مارك وينستلي يردّ على انتقادات سونيا سودها إلى الجامعات
آخر تحديث 19:45:16 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

زعمت انعدام المسائلة والابتكار في الأوساط الأكاديمية

مارك وينستلي يردّ على انتقادات سونيا سودها إلى الجامعات

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مارك وينستلي يردّ على انتقادات سونيا سودها إلى الجامعات

كلية كينجز كوليدج
لندن ـ ماريا طبراني

قرأ موظفو الجامعات في جميع أنحاء بريطانيا، انتقادات سونيا سودها للجامعات بعنوان "جامعاتنا المتغطرسة يجب أن تستعد إلى التغير"، وزعمت سودها انعدام المسائلة والابتكار في الجامعات على الرغم من وجود هذه المميزات الأساسية في الأوساط الأكاديمية منذ فترة التسعينات، حيث تخضع الجامعات إلى نظام صارم من التدقيق الخارجي وعمليات التفتيش والملاحظة وإعادة الهيكلة واستعراض الاستراتيجية، وفي الوقت نفسه كان الأكاديميون مبتكرون في تدريسهم مع إقامة دورات جديدة عن أساليب التدريس وطرق جديدة للتقييم وزيارة المؤسسات ذات الصلة والرحلات الميدانية ووجود متحدّثين وخبراء ومجلس للدراسة في الخارج.

وشكت سودها من أن طلاب الفنون والعلوم الإنسانية لا يحصلون إلا على 8 ساعات من التدريس، أسبوعيًا، مع عدم إدراك أن الجامعة ليست امتداد للتدريس في المدرسة، ويفترض أن يقرأ الطلاب للحصول على درجة أكاديمية والتي تتطلب العديد من الساعات مع الانغماس في الكتب والمقالات الصحافية والمحاضرات والندوات.

وأكّد مارك آيزنشتات أنه "ليس هناك فائز في تقدم الذكاء الاصطناعي، وبصفتي أستاذ متقاعد ارغب في تهنئة كارول كادوولدر على مقالها المكتوب بشكل جيّد، والدولة التكنولوجية في الفن لم تفاجئني بقدر ما أتعلم من انتشارها، ويبدو أن الكثيرين منا ممن يعرفون أفضل جميعهم في قيلولة، وإذا استخدمت نفس التكنولوجيا لتأمين انتصار هيلاري كلينتون في أمريكا واختبار البقاء في الاتحاد الأوروبي في بريطانيا فهل يصيح الآن من احتفلوا بها بشكل متعجرف بسبب انتشارها بشكل ذكي بنفس الطريق التي تابعنا بها استخدام فريق أوباما الانتخابي لوسائل الإعلام الاجتماعية في 2008، لقد كشفت كادوولدر عن هذه الاتجاهات من قبل وهي مقلقة بالفعل ويفسّر ذلك ضرورة دفع المسائلة في التحالفات الأكاديمية الصناعية مثل الشراكة في "AI" و "OpenAI"".

 وكشف بول تايلور، أنه "توجد الفسيفساء التي صنعها ماير مارتون التي أشرتم إليها في كاتدرائية ميتروبوليتان في ليفربول وتجسد عيد العنصرة، وتم عرضها أصلا في كنيسة Holy Ghost في نيثيرتون قرب ليفربول حيث أعيد بناء المبنى ونقلت الفسيفساء إلى الكاتدرائية، وبالنسبة إلى عضو صغير من الموظفين في مدرسة Holy Ghost الابتدائية مثلت هذه القطعة جزء هام من الدراسات الدينية والفنية في المدرسة، وتعتبر زيارة الكاتدرائية للاستمتاع برؤيتها مصدر فرحة شخصية".

وأشار غابرييل أوسبورن من بريستول إلى أنّه "اغتنمت هذه القضية من خلال مزاعم ديفيد أولسجا عند دعوته إلى إعادة تسمية قاعة كولستون في بريستول، والقول بأن بريستول "أعميت عمدا عن تاريخها" أمر شنيع، في طريقي إلى المدرسة كنت أمر بتمثال كولستون وربما على بعد 30 متر يقف بعيدا تمثال إدموند بيرك النائب عن المدينة من 1774 حتى 1780 والذي كان لعمله “Sketch of a Negro Code” أثر كبير على أولئك الذين قاتلوا من أجل التحرر عام 1833، ويحاط موقع بيرك في قلب المدينة بتمثال وبرج وقاعة كولستون، ما يعد تذكير بكل من مشاكل الثروات ورغبة المدينة في التحرّر من رماد ماضيها الملوث، وإذا تمت إبعاد كولستون أو آثار بيرك التذكارية سيتضائل تاريخ بريستول".

وأفاد مارك وينستلي أن "المنظّمات غير الهادفة للربح تعمل مع الأشخاص الأكثر ضعفا في مجتمعنا، ونعرب عن قلقنا إزاء خطط الحكومة في التغيير الجذري في طريقة دفعهم للسكن المدعوم، ويوفر هذا السكن الدعم والمستقبل الآمن للأشخاص الذين يعانون من صعوبات في التعلم والنساء وأطفالهن الهاربين من العنف المنزلي وكبار السن والمصابين بأمراض عقلية والأشخاص الذين لا مأوى لهم، إنهم يعتمدون على إعانة الإسكان لتغطية الإيجار وبعض رسوم الخدمات، وفي خطط الحكومة سيحتاج الكثير منهم إلى دعم السلطات المحلية لتمويل هذه المساعدة الحاسمة، وفي ظل مواجهة المجالس المحلية بالفعل لتخفيضات هائلة في الميزانية سيؤدي ذلك إلى مشاكل عدة وعدم يقين، خاصة وأن نظام التمويل الحالي غير مثالي إلا أن النظام المقترح يهدد سلامة العديد من الأشخاص المستضعفين، وبالتالي ستكون التكلفة البشرية والمالية كبيرة جدا، وربما يجلب ذلك أخبار سية لهيئة الخدمات الصحية الوطنية والرعاية تاركا غيرها من الخدمات يلتقط القطع المتبقية فقط، ونحث على نظام تمويل عادل جديد مبني على احترام الاحتياجات الفعلية للأشخاص المعرضين للخطر"

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مارك وينستلي يردّ على انتقادات سونيا سودها إلى الجامعات مارك وينستلي يردّ على انتقادات سونيا سودها إلى الجامعات



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 صوت الإمارات - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 صوت الإمارات - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 14:49 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

محلات "pinkie girl" تطرح فساتين مخملية في شتاء 2018

GMT 06:04 2015 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

التنورة المطبّعة تمنح المرأة العاملة الأناقة والتميّز

GMT 12:39 2015 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيندي" تكشف عن ساعة "سيليريا" الجديدة للمرأة المثالية الأنيقة

GMT 20:36 2013 السبت ,06 إبريل / نيسان

مراحل التطور الجسمانى عند الطفل

GMT 09:26 2018 الخميس ,01 شباط / فبراير

منزل إيلي صعب الجبلي في لبنان فخم وضخم

GMT 12:43 2014 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

غرفة الشارقة تشارك في معرض جيتكس 2014

GMT 22:09 2013 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

مؤشر عقار أبوظبي يربح 23% منذ بداية 2013
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates