الدار العربية للعلوم تطرح رواية منى التميمي حارس التوت
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

الدار العربية للعلوم تطرح رواية منى التميمي "حارس التوت"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - الدار العربية للعلوم تطرح رواية منى التميمي "حارس التوت"

الشارقة -صوت الامارات

1 - "حارس التوت" رواية تختلق عوالم سحرية مخصوصة بإشباع حركي ولوني لا تستطيع إلا أن تقف مذهولا اتجاهها. 
عوالم توّجتها الكاتبة منى التميمي خطاباً وجودياً صرفاً يحاور الوجود في جماله وسموه؛ بقدر ما هو خطاب يمثل وعي الذات بعزلتها المتناهية، وإغراقها في صمت الداخل،واستسلامها لظلال الذاكرة وإيحاءات الغربة الباردة؛ المغرقة في رتابتها. وحدها الطبيعة تبلسم جروح الروح والقلب لبطل روايتها ولنقرأ بين وريقاتها قصة عن علاقة رجل بالطبيعة في صور سوريالية حيّة، اختار العيش بعيداً في غابة على أمل أن يطفئ النار التي هشّمَتْ جَمَراتُها رياحين قلبه، وجمال ذاكرته، ومُزقت أنياط قلبه والسبب معرفته أن أقرب أصدقائه، على علاقة بالمرأة التي أحب... وقد آثر الصديق الصمت وأخفى الأمر باسم الحب...
 
2 - صباح الرّابع والعشرين من شهر نيسان من العام 1998، توجه روكيّ البطل إلى عمله، لكنّه لم يَكُنْ يعلم أنّ هذا اليوم سيرميه على شاطئ المخاطر،لتَقْذفه أمواج القدر على صخور المعركة. بعد أن باع شقّته وقبض مبلغاً كبيراً من المال، تعرض "روكي" لحادث كبير غيّر مجرى حياته، وأوقع العائلة في فاجعة غير منتظرة. فما الذي حصل مع روكي؟ 
وكيف واجهت العائلة هذه المصيبة؟ "غدّار يا زمن" لجويل رمزي فضول قصّة واقعيّة كتب أسطرها الزّمن وزيّنها القدر بأحداث فريدة. لتلعب فيها الشخصيات الحقيقيّة والخياليّة أدواراً ترمي القارئ في بحر من الأفكار المشوقة.
 
3 - حين تتبدد الأشياء الجميلة، وتمضي بنا السنون على عجل، هل نستطيع إعادة الزمن إلى الوراء والقبض على إحساسنا اللحظي به؟ هذا السؤال تطرحه رواية "دعوة إلى الزمن الجميل" للروائي السعودي عمر حسين سراج، وتحاول الإجابة عنه من خلال تحريك الذاكرة والخيال وتجاوز التعاطي مع الماضي الجميل ككتلة ممتلئة ومنتهية، بل النظر إليه 
في حركته وتواصله واستمراريته، ذلك أن أصعب لحظة نفسية يمكن أن يتعرض لها الإنسان، بعد تأرجح ذاكرته، وحنينه إلى زمنٍ آفل؛ هو التوقف عند اللحظة الفعلية (الآن)، فهي لحظة تجمع النقيضين، فالماضي يتلاشى في الآن والمستقبل يولد في الآن، والزمن الجميل هو لحظتنا الحاضرة التي نعيشها الآن.
 
4 - "عرّافو الشوارع" وقصص أخرى عن الحياة في المدينة من الأدب الصيني في القرن الحادي والعشرين؛ هي نوع من الكتابة الأدبية التي تركز على أساليب الحياة المحلية والمهرجانات وقواعد التشريفات والتقاليد وتُسمى بأدب المينسو أو الفلكلور. وكلها تندرج تحت هذا النوع الأدبي. في هذه المجموعة أربعة عشر قصة سوف تعيد جذب انتباه القراء إلى الحياة اليومية كونها تركز على المواضيع العادية في الحياة؛ ولكن تم سرد أحداثها بأسلوب مفعم بمواقف اكتشاف المشاهد المؤثرة والمدهشة وتحضر عبر سردياتها المهرجانات الصينية وتقاليد الزفاف وقواعد التشريفات والطقوس ومراسم الزفاف والحرف الشعبية وغيرها من التقاليد الشعبية في الحضارة الصينية.
 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدار العربية للعلوم تطرح رواية منى التميمي حارس التوت الدار العربية للعلوم تطرح رواية منى التميمي حارس التوت



GMT 17:40 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 19:20 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الأحد 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 15:06 2020 الإثنين ,17 آب / أغسطس

طريقة تحضير ستيك لحم الغنم مع التفاح الحار

GMT 20:28 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

غادة عادل تنشر صورتها مع زميلاتها في إحدى صالات الجيم

GMT 22:38 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

الغساني يبدي سعادته بالأداء الذي يقدمه مع الوحدة

GMT 16:15 2015 الأربعاء ,04 شباط / فبراير

"بي بي سي" تطلق موقعًا جديدًا على الإنترنت

GMT 21:06 2021 الإثنين ,26 إبريل / نيسان

طقس غائم وفرصة سقوط أمطار خلال الأيام المقبلة

GMT 20:01 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 06:47 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ابرز النصائح والطرق لتنظيف السيراميك الجديد لمنزل معاصر

GMT 08:14 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

"أدهم صقر" يحصد برونزية كأس العالم للخيل في باريس

GMT 09:42 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

"بيوتي سنتر" مسلسل يجمع شباب مصر والسعودية

GMT 22:57 2019 الأربعاء ,06 آذار/ مارس

بن راشد يعتمد 5.8 مليار درهم لمشاريع الكهرباء
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates