وارتباطات اجتماعية كما تعرف لقاءات سعيدة، وقد تتلقّى أخبارًا كثيرة ومفرحة من قبل الحبيب. واذا كنت عازبا فقد تعرف لقاء مشوقًا جدًا وترتمي في احضان من تحب بشوق وشغف وحماسة تعيش جميع المواليد لحظات حلوة وتكثر المواعيد والعواطف الجيّاشة فأنت تتمتّع برحابة صدر تساعدك على تقوية الروابط.
ابرز الأحداث الفلكية عن شهر نيسان/أبريل 2017:
انفراج وحظ
تعود لترتفع المعنويات هذا الشهر بعد معاناة صعبة أحبطت آمالك مؤخرًا. تبحث عن الاستقرار وراحة البال ولن يطول انتظارك أو بحثك عزيزي العذراء. سيكافئك القدر بتطورات وما عليك سوى العمل والسعي من أجل تحقيق الأهداف والطموحات. هناك تحسن ملموس في الأجواء باستثناء بعض التقلبات في الاطباع اعتبر هذا الشهر جيدًا ومثمرًا ناشطًا.أنت على موعد مع الحظ جيد فلا تتشاءم ولا تتأفف، بل ثابر وكرر المحاولات. سوف تتميز عن الآخرين بدقة عملك وتفانيك في أداء الواجبات. ستكون محبوبًا ومحترمًا جدًا فلا تقلق من ما يجول في عقول وقلوب الآخرين تجاهك.
مهنيًا: إنه شهر المرونة والمصالحة وتصحيح الأخطاء وهذا أمر جيد لأنه يشجع على التلاقي وتذليل العقبات وإيجاد الحلول وإقامة الحوارات الفعّالة والتي انت بحاجة اليها لتلطيف الأجواء المتوترة التي كانت سائدة من قبل.
بالرغم من تراجعكوكب عطارد بتاريخ 10 والذي قد يسبب بسؤ تفاهم يتعلق بأوراق ومستندات وعقود او دعوة قانونية قضائية وبسعي لاسترجاع حق لكن الحلول ستأتي لمصلحتك كما ستسمح لك الظروف الفلكية بعقد مصالحات وتوقيع اتفاقات مفيدة لك. كما ستسمح لك الظروف الفلكية بعقد مصالحات وتوقيع اتفاقات مفيدة لك. كما ستسمح لك بترتيب الشؤون المالية والمصرفية وتنظيمها.
تنشغل بتسوية قضية مالية أو قانونية. لا تفرض رأيًا. تنقلب المعطيات لصالحك تمامًا في الأسبوع الأخير لتعيش لحظات انتصار. أنت على سفر أو تسويق لمشروع ما.
عاطفيًا: ان تراجع كوب الزهرة في الحوت وتراجع كوكب عطارد يجعلانك تميل الى التحفظ وتتمسك بآرائك متحاشيًا الجدال والحوار الهادئ، وتبدو الأمور متشنّجة او ربّما فاترة بعض الشيء. قد يكون السبب المباشر أو الوحيد لهذه الأجواء المشحونة القلق أو الاضطراب بشأن مسائل مهنية، اي قد لا يكون السبب الرئيسي عاطفيًا، لذلك لا داعي إلى تأزيم المواقف بين الطرفين. وبما أنّك صاحب التأثيرات السلبيّة، عليك شخصيًا أخذ المبادرة لتلطيف الجوّ وتقريب المسافة بين الطرفين. انّ نظرتك إلى الأمور غير واضحة، بل هي مشوّشة متشائمة وسلبيّة. تميل الى تضخيم الخلافات. وحاول ان تسيطر على الانفعالات،اعتمد المزاح وقاوم كل ميل الى التشنّج. لا تحاول صبّ الزيت على النار، وإلاّ ستجد نفسك وحيدًا.
ابرز الأحداث اليومية عن شهر نيسان/أبريل 2017:
1-مهنيًا: تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة، وتمارس سحرًا وتستقطب التأييد، وتشعّ بشخصية لافتة، يوم جميل ومميز يحفزّك على الاجتهاد والمواظبة.
