الحوثيون يضربون المؤسسات التعليمية يُغلقون 8 أقسام دراسية في اليمن
آخر تحديث 00:22:13 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

في خطوة وصفت بأنها تستهدف تجهيل المجتمع والانتصار لأفكارها

الحوثيون يضربون المؤسسات التعليمية يُغلقون 8 أقسام دراسية في اليمن

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - الحوثيون يضربون المؤسسات التعليمية يُغلقون 8 أقسام دراسية في اليمن

الميليشيات الحوثية
عدن - صوت الامارات

أفادت مصادر يمنية مطلعة بأن الميليشيات الحوثية وسعت أخيرا من حجم استهدافها لقطاع التعليم العالي في العاصمة صنعاء ومدن أخرى تحت سيطرتها، وذلك من خلال ارتكاب سلسلة من التعسفات والانتهاكات شمل البعض منها إغلاق أقسام دراسية والاستحواذ على مقاعد مجانية، وفرض تعاليم وصفها طلبة بأنها «طالبانية» تتعلق بزي الطالبات وسلوكهن.وفي هذا السياق كشف مصدر أكاديمي في جامعة صنعاء الحكومية الخاضعة للجماعة بأن الميليشيات قررت إغلاق ثمانية أقسام دراسية في خطوة وصفت بأنها تستهدف تجهيل المجتمع والانتصار لأفكار الجماعة الخمينية.
وقال المصدر الأكاديمي، إن مجلس الجامعة المعين من الانقلابيين الحوثيين أقر تعليق الدراسة بكل الأقسام في الكليات التي لا يتجاوز عدد الملتحقين فيها 15 طالباً.وبموجب القرار الحوثي، ستعلق الدراسة في 8 أقسام وهي: قسم اللغة الفرنسية وآدابها، وقسم اللغة العربية وآدابها، وقسم التاريخ والعلاقات الدولية، وقسم الجغرافيا، وقسم الفلسفة، وقسم الآثار والسياحة، وقسم المكتبات وعلم المعلومات.
وأشار الأكاديمي اليمني الذي طلب عدم ذكر اسمه لاعتبارات تتعلق بسلامته، إلى أن الجماعة تعتزم بصورة نهائية إغلاق كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة التي تعد من أكبر الجامعات في البلاد.ورغم تبرير الميليشيات أسباب إغلاق الأقسام الدراسية في الجامعة وتعليق الدراسة فيها نتيجة ضعف الإقبال عليها من الطلبة بحسب زعم الجماعة. إلا أن موظفين وعاملين بجامعة صنعاء أكدوا، أن الإغلاق يأتي بسبب تدني إيرادات تلك الأقسام كونها ليست مربحة ولم تدر مبالغ مالية كبيرة للجماعة.
وأرجع الموظفون أسباب تراجع إقبال الطلبة على التعليم في الجامعة خلال السنوات القليلة الماضية بأنه يعود إلى حجم الفساد والعبث والإهمال المتعمد من قبل الانقلابيين بحق الجامعة ومنتسبيها من الطلبة والموظفين والأكاديميين، إلى جانب ممارساتها القمعية المتكررة والتي تسببت في إضعاف جودة التعليم في الجامعة.
وقال أكاديميون «إن جامعة صنعاء لا تزال في ظل سيطرة وحكم جماعة الجهل والتخلف والأمية تشهد مجموعة من الإجراءات التعسفية والانتهاكات التي تطال الطلبة والكادر التعليمي وكان آخرها وليس أخيرها، اعتقال الدكتور عدنان الشرجبي والذي توفي قهرا بعد أيام من إطلاق سراحه من المعتقل».
وأشاروا إلى استمرار استباحة الجماعة وميليشياتها المسلحة للجامعة، وتحويلها إلى ساحة جديدة لوأد النظام والقانون، من خلال عدة إجراءات وقرارات تعسفية، وكذا انتهاكات متكررة استهدفت وتستهدف الطلبة والكوادر التعليمية للسيطرة على ما تبقى من هذا الصرح العلمي.
