أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر آب/أغسطس 2016:
مهنيًا: أنت على موعد مع تأثيرات فلكية مهمّة جدًا ، أنت مطالب بالاجتهاد من اجلها وملاحقة الظروف ومتابعة التحركات، لتتقدّم وتحقق انتصارات كاسحة ومشرّفة. ابشرك بأن الحظ ما زال حليفك، وما تزال الكواكب تحيطك بأجمل التأثيرات وتسهل عليك حياتك وتفتح امامك ابواب النجاح والانفراج. يشير الجو الفلكي العام الى ارتفاع في المعنويات والحظوظ والثقة بالنفس. تسويات واتفاقات وحلول ممتازة، لكن من الضروري معرفة التعامل مع الظروف بكل انتباه وتيقّظ لاقتناص الفرص لحظة وصولها.تتسلّط الاضواء على قدراتك وأدائك، وتنجح بفضل ذكائك وحكمتك في حصد التأييد والارباح والمكاسب، وقد تكون هذه المكاسب معنوية كجائزة تقدير او ميدالية او تنويه مميز. كذلك يكون بإمكانك تحقيق انجازات كبيرة كاجتياز صعب او التوصل الى حل خلاف ونزاع وإحلال السلام والتراضي. امّا الشمس في برجك فتنير طاقاتك وتفتح امامك ابواب الحظ والنجاح. لذلك ادعوك الى التقدّم بثقة من دون خجل او تردّد واطلب الاستشارة اذا دعت الحاجة الى ذلك.
عاطفيًا:بالرغم من انتقال الزهرة من برجك الا انك لن تعاني تحديات ولا استفزازات، بل قد تكثر احتمالات انهاء ازمة عالقة. قد تستجيب السماء لمطالبك ، فتقدم على تطور في حياتك المهنية كما العاطفية، وتتلقى هبة كبيرة لن تنساها. ترتبط بعلاقات وصداقات جديدة، وتبصر بعض مشاريعك النور. ثق بقدرك أيها الحمل، واعلم أن هذه التاثيرات الايجابية قد تكون استثنائية في حياتك. يهبط ربما عليك الحظ فجأة، وترى أن حلًا قد يطرأ لقضية اعتقدتها فاقدة الأمل. إذا كنت تعاني ضغوطًا مهنية تراها تضمحل تدريجيًا. هذا الشهر يبدو استثنائيًا ويوفر لك فرصًا ثمينة جدًا، أو ربما ربحًا هائلًا يأتي بطريقة مفاجئة، أو استثمارًا يعود عليك بنتائج لم تحلم بها، أو ربما نفسر الأمر بفرص قدرية تأتيك بشكل مباغت وتجعلك تغيّر مصيرك.
رز الأحداث اليومية عن شهر آب/أغسطس 2016:
خصومة
تواجه هذا الشهر أخصامًا أو تحديات جديدة لا تتوقّعها. نظرة سريعة إلى سمائك تكفي لأقول بأنه شهر حافل بالانشغالات والمواعيد والمهمّات الصعبة والدقيقة وتحديدًا في الفترة الممتدّة حتّى تاريخ 23 أي طيلة وجود الشمس في برج الأسد. فموقع الشمس هناك يثير الخلافات والاحتجاجات وتجري بعض الأمور بشكل استفزازي يجرّك إلى المشاكل كن حذرًا لأن خصمك قوي أيها العذراء والمنافسة شرسة. قد تظهر المتاعب أولًا في مزاجيتك المتقبلة وفي أسلوب تعاطيك مع الأمور. أنصحك بالبحث عن الأجواء الهادئة والتي تريح أعصابك. لحسن الحظ سوف يلطّف كوكب الزهرة الأجواء مع انتقاله الى برجك يوم 5 آب ليقلب بعض المعادلات لصالحك بعد أن كانت ضدك. يجلب فينوس الجو المسالم ويهدىء من روع المشاكس ويجلب أيضًا الحبّ والغرام والمصالحة والربح. لذلك لن تكون كل الأجواء سلبية.
مهنيًا: تكثر الضغوط هذا الشهر ومن حيث لا تدري قد تجد نفسك في صدام أو مواجهة مع زميل أو مسؤول. الظروف معقّدة وتطلب منك التفهّم حتّى تتجنّب المواجهات والأزمات. حاذر من الفراغ أو المتاعب المهنية. لا تسمح للمواقف الغامضة بالتشويش على استقرارك المهني بل بادر الى توضيح الأمور وتلطيف الأجواء. ضع كبريائك جانبًا وقدّم بعض التنازلات إذا أمكن. تظهر ضرورة للعمل على مستند أو ملف إداري. كن مرنًا في معالجة الأمور لعلك بذلك تنجح في اجتماعاتك وتحقّق تقدّمًا وأرباحًا. إن مصيرك متعلّق بالآخرين حاليًا حتّى تاريخ 23 ثم تنفرج الضغوط وتصبح اكثر اطمئنانًا على وضعك.
عاطفيًا: يكون الجوّ العام معاكسًا لتوقّعاتك وتكون طباعك صعبة الأمر الذي قد ينعكس سلبًا على هدوء وتناغم العلاقة الحالية. لحسن الحظ سوف يلطّف كوكب الزهرة الأجواء وربّما يجلب الحبّ والصداقات والتعارف على حين غرّة. تكون جذابًا لكنّ طباعك تسبب النفور والقلق فحافظ على هدوئك ومرونة حديثك بالرغم من الجوّ المتوتر، ستكون الظروف مناسبة للتعارف وللارتباط. هدّىء من روعك لأن الفرص متاحة ومناسبة لأخذ قرارات مهّمة.
أبرز الأحداث اليومية عن شهر آب/أغسطس 2016:
1-مهنيًا: يبدأ الشهر بوضع مطمئن، فتفرح بعلاقة جديدة وتتمتع بأوقاتك وتلتقي من يثير اهتمامك وانتباهك وتكون سعيدًا جدًا.
عاطفيًا: مسائل شخصية مربكة تشتّت أفكارك، وقد يحصل ذلك من خلال مشكلة للشريك العزيز عليك.
صحيًا: تثير مسألة صحية دقيقة انتباهك إلى أنك مهمل بحق وضعك الصحي، فتقرر الاهتمام به.
2-مهنيًا: القمر الجديد في برج الأسد يثير نقاشات شديدة تتعلق بأعمالك ومشاريعك، وقد يتحدث عن أسفار ورحلات وتحركات كثيرة.
عاطفيًا: إذا أردت النصيحة يجب أن تتعامل مع الشريك بهدوء، وأن تتجنّب النزاعات العقيمة باحثًا عن حلول مقبولة من الطرفين.
صحيًا: لا تقع ضحية ضعفك أمام الحلويات، واعتبرها حين تنظر إليها كأنّها الآفة.
3-مهنيًا: توقع بعض الفرص الجيدة التي قد تفاجئك وتحيّرك إزاء الخيارات المتعدّدة.
عاطفيًا: تربكك بعض مواقف الشريك وتضعك في موقف أضعف وتثير معه نقاشات حامية.
صحيًا: خذ قسطًا وافيًا من الراحة في العمل، وامض مع العائلة أكبر قدر ممكن من الوقت في الترفية والتسلية.
4-مهنيًا: تتصرّف بمهارة وتفرض نفسك في مجالك المهني، فتحصل على ترقية أو مكافأة مادية أو معنوية.
عاطفيًا: إذا كنت مرتبطًا تعيش فرصة الزواج غير مرّة مع الحبيب وتجددان شهر العسل في الخارج.
صحيًا: لا تكثر من السهرات اليومية حتى ساعات متأخرة من الليل، وحاول التخفيف منها لتعوض عن قلة ساعات النوم.
5-مهنيًا: تزعجك بعض المستجدات فحاول ألا تتوقف عند لحظات كهذه مدة طويلة ولا تؤزّم الوضع، بل عالجه بهدوء.
عاطفيًا: يدخل فينوس إلى برجك لكي يعاكس نبتون وساتورن، كيف تكون النتائج؟ قد تلاحظها بنفسك.
صحيًا: قم بسفر مع الشريك تستغلانه لتمضية أجمال الفترات الترفيهية ما ينعكس إيجابًا على الصحة.
6-مهنيًا: يدعوك هذا اليوم إلى التأمل والتفكير وإعادة النظر، أو الانسحاب من بعض الأماكن الخطرة أو الانتماءات الدقيقة.
عاطفيًا: ركّز اهتمامك على الحبيب، وحسّسه بالراحة والأمان، وأفصح له عن مكنونات قلبك وأحاسيسك تجاهه.
صحيًا: قد تصاب بوعكة صحية خفيفة ناتجة من تعرضك للشمس طويلًا بلا حماية.
7-مهنيًا: تعاني ذيول مشكلات سابقة، ما يتطلّب منك اهتمامًا خاصًا لحلّ المسائل ولإيجاد تسويات مناسبة.
عاطفيًا: لن تنفعك المواقف الصارمة والمتشدّدة مع الحبيب، بل تلك الهادئة والمرنة لحل المشاكل.
صحيًا: مارس الركض الخفيف صباحًا وأتبعه ببعض حركات الليونة قبل التوجه إلى العمل.
8-مهنيًا: يبتسم لك الحظ ويأتيك بالأخبار السارّة شخص لم تتوقع يومًا أن يحمل إليك ما يزرع الأمل في نفسك.
عاطفيًا: الحكم على الشريك قد يكون خاطئًا أحيانًا، خذ العبرة من التجارب السابقة واتعظ.
صحيًا: تلمس نتائج المشي اليومي: صحة، عافية، نشاط، ارتياح نفسي، ماذا تريد أكثر من ذلك؟.
9-مهنيًا: تتلقى الأجوبة التي طالما انتظرتها وتحصل على فرصة ثمينة لاظهار كفاءة وجدارة.
عاطفيًا: بعض الانفعالات والمواقف السلبيّة تفسد الأجواء الجميلة وتثير الحساسيات بينك وبين الشريك.
صحيًا: أبذل قصارى جهدك للقيام بساعة تمارين رياضية كل يوم، واتبع معها حمية غذائية مدروسة.
10-مهنيًا: يجعلك هذا اليوم تلمس لمس اليد كيف أن جهودك تعطي ثمارًا مفيدة ووافرة، وأن تعبك لم يذهب سدى!.
عاطفيًا: لا داعي إلى تقلّب المشاعر تجاه الحبيب، لأنّها مجرّد ضغوط عابرة يسبّبها تزامن الواجبات والمسؤوليات المتنوّعة.
صحيًا: ثابر على نشاطك اليومي في أحد الأندية الرياضية، وحاول المحافظة على جدول تناول الطعام بانتظام.
11-مهنيًا: آفاق جديدة ومرحلة مغايرة ومناسبة، وربما تأسف لمنافسة أو تعيش غيرة قد تكون مسيئة إليك.
عاطفيًا: لا تحاول تجنّب المواجهة مع الشريك، لأن نقاط الخلاف بينكما يجب أن تعالج قبل فوات الأوان.
صحيًا: خفف من النشاطات المرهقة لأعصابك، علمًا أنك لست مرغمًا على القيام بها.
12-مهنيًا: تحقق نجاحًا غير منتظر، وتكون مستعدًا لقطف ثمار الجهود التي بذلتها على مدى عام كامل.
عاطفيًا: دخول بعضهم على خط المصالحة مع الشريك قد يزيد الأمر تعقيدًا، فحاول أن تكون المعالجة بينكما فقط.
صحيًا: الإفراط في تناول المشروبات الغازية تكون له مضاعفات سلبية على صحتك.
13-مهنيًا: إذا كنت تبحث عن الفرص المناسبة، فقد حان الوقت لتحقيق ذلك، لكن عليك حسن الاختيار بين العروض المقدَّمة إليك.
عاطفيًا: قد تجد نفسك حائرًا في بعض القرارات الحاسمة، لا بأس إذا استعنت بالشريك لئلا تقع في الخطأ.
صحيًا: إبتعد عن المأكولات الغنية بالمكونات المسبّبة للإصابة بالكوليسترول.
14-مهنيًا: تتمتع بنسبة ذكاء عالية، وهذه الميزة تمهّد لك الطريق لتحقيق النجاح في اتجاهاتك المتنوعة ولا سيما في العمل.
عاطفيًا: تتاح لك فرصة جيدة لإيجاد قواسم مشتركة مع الشريك، أو للقيام بخطوة إيجابية تجاهه، ويكون الحظ إلى جانبك.
صحيًا: إنتبه إلى وضعك الصحي الحرج وأقلع عن التدخين إذا أردت البقاء بصحة سليمة.
15-مهنيًا: قد تبدو متوتّرًا اليوم بعض الشيء، لكنّك سرعان ما تميل إلى التساهل والليونة لكي تتجنّب القطيعة.
عاطفيًا: تحاشَ الغيرة والشكوك، وكذلك العناد والتملّكية، وحاول تفهّم حاجات الحبيب.
صحيًا: حاول أن تختار كل ما يناسبك صحيًا من المأكولات، وانصح الآخرين أن يفعلوا مثلك.
16-مهنيًا: تعيش يومًا مهمًا على الصعيد المهني، فلا تسمح للمشكلات أو الضغوط بالتأثير سلبًا في ثقتك بالنفس.
عاطفيًا: عليك أن تحسم أمرك الآن، وحاول أن تتوصل إلى اتفاق أو تسوية مع الشريك لأنّ هذا يصبّ في مصلحتك.
صحيًا: لا تنفعل أمام أي حدث بسيط قد يسبب لك أزمة عصبية أو انهيارًا.
17-مهنيًا: سلسلة من المواقف الحاسمة تضطر إلى اتخاذها قريبًا، وذلك يكون له مردود إيجابي على مستقبلك المهني.
عاطفيًا: تعمل على تبديد سوء التفاهم، لكنّك ترزح تحت الضغوط، ما يدفعك في بعض الأحيان إلى رفض الأمر الواقع.
صحيًا: أترك أمر تقرير ما هو مناسب من الغذاء لك لأصحاب الشأن، ما عليك سوى التقيد بالتعليمات.
18-مهنيًا: تظهر هذا اليوم قدرات كبيرة وتقفز إلى الأمام مستعينًا ببعض الأصدقاء، الذين يؤدّون دورًا كبيرًا في تطوّرك.
عاطفيًا: قرارات حاسمة تجاه الشريك، على الرغم من محاولات بعضهم تأخير المواجهة، لكن الأمور حتمية ولا تحتمل التأجيل.
صحيًا: لا تكن متردّدًا أمام عرض تتلقاه من أحد الأندية للانضمام إليه وممارسة الرياضة بأسعار متهاودة.
19-مهنيًا: يوم مريح يخلق لك أعمالًا كثيرة وتتحسن الأجواء المهنية، وقد تنهمك بشؤون متراكمة تنسيك الواجبات الأخرى.
عاطفيًا: قد تعيش واقعًا أو تخضع لبعض الشروط التي كنت ترفضها في السابق، وتتكيف مع بعض الأوضاع وقواعد اللعبة.
صحيًا: اتعظ من التجارب السابقة التي خالفت فيها تعليمات الطبيب وعدت إلى ممارسة هوايتك في الأكل.
20-مهنيًا: باستطاعتك بحث المسائل المالية المتعثرة، لكن الحذر مطلوب في مثل هذه المرحلة، ولكن الانفراجات قريبة.
عاطفيًا: الحوارات الغنية بالنصائح ترفع أسهمك عند الشريك، فحاول أن تستفيد من الوضع لتعزيز العلاقة بينكما.
صحيًا: أمام عدة حلول يمكنك اختيار أحدها للحفاظ على رشاقتك وصحتك وعافيتك.
21-مهنيًا: قد تتحفظ عن التعبير عن مشاعرك لتصحيح بعض الأمور، لكن عليك التعامل مع الواجبات بصبر وبمسؤولية.
عاطفيًا: تعيش أسرارًا في حياتك التي يحيط بها بعض الغموض، وهذا سلاح خطير لمواجهة الشريك.
صحيًا: أنت صاحب نخوة وعزيمة لا تلين، وهذا ما يتضح جليًا من خلال نشاطك الرياضي المتواصل.
22-مهنيًا: يسلّط هذا اليوم الضوء على قضية مهنية متداخلة مع شأن عائلي، ويتحدث عن إرباك بسبب إحدى العلاقات التي تجمعك بالزملاء.
عاطفيًا: إذا كنت وحيداَ فقد تجد فارس الأحلام، تعرف لقاءات مشوقة، وتلبّي دعوات حلوة، وتؤدي الصداقات المميزة دورًا في إسعادك أيضًا.
صحيًا: قد تقطع عهدًا على نفسك للقيام بكل ما يلزم من أجل المحافظة على صحتك سليمة.
23-مهنيًا: تشرق هالتك مجددًا، وتعيش أجواء جميلة من الإقدام والمغامرة وخوض مجال جديد تثبت فيه براعتك وتفوقك على المخضرمين.
عاطفيًا: لا تعاند من دون سبب حقيقي ولا تصدق الأوهام والواهمين لئلا توقع نفسك في مشكلات مع الحبيب.
صحيًا: إبتعد عن تناول المأكولات التي تعرف جيدًا أنها تضرّك صحيًا.
24-مهنيًا: عليك أن تتحلّى بالصبر، واضبط حماستك تلافيًا لأي انعكاسات سلبية وخصوصًا في مجال العمل.
عاطفيًا: التعامل بإيجابية مع الشريك مفيد، ولو كنت مضطرًا إلى تقديم بعض التنازلات.
صحيًا: خفف على نفسك القيام ببعض الأعمال غير المجدية التي تنعكس سلبًا على وضعك الصحي.
25-مهنيًا: يسرّع هذا اليوم النمط ويكثر من الأعمال والمشاغل ويحدث تغييرًا كبيرًا في أجوائك، فتتلقى الأخبار الجيدة.
عاطفيًا: قد لا تكون الأوضاع العاطفية غير جيدة، إذ إن الحسابات تشير إلى توتر وضغط ومشاعر سلبية ومواجهات مع الشريك.
صحيًا: لا عذر لديك للتقاعس ولا حجّة للتهرّب من تنفيذ الواجبات المفروضة عليك صحيًا.
26-مهنيًا: لقاءات ومشاورات تنعكس إيجابًا على صعيد العمل، وهذا يعزز موقعك من أجل مستقبل أفضل وأكثر إشراقًا.
عاطفيًا: تشعر بالثقة الكبيرة ويؤدي الشريك دورًا إيجابيًا في إيجاد المخارج والحلول لبعض العراقيل.
صحيًا: لا تعكّر صفو الأجواء السائدة في محيطك والمنعكسة إيجابًا على وضعك الصحي.
27-مهنيًا: قد تشعر بأنك غير قادر على قيادة شؤونك أو تشعر بالعزل وتحتاج الى من يرفع معنوياتك.
عاطفيًا: تبحث عن المشكلات بأيّ ثمن، فتجترّ بعض القصص المنسية وتعيدها إلى الساحة، في محاولة لتأزيم الأوضاع.
صحيًا: كن من أصحاب القرارات الحاسمة، وقرر التوقف عن التدخين والكحول.
28-مهنيًا: عليك الحذر من التهوّر، وتصرّف بهدوء لحماية نفسك من أي انعكاسات وردود أفعال في غير محلها.
عاطفيًا: العناد في العلاقة بالشريك له عدة سلبيات، فكن هادئًا وليّنًا لئلا تصل الأمور بينكما إلى حدّ التصادم.
صحيًا: لا تكثر من تناول المنومات عشوائيًا وبدون استشارة الطبيب.
29-مهنيًا: يحذرك هذا اليوم من غيرة بين الزملاء أو من نقاش مهني مع أحد الشركاء وتعرف المزيد من التطور في قدراتك العملية.
عاطفيًا: لديك أجمل الفرص لتطوير عواطفك وتحسين وضعك الشخصي، فإذا كنت عازبًا، يحالفك الحظ.
صحيًا: تبدو منفتحًا بصورة متكاملة فتلبي الدعوات وتختلط بسهولة في أجواء مختلفة عن أجوائك.
30-مهنيًا: تتعثر بعض الأمور فترة محددة، لكنّ ذلك ينقلب سريعًا في مصلحتك، وتبدأ بحصد النجاح تلو الآخر.
عاطفيًا: لا تلق اللوم على الشريك، وكن مستعدًا لتحمّل المسؤولية حين تضطر إلى ذلك، وخصوصًا أن الصراحة هي عنوان المرحلة المقبلة.
صحيًا: جو من التفاهم في محيطك العائلي والمهني، وتتحرر من بعض القيود أو الأثقال، وترتاح نفسيًا وصحيًا.
31-مهنيًا: قد تشعر ببعض العراقيل المالية لذلك كُن أكثر تنظيمًا ولا تتسرع في أي استثمار.
عاطفيًا: تمهّل لا داعي إلى استعجال الارتباط، وحاذر التسرع في اتخاذ اي قرار مصيري.
صحيًا: قم برحلة إلى بعض الأماكن الأثرية التي لم تطأها قدماك بعد ورفّه عن نفسك.
أرسل تعليقك