عاطفيًا: مهمّتك هذا اليوم تبديد مخاوف الحبيب وشكوكه، فقد حان الوقت لتحديد الأخطاء والاعتراف بها ثم بدء العمل على تصحيحها والعودة عنها.
صحيًا: عسر هضم بسبب الشراهة، ما عليك سوى التخفيف من الأكل.
2-مهنيًا: تنشط كثيرًا هذا اليوم على مستوى التواصل وتبادل المعلومات، قد تقوم بعمل مشترك ومثمر مع أحد الزملاء.
عاطفيًا: الشريك يفرحك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها ويلمع اسمك مجددًا.
صحيًا: صحتك جيّدة وذلك يعود إلى قوة إرادتك وعزمك على السيطرة على أوضاعك بشكل جيّد.
3-مهنيًا: قد تتعرّض لضغوط من قبل زملاء أو من بعض المسؤولين أو الإداريين، هذا بالإضافة الى المزاج المتقلّب والانفعال السائد.
عاطفيًا: تشعر ببعض القلق والانزعاج، ليس بسبب الحبيب، بل بسبب الهواجس المهنية الضاغطة التي توتر أجواءك العاطفية.
صحيًا: تكون مزاجيًا ومتقلبًا هذا اليوم، امنح نفسك قسطًا من الراحة التي تستحقها بعد التعب المضني.
4-مهنيًا: أجواء العمل الجيدة ضرورية، بهدف التمكّن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح، وإثبات نفسك وكفاءتك في ما تقدم عليه.
عاطفيًا: لا تضغط على الشريك وكن أكثر مرونة، تطورات كثيرة في العلاقة، وهذا يكون في مصلحتك ويرتد إيجابًا على العلاقة.
صحيًا: اهتم بصحتك بشكل أفضل، لأن الأمور السيئة وصلت إلى وضع صعب.
5-مهنيًا: يتحدّث هذا اليوم عن تسوية في قضية شائكة كانت تشغل بلك وتشوش أفكارك، فتستعيد على أثرها ثقتك بالنفس وقدرتك على المواجهة.
عاطفيًا: تلمس ارتياحًا ودعمًا من الشريك ومن قبل جهات تجهلها وأخرى تعرفها في مسائلك العاطفية، فتزداد تعلقًا بالشريك وتبرهن له ذلك.
صحيًا: بسبب تنظيم اوقاتك تظل هادئًا ومرتاحًا ما ينعكس إيجابًا على محيطك ونفسيتك.
6-مهنيًا: كن أكثر تعقلًا مع الزملاء، وخصوصًا أنّ أي خطوة ناقصة تؤدي إلى عواقب قد لا تحتملها، وتصل أصداؤها إلى المسؤولين عنك.
عاطفيًا: العبرة الأساسية في العلاقة بالشريك، تتمثل بعامل الثقة الذي يجمع بينكما، وكل ما عدا ذلك يبقى تفاصيل لا تستحق أن تعيرها الاهتمام.
صحيًا: قم بالفحوص الضرورية وخصوصًا البول للتأكد من صحة الكليتين تفاديًا للمشاكل الصحية في المستقبل.
7-مهنيًا: مشاريع وأفكار بالجملة، لكن ذلك يدفعك إلى اتخاذ قرارات عشوائية وغير مبرَّرة، فكن حذرًا جدًا وفكر مليًا قبل الإقدام على أي خطوة.
عاطفيًا: أنت شخص مرهف الحس وصاحب مشاعر نبيلة، وقد تكون بالفعل مستاء من تصرّف الحبيب الجارح تجاهك، لكن الأمور سرعان ما تتوضح.
صحيًا: لا مشاكل في الصحة وخصوصًا إذا لم تقع تحت وطأة الشراهة.
8-مهنيًا: أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيّرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء، وإيلاء بعض الأمور العابرة الاهتمام اللازم.
عاطفيًا: لا تدع التراكمات القديمة تفرض نفسها، ومعالجتها كان يجب أن تقوم بها منذ زمن بعيد قبل أن تصل إلى ما وصلت إليه اليوم.
صحيًا: إمكان التهابات وإمساك وبعض الأمراض غير المتوقعة، لا تقلق، قم بالفحوص اللازمة للتأكد من ذلك.
9-مهنيًا: يبدأ مركور بالتراجع ما يحتم عليك الوعي والانتباه إلى كل ما يكتب ويقال، كما إلى التفاصيل لئلا تقع في الالتباس واللغط.
عاطفيًا: المناخ العاطفي يكون جيّدًا إذا أردت التوافق وتساعدك الظروف على تخطي المرحلة الصعبة وفتح صفحة جديدة في العلاقة مبنية على أسس متينة.
صحيًا: لا تسافر فهناك خطر الحوادث وتعرض صحتك للانتكاسة.
10-مهنيًا: تجبر على تقديم التنازلات لإيجاد تسوية، أو الحفاظ على مركز أو على استمراية في عمل، وتبرهن للجميع أنك في الموقع المناسب بفضل كفاءتك.
عاطفيًا: قد تجد نفسك أمام استحقاق لا بدّ منه، يتعلق بموضوع عاطفي وتتعرقل بعض مساعي التسوية لحل مشاكل عابرة بينك وبين الشريك.
صحيًا: انتبه إلى الإفراط في الطعام وخصوصًا في الأعياد، فأنت عرضة للبدانة وما تسببه من مضاعفات صحية.
11-مهنيًا: كثرة التدخلات تؤثر سلبًا في بعض الأحيان، وهنا يفترض حسم الموضوع سريعًا قبل تفاقم الأمور ووضع النقاط على الحروف.
عاطفيًا: تجد نفسك واضحًا في قراراتك وحاسمًا تجاه المواقف وتتمتّع بالجرأة التي تسمح لك بنقاش موضوع شائك بهدوء وموضوعية .
صحيًا: أنت كسول بعض الشيء وتحب الأطعمة الدسمة وهذا ما يسبب لك اضطرابات معوية وسوء هضم.
12-مهنيًا: مزاجك المتقلب لن يساعدك كثيرًا، لذا عليك تبديل أولوياتك لبلوغ أهدافك التي حددتها لنفسك وقطع الطريق أمام المصطادين في المياه العكرة.
عاطفيًا: عليك أن تكون صريحًا مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلًا أم آجلًا، عندها تتعقد الأمور أكثر فأكثر وتصبح عاجزًا عن إيجاد الحلول.
صحيًا: تقوم بتمارين رياضية بين وقت وآخر إلا أن ذلك لا يكون عن اقتناع وهواية بل لأنك مجبر على ذلك.
14-مهنيًا: قرارات جريئة ومهمة قد تبدل مجرى حياتك، وهذا يؤدي إلى تجاوز أي مطبات مستقبلية مهما يكن حجمها وثقلها.
عاطفيًا: تسمح لك الظروف بالابتعاد قليلًا مع الحبيب وقد تميل إلى السفر أو قضاء عطلة أسبوع رومانسية لا تنتسى.
صحيًا: قلق بشأن صحتك وقد تعمل من الحبّة قبة، فتسارع إلى اتباع العلاجات بحذافيرها، فتبالغ أحيانًا ما ينعكس سلبًا عليك.
15-مهنيًا: ما يطرأ اليوم قد يؤثر سلبًا في معنوياتك، لكنه لا يتسبب بأحداث تذكر، وتبادر إلى إيجاد الحلول المناسبة لبعض المشاكل العابرة.
عاطفيًا: تعاني انكماشًا وتراجعًا ويخف وهجك قليلًا، إلا أنك تتوصل إلى استقرار أكبر وتبحث عن عمق المشاعر لا عن المغامرات العابرة.
صحيًا: تسعى لتوضيح الكثير من الأمور في حياتك لذا أنت بحاجة إلى كل طاقتك النفسية والفكرية والعصبية والجسدية.
16-مهنيًا: عليك أن تتنبّه لمصاريفك هذا اليوم، وخصوصًا أن أي خسارة من شأنها أن تزيد الأمور تعقيدًا وتوقعك في ورطة أنت بغنى عنها.
عاطفيًا: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة، لكنّ التسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك العاطفي على المحك نتيجة بعض التجارب السابقة.
صحيًا: تتمتع حتى اليوم بقدرة كبيرة على مواجهة التحديات، وهذا يساعدك على الوقوف بثبات.
17-مهنيًا: تخوض مغامرة شيقة تشعر خلالها بأنك حققت حلمًا يراودك منذ الطفولة، وتتركك في حالة صحية ممتازة.
عاطفيًا: تتعرّف إلى شخص يثير اهتمامك وتبدأ معه علاقة صداقة قد تتطور لاحقًا الى علاقة وديّة وتكون نسبة النجاح عالية جدًّا.
صحيًا: تتمتع بصحة جيدًا نادرًا ما يطرأ عليها مشاكل كبيرة، الرياضة مفيدة جدًا لك.
18-مهنيًا: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جيدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك وإثبات جدارتك للجميع.
عاطفيًا: أحداث سعيدة في طريقها إليك، وتظهر ملامحها في غضون أيام ولا سيما أن النيّات صافية في هذا الاتجاه ولا يعكرها صفوها أي شيء.
صحيًا: حاول أن تتجنّب الإرهاق وكثرة المجهود غير المبرّر، لأنك قد تواجه بعض التعب في الأيام المقبلة، ويستحسن أن ترتاح.
19-مهنيًا: تتحسن صورتك وتتبدّد الشكوك حول جدارتك، وأنت على عتبة مشاريع جديدة تسبقها اتصالات ومشاورات مرضية.
عاطفيًا: مواقف غير مبرّرة من الشريك، بسبب ردود الفعل التي ظهرت أخيرًا منك، لكنك عقلك الكبير قادر على استيعاب الأمور.
صحيًا: لا تكبت غضبك وأحزانك بل حاول أن تعبّر عنها حتى لو اضطررت إلى رفع صوتك بين وقت وآخر.
20-مهنيًا: يشير هذا اليوم إلى فترة جيدة تملأها الثقة والآمال الجديدة والحيويّة والنشاط الكبير والطموح الذي يحده شيء لبلوغ الأهداف المرسومة.
عاطفيًا: تميل الى معاملة الحبيب باستخفاف بعض الأحيان وبعدائية أحيانًا أخرى، وقد ترسل إشارات سلبية حول شعورك تجاهه.
صحيًا: تكثر النقاشات الحادّة التي قد تثير عصبيتك واستياءك وتسبب لك توترًا في الأعصاب.
21-مهنيًا: ينتقل كوكب مارس إلى برج الجوزاء، ليكي يقلل من وهجك ويتحدث عن فترة أكثر تعقيدًا تتجلى أكثر ويتبدّل المناخ كليًا.
عاطفيًا: العلاقة المتينة تتأثر ولو بصورة غير مباشرة بالجوّ المشحون الذي قد يؤذي رابط الثقة بين الطرفين، لكن مع الوقت تتكشف الحقائق وتحل المشاكل.
صحيًا: تكون متشنجًا وعصبيًا، في هذه الحال الرياضة مستحسنة ومفضلة.
22-مهنيًا: تتلقى دعوة خاصة لتعزيز وضعك المهني، الحذر واجب من بعض المتضرّرين، لكنهم لن ينجحوا في النيل منك مهما خططوا لذلك.
عاطفيًا: طيبة قلبك تؤدي دورًا في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل.
صحيًا: خطورة جرح كبير في الرأس أو الركبة خلال ممارستك إحدى الرياضة، انتبه.
23-مهنيًا: تتعلم الجديد وتقبل على النجاح، وبما أنك شخص منطقي أتوّقع منك القيام بعض التدابير الوقائية بغية عدم الوقع في فخاخ الحسّاد.
عاطفيًا: الغيرة غير المبرّرة من الشريك تسهم في زيادة التباعد بينكما، وقد تكون لذلك انعكاسات سلبية غير متوقعة على المدى المنظور.
صحيًا: مشكلات صحية في الأسنان والسمع، خذ وقتًا للراحة والاسترخاء.
24-مهنيًا: أحداث غير متوقعة تثير بعض الانفعالات، لذا عليك إجراء بعض التعديلات لتلافي الموضوع لاحقًا وعدم تكراره في المستقبل.
عاطفيًا: الأجواء المحيطة بالشريك تخلق نوعًا من التوتر العابر، وهذا يدفعك إلى القيام بخطوات سريعة لمعالجة الأمر.
صحيًا: خطرعطل في الأوردة الدموية للنخاع، انتبه في أثناء قيادة السيارة.
25-مهنيًا: من الحكمة تدارك الأحداث لمنع حصول الأزمات، خُذ حذرك واعمل كل ما في وسعك لمقاومة السلبيات بالإيجابيات.
عاطفيًا: أمور إيجابية تساهم في تعزيز الروابط بينك وبين الشريك وتقريب المسافة وتقوية العلاقة وبنائها على صخور الثقة المتبادلة.
صحيًا: غيّر عاداتك السيئة في الغذاء قبل أن تبدأ المشاكل الصحية.
26-مهنيًا: القمر الجديد في برج الثور يدعوك إلى الاسترخاء والتمتع ببعض الملذات، وإلى تلطيف المناخ لأنك أنت صاحب الذبذبات السلبية.
عاطفيًا: يوم مهم على الصعيد العاطفي لأن عواطفك الجيّاشة تغمر الحبيب، وتظهر له ذلك من خلال معاملتك المميزة له.
صحيًا: على الرغم من قوتك خطر الاصابة بأمراض الشرايين وارد، من الأفضل أن تفصل بين حياتك المهنية وصحتك.
27-مهنيًا: تمالك أعصابك وقدّم بعض التنازلات، وإلاّ فمن المستحسن ألاّ تشارك إطلاقًا في أي نقاش لأنك لن تستوعب ما يقال وتنفعل.
عاطفيًا: العلاقات الزوجيّة تكون متقلّبة، ومن الضروري حمايتها من التراجع قبل الوصول إلى حائط مسدود وإلى نهاية غير سعيدة.
صحيًا: أنت على حافة الانهيار وتشعر بالارهاق إن لم تسترح، فلا تتأخر في ذلك أبدًا.
28-مهنيًا: تعيش يومًا متعبًا فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي تعثّر خطواتك المستقبلية، لكن لا شيء يستحق القلق.
عاطفيًا: الضغوط من جانب الشريك قد تترك آثارًا سلبية على العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتمًا.
صحيًا: يجب فحص نفسك للتأكد من خلو جسمك من أي مرض خطير.
29-مهنيًا: يشير هذا اليوم إلى فرص مميزة هي في الطريق إليك وتتعلق بعمل مثمر وبنجاح مشروع تعلق علية أملًا كبيرًا.
عاطفيًا: علاقة عاطفية تتحكم فيها المزاجية، وهذا ما يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الاتجاه، لكنك سرعان ما تفكر فيها وتتراجع عنها.
صحيًا: خطر الحوادث في المياه والتسمم بالغاز، لا تكثر من المهدئات وانتبه لضغط الدم.
30-مهنيًا: كن متفائلًا بالأفضل واسعَ لتعزيز العلاقات، تقوم باتصالات ومفاوضات دقيقة ومعقدة على الأرجح، إلا أنك تتوصل معها إلى نتائج مشجعة جدًا.
عاطفيًا: العلاقة الجديدة في خطر لأنها تحت ضغوط جمّة منك أنت ولن تسلم إلاّ إذا كان الحبيب في وضع جيّد وسليم فينجح في تدارك الوضع.
صحيًا: تستريح من ضغوط العمل وتبدو راضيًا عما يحصل في محيطك العائلي، فتنعكس الأمور إيجابًا على وضعك الصحي.
أرسل تعليقك