وعلى صعيد استمرار فساد وتدمير الميليشيات المنظم للجامعات، أكد طلبة وأكاديميون في جامعة صنعاء، استحواذ الميليشيات منتصف الأسبوع الماضي على عدد من المقاعد الدراسية المجانية في الجامعة والتي كانت مخصصة لمن يطلق عليهم بـ«الفئة المهمشة».
وكرد فعل لتجاوزات الميليشيات، نظم مجموعة من «المهمشين» (ذوي البشرة السوداء من أصول أفريقية) قبل أيام وقفة احتجاجية أمام مبنى وزارة التعليم العالي الواقعة تحت سيطرة الجماعة بصنعاء احتجاجا على حرمانهم من الدراسة وفق المنح المجانية المخصصة لهم سابقا من جامعة صنعاء.
في غضون ذلك، قال ‌‏رئيس ‏الاتحاد الوطني للمهمشين، نعمان الحذيفي، إن حكومة الانقلابيين بصنعاء حرمت الطلبة من الحصول على المقاعد الجامعية المجانية والتي سعى الاتحاد خلال السنوات الماضية لاعتمادها بدعم ورعاية من كل القيادات التي تعاقبت على رئاسة جامعة صنعاء قبل أن تعين الميليشيات المدعو علي شرف الدين نائبا لوزير التعليم العالي في حكومة الانقلاب غير المعترف بها وتكلفه مسؤولية المقاعد المجانية بالوزارة.
وعزا الحذيفي، في تغريدات له على حسابه بـ«تويتر» حرمان الطلاب المهمشين من مواصلة تعليمهم الجامعي إلى إجبار الذكور منهم على الالتحاق بجبهات القتال، فيما يسخر التعليم بمختلف مستوياته لنائب وزير التعليم العالي الحوثي وأبنائه وسلالته التي تدعي اصطفاء الله لهم.
وقال الحذيفي إن إقدام القيادي الحوثي شرف الدين على اتخاذ ذلك الإجراء الذي وصفه بـ«العنصري»، «يأتي في سياق تنفيذه لتوجيهات زعيم الانقلابيين عبد الملك الحوثي بتبني برنامج وطني لإدماج من أسماهم بـ«أحفاد بلال» ليس كما يعتقد طلابنا بأنه لدمجهم في الجامعات ولكنه برنامج لإدماجهم بالمقابر».
وتواليا لمسلسل العبث والانتهاكات الحوثي بحق التعليم العالي، وكسابقة وصفت بـ«الخطيرة»، أقرت الميليشيات قبل يومين في جامعة العلوم والتكنولوجيا (كبرى الجامعات الأهلية اليمنية)، قيودا غير مسبوقة على الطالبات بعد أشهر من سيطرتها على الجامعة. وفق ما أفاد به حقوقيون وأكاديميون.
وتحدث الناشطون عن صدور تعميم عاجل من قيادة الجامعة الموالية للجماعة الحوثية يتضمن وضع قيود واشتراطات عدة على الطالبات في الجامعة، شملت منعهن من لبس العباءات الشفافة أو القصيرة أو الضيقة وكذلك منعهن من استخدام العطور والبخور وكشف أي أجزاء من الشعر.
وكانت الجماعة، المسنودة من طهران، اقتحمت قبل أشهر حرم جامعة العلوم والتكنولوجيا في صنعاء، واعتقلت حينها رئيس الجامعة وفرضت بقوة السلاح رئيسا جديدا تابعا لها، وعقب ذلك أعلن المركز الرئيسي لجامعة العلوم والتكنولوجيا أنه يخلي مسؤوليته من فرع صنعاء المحتل كونه لا يخضع لسيطرة ورئاسة الإدارة الرئيسية.
ومنذ اجتياح الميليشيات صنعاء ومدناً يمنية أخرى، سعت بكل طاقتها لارتكاب آلاف الانتهاكات بحق المؤسسات التعليمية العليا بمناطق سيطرتها، ومن ذلك قيامها أكثر من مرة بانتهاك حرم جامعة صنعاء وجامعات خاصةً أخرى؛ بغية حرفها عن مسارها الأكاديمي، وتحويلها إلى ثكنات لمسلحيها من جهة، ومسرح مفتوح لممارسة النهب والتعبئة الفكرية.

‫في السبت، 7 نوفمبر 2020 في 3:54 ص تمت كتابة ما يلي بواسطة ‪Hoda Rashad‬‏ <‪hodarashad29@gmail.com‬‏>:‬

تعسف الانقلابيين يضرب المؤسسات التعليمية... ومصادرة مقاعد للمهمشين
 تعاليم «طالبانية» للجامعات في مناطق سيطرة الميليشيات
 أفادت مصادر يمنية مطلعة بأن الميليشيات الحوثية وسعت أخيرا من حجم استهدافها لقطاع التعليم العالي في العاصمة صنعاء ومدن أخرى تحت سيطرتها، وذلك من خلال ارتكاب سلسلة من التعسفات والانتهاكات شمل البعض منها إغلاق أقسام دراسية والاستحواذ على مقاعد مجانية، وفرض تعاليم وصفها طلبة بأنها «طالبانية» تتعلق بزي الطالبات وسلوكهن.

وفي هذا السياق كشف مصدر أكاديمي في جامعة صنعاء الحكومية الخاضعة للجماعة بأن الميليشيات قررت إغلاق ثمانية أقسام دراسية في خطوة وصفت بأنها تستهدف تجهيل المجتمع والانتصار لأفكار الجماعة الخمينية.

وقال المصدر الأكاديمي، في حديثه لـ«الشرق الأوسط» إن مجلس الجامعة المعين من الانقلابيين الحوثيين أقر تعليق الدراسة بكل الأقسام في الكليات التي لا يتجاوز عدد الملتحقين فيها 15 طالباً.

وبموجب القرار الحوثي، ستعلق الدراسة في 8 أقسام وهي: قسم اللغة الفرنسية وآدابها، وقسم اللغة العربية وآدابها، وقسم التاريخ والعلاقات الدولية، وقسم الجغرافيا، وقسم الفلسفة، وقسم الآثار والسياحة، وقسم المكتبات وعلم المعلومات.

وأشار الأكاديمي اليمني الذي طلب عدم ذكر اسمه لاعتبارات تتعلق بسلامته، إلى أن الجماعة تعتزم بصورة نهائية إغلاق كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة التي تعد من أكبر الجامعات في البلاد.

ورغم تبرير الميليشيات أسباب إغلاق الأقسام الدراسية في الجامعة وتعليق الدراسة فيها نتيجة ضعف الإقبال عليها من الطلبة بحسب زعم الجماعة. إلا أن موظفين وعاملين بجامعة صنعاء أكدوا لـ«الشرق الأوسط»، أن الإغلاق يأتي بسبب تدني إيرادات تلك الأقسام كونها ليست مربحة ولم تدر مبالغ مالية كبيرة للجماعة.

وأرجع الموظفون أسباب تراجع إقبال الطلبة على التعليم في الجامعة خلال السنوات القليلة الماضية بأنه يعود إلى حجم الفساد والعبث والإهمال المتعمد من قبل الانقلابيين بحق الجامعة ومنتسبيها من الطلبة والموظفين والأكاديميين، إلى جانب ممارساتها القمعية المتكررة والتي تسببت في إضعاف جودة التعليم في الجامعة.

وقال أكاديميون «إن جامعة صنعاء لا تزال في ظل سيطرة وحكم جماعة الجهل والتخلف والأمية تشهد مجموعة من الإجراءات التعسفية والانتهاكات التي تطال الطلبة والكادر التعليمي وكان آخرها وليس أخيرها، اعتقال الدكتور عدنان الشرجبي والذي توفي قهرا بعد أيام من إطلاق سراحه من المعتقل».

 وأشاروا إلى استمرار استباحة الجماعة وميليشياتها المسلحة للجامعة، وتحويلها إلى ساحة جديدة لوأد النظام والقانون، من خلال عدة إجراءات وقرارات تعسفية، وكذا انتهاكات متكررة استهدفت وتستهدف الطلبة والكوادر التعليمية للسيطرة على ما تبقى من هذا الصرح العلمي.

وعلى صعيد استمرار فساد وتدمير الميليشيات المنظم للجامعات، أكد طلبة وأكاديميون في جامعة صنعاء لـ«الشرق الأوسط»، استحواذ الميليشيات منتصف الأسبوع الماضي على عدد من المقاعد الدراسية المجانية في الجامعة والتي كانت مخصصة لمن يطلق عليهم بـ«الفئة المهمشة».

وكرد فعل لتجاوزات الميليشيات، نظم مجموعة من «المهمشين» (ذوي البشرة السوداء من أصول أفريقية) قبل أيام وقفة احتجاجية أمام مبنى وزارة التعليم العالي الواقعة تحت سيطرة الجماعة بصنعاء احتجاجا على حرمانهم من الدراسة وفق المنح المجانية المخصصة لهم سابقا من جامعة صنعاء.

 في غضون ذلك، قال ‌‏رئيس ‏الاتحاد الوطني للمهمشين، نعمان الحذيفي، إن حكومة الانقلابيين بصنعاء حرمت الطلبة من الحصول على المقاعد الجامعية المجانية والتي سعى الاتحاد خلال السنوات الماضية لاعتمادها بدعم ورعاية من كل القيادات التي تعاقبت على رئاسة جامعة صنعاء قبل أن تعين الميليشيات المدعو علي شرف الدين نائبا لوزير التعليم العالي في حكومة الانقلاب غير المعترف بها وتكلفه مسؤولية المقاعد المجانية بالوزارة.

وعزا الحذيفي، في تغريدات له على حسابه بـ«تويتر» حرمان الطلاب المهمشين من مواصلة تعليمهم الجامعي إلى إجبار الذكور منهم على الالتحاق بجبهات القتال، فيما يسخر التعليم بمختلف مستوياته لنائب وزير التعليم العالي الحوثي وأبنائه وسلالته التي تدعي اصطفاء الله لهم.

وقال الحذيفي إن إقدام القيادي الحوثي شرف الدين على اتخاذ ذلك الإجراء الذي وصفه بـ«العنصري»، «يأتي في سياق تنفيذه لتوجيهات زعيم الانقلابيين عبد الملك الحوثي بتبني برنامج وطني لإدماج من أسماهم بـ«أحفاد بلال» ليس كما يعتقد طلابنا بأنه لدمجهم في الجامعات ولكنه برنامج لإدماجهم بالمقابر».

وتواليا لمسلسل العبث والانتهاكات الحوثي بحق التعليم العالي، وكسابقة وصفت بـ«الخطيرة»، أقرت الميليشيات قبل يومين في جامعة العلوم والتكنولوجيا (كبرى الجامعات الأهلية اليمنية)، قيودا غير مسبوقة على الطالبات بعد أشهر من سيطرتها على الجامعة. وفق ما أفاد به حقوقيون وأكاديميون لـ«الشرق الأوسط».

وتحدث الناشطون عن صدور تعميم عاجل من قيادة الجامعة الموالية للجماعة الحوثية يتضمن وضع قيود واشتراطات عدة على الطالبات في الجامعة، شملت منعهن من لبس العباءات الشفافة أو القصيرة أو الضيقة وكذلك منعهن من استخدام العطور والبخور وكشف أي أجزاء من الشعر.

 وكانت الجماعة، المسنودة من طهران، اقتحمت قبل أشهر حرم جامعة العلوم والتكنولوجيا في صنعاء، واعتقلت حينها رئيس الجامعة وفرضت بقوة السلاح رئيسا جديدا تابعا لها.

وعقب ذلك أعلن المركز الرئيسي لجامعة العلوم والتكنولوجيا أنه يخلي مسؤوليته من فرع صنعاء المحتل كونه لا يخضع لسيطرة ورئاسة الإدارة الرئيسية.

 ومنذ اجتياح الميليشيات صنعاء ومدناً يمنية أخرى، سعت بكل طاقتها لارتكاب آلاف الانتهاكات بحق المؤسسات التعليمية العليا بمناطق سيطرتها، ومن ذلك قيامها أكثر من مرة بانتهاك حرم جامعة صنعاء وجامعات خاصةً أخرى؛ بغية حرفها عن مسارها الأكاديمي، وتحويلها إلى ثكنات لمسلحيها من جهة، ومسرح مفتوح لممارسة النهب والتعبئة الفكرية.

قد يهمك ايضاً :

تلاميذ المدارس في واشنطن بصدد الدراسة عبر الإنترنت حتى تشرين الثاني المقبل

التحالف العربي يعترض طائرة مسيرة أطلقها الحوثيون في اتجاه السعودية

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحوثيون يضربون المؤسسات التعليمية يُغلقون 8 أقسام دراسية في اليمن الحوثيون يضربون المؤسسات التعليمية يُغلقون 8 أقسام دراسية في اليمن



GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 صوت الإمارات - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 19:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 صوت الإمارات - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 01:44 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

جيمي أيوفي يستمتع مع أسرته في "أتلانتس دبي"

GMT 10:11 2012 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الطاقة الإثيوبي: في طريقنا لاستكمال مشروع سد النهضة في 2015

GMT 19:07 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

اسباب تضخم الكبد وطرق العلاج

GMT 18:36 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

صفّ السيارات يتسبب في مشاجرة بالضرب بين رجل وفتاة في تكساس

GMT 20:58 2013 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أول اجتماع لرئيس التليفزيون لبحث تطوير القنوات المصرية

GMT 06:43 2015 الجمعة ,19 حزيران / يونيو

الطقس في الإمارات الجمعة مغبرًا جزئيًا

GMT 01:51 2016 الثلاثاء ,29 آذار/ مارس

افضل التصاميم البارزة لأحذية ربيع 2016

GMT 11:53 2013 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام مسابقة الخطابة باللغة العربية للجامعات الصينية

GMT 22:33 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

إطلالة مثيرة للموديل هايدي كلوم في حفل "أمفار"

GMT 02:28 2014 الثلاثاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

"الإسلاميّون" يعتبرون "العلمانيّة" ارتدادًا عن الدين

GMT 14:55 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

طاهية تصنع قطار من خبر الزنجبيل "بالحجم الطبيعي" في سيدني

GMT 22:11 2013 الأربعاء ,29 أيار / مايو

الموسيقى المعاصرة على "راديو فرنسا" الأربعاء

GMT 03:26 2013 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

مجدي يعقوب يجري 3 عمليات "قلب مفتوح"

GMT 15:12 2013 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

جامعة عثمانية إحدى أبرز جامعات الهند وآسيا

GMT 18:29 2013 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

الجامعة الأميركية في الإمارات تنظم مؤتمرًا عن "الناتو"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates