معلمة سويدية تقبع خلف القضبان لاتهامها باغتصاب 16 طفلًا
آخر تحديث 15:56:56 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

خلال الفترة بين عامي 2014 و2015 في مدينة "كالمار"

معلمة سويدية تقبع خلف القضبان لاتهامها باغتصاب 16 طفلًا

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - معلمة سويدية تقبع خلف القضبان لاتهامها باغتصاب 16 طفلًا

اغتصاب 16 طفلًا
ستوكهولم ـ صوت الامارات

أصدرت محكمة في مدينة "كالمار" جنوب شرقي السويد، قرارا بتوقيف معلمة مدرسة بتهمة اغتصاب 16 طفلاً، وبدء  محاكمتها، وكانت المرأة البالغة 30 عاما، مشتبه بها في تسع حالات اغتصاب للأطفال، لكن المدعية العامة أضافت اليوم سبع حالات أخرى، حيث قالت المدعية  ليندا كانيوس: كانت هناك شكوك جنائية جديدة خلال التحقيق الأولي الذي كان جاريا من قبل، واليوم أعلنت المحكمة توقيفها أيضا بسبب الحالات الجديدة .

وكانت الشرطة السويدية قد ألقت القبض على المرأة في 11يونيو/حزيران الجاري، حيث ذكر الإدعاء أن المعلمة يشتبه في ارتكابها 16 حالة اغتصاب ضد الأطفال و6 حالات من الاعتداء الجنسي، خلال الفترة بين عامي 2014 و 2015 في مدينة كالمار.والجدير ذكره، أن السويد تأتي في المرتبة الرابعة عالميا من حيث الدول التي تتصدر معدلات جرائم الاغتصاب، والأولى أوروبيا، بواقع 64 حالة اعتداء جنسي لكل 100 ألف شخص.

وقد يهمك أيضا" :

طلاب مدرسة خاصة بدبي يحتفلون بعيد ميلاد معلمهم بطريقة مبتكرة

بلدية سودرهامن تعلن عن إغلاق مدرسة بعد بلاغات عن إصابات بـ"كورونا"

 

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معلمة سويدية تقبع خلف القضبان لاتهامها باغتصاب 16 طفلًا معلمة سويدية تقبع خلف القضبان لاتهامها باغتصاب 16 طفلًا



GMT 13:02 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

محترف حل المكعبات يحقّق رقمًا قياسيًا عالميًا رائعًا

GMT 00:39 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على صيحات الديكور التي ستختفي في 2019

GMT 12:41 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

استخدمي الأسلوب الفينتاج لديكورغرفة المعيشة في منزلك

GMT 01:05 2013 الجمعة ,24 أيار / مايو

"قانون جديد" الرواية الأولى لمؤمن المحمدي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates