حتى يكف القلب عن الدق مجموعة قصصية لشريف حتاتة
آخر تحديث 04:04:54 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

"حتى يكف القلب عن الدق" مجموعة قصصية لشريف حتاتة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "حتى يكف القلب عن الدق" مجموعة قصصية لشريف حتاتة

الدكتور شريف حتاتة
القاهرة ـ أ.ش.أ

"حتى يكف القلب عن الدق"، هو عنوان مجموعة قصصية للدكتور شريف حتاتة، صدرت مؤخرا عن المجلس الأعلى للثقافة، في 114 صفحة من القطع الوسط.
وتتناثر في قصص المجموعة شذرات من سيرة الدكتور شريف حتاتة الذي اقتحم عالم الأدب متأخرا نسبيا ولا يزال عطاؤه الأدبي طازجا برغم تخطيه التسعين من عمره.

وتضم المجموعة خمسة عشر قصة قصيرة، منها "قرش ممسوح، انفصال، الجبل، عائد لن يعود، نهاية مصطفى العشري، صندوق للقمامة، أم السعد".

وتعد هذه أول مجموعة قصصية يصدرها شريف حتاتة، بعد عدد من الروايات، صدر أولها "العين ذات الجفن المعدني" عام 1973، ومن أشهرها "قصة حب عصرية"، و"عطر البرتقال الأخضر"، و"نبض الأشياء الضائعة"، و"الشبكة"، و"النوافذ المفتوحة"، وله أيضا في باب "المذكرات" ثلاثة كتب، هي "تجربتي في الابداع"، و"في الأصل كانت الذاكرة"، "ويوميات روائي رحال".

ومن جو المجموعة الجديدة: "تأملت الجالسين في الصالة، عادوا يحملقون أمامهم، كان أغلبهم من كبار السن. ربما يشعرون أنهم يعيشون آخر سنين العمر، لم أعد مختلفا عنهم. أصبحت أرتاد عيادات الأطباء بحثا عن وسيلة لترميم أجهزة الجسم. على مقربة مني امرأة انهارت بجسمها البدين الضخم على المقعد الذي احتلته. تشهق باحثة عن الأكسجين الذي ينقصها..".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حتى يكف القلب عن الدق مجموعة قصصية لشريف حتاتة حتى يكف القلب عن الدق مجموعة قصصية لشريف حتاتة



GMT 04:59 2024 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

علاقة مفاجئة بين شرب القهوة وبناء العضلات

GMT 11:42 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020

GMT 19:49 2019 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

تشعر بالغضب لحصول التباس أو انفعال شديد

GMT 21:36 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 15:58 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

محمد بن راشد وحميد النعيمي يحضران أفراح الكتبي

GMT 11:07 2012 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

موجة برد قاسية تجتاح روسيا وأوكرانيا تقتل وتصيب العشرات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates