دراسة تؤكّد أنّ العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط البيئية
آخر تحديث 22:58:45 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أوضحت أنّ 50 في المائة يرون أنّ الحياة الآمنة تقي من الاكتئاب

دراسة تؤكّد أنّ العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط البيئية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - دراسة تؤكّد أنّ العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط البيئية

مكافحة الاكتئاب
لندن- صوت الامارات

كشفت دراسة هندية  أجرتها وزارة الصحة عن المسح الوطنى للصحة العقلية أن 50% من المواطنين يعتقدون أنه "إذا كان المرء يتمتع بحياة آمنة ومأمونة، فلا داعي للاكتئاب"وفقا لما نشرته صحيفة "تايمز أوف إينديا" اليومية.وأوضحت الدراسة المسحية أن 49 % من المواطنين يتفقون على"أن أحد الأسباب الرئيسية للمرض العقلي هو الافتقار إلى الانضباط الذاتي وقوة الإرادة ، كما أن هناك العديد من العوامل المسببة للأمراض العقلية مثل الوراثة، والضغوط البيئية، أو الاختلالات الكيميائية الحيوية"وتشير الدراسة إلى أن 21 %  يعتقدون أنه: "إذا بدا الشخص سعيدًا، فمن غير المرجح أن يعاني من مرض نفسى ، أومشكلة تتعلق بالصحة العقلية"، وتكشف الدراسة الحقيقة عما يعرف علميا بـ "الاكتئاب المبتسم" وهو غير شبيه بالاكتئاب النمطي حيث يبدو الشخص ظاهريًا سعيدًا بينما يخفي أعراض الاكتئاب.

كما يعتقد 27 % أن"الأشخاص غير الأصحاء عقليًا يجب أن يكون لديهم مجموعات خاصة بهم" الصحة العقليةوكان المسح الوطني للصحة العقلية في الهند أظهر انتشار الاضطرابات العقلية في ما يقرب من 7.3 % من المراهقين (13-17 عامًا) مع انتشاره فى الحضر  ضعف المعدل في المناطق الريفية ووجدت الدراسة المسحية  أن 12.8 % من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 1 و16 عامًا يحتاجون إلى رعاية نفسية، وتشير التوقعات الأخيرة إلى أن هذا العدد يبلغ حوالي 50 مليون طفل

كشفت دراسة هندية  أجرتها وزارة الصحة عن المسح الوطنى للصحة العقلية أن 50% من المواطنين يعتقدون أنه "إذا كان المرء يتمتع بحياة آمنة ومأمونة، فلا داعي للاكتئاب"وفقا لما نشرته صحيفة "تايمز أوف إينديا" اليومية. وأوضحت الدراسة المسحية أن 49 % من المواطنين يتفقون على"أن أحد الأسباب الرئيسية للمرض العقلي هو الافتقار إلى الانضباط الذاتي وقوة الإرادة ، كما أن هناك العديد من العوامل المسببة للأمراض العقلية مثل الوراثة، والضغوط البيئية، أو الاختلالات الكيميائية الحيوية".

وتشير الدراسة إلى أن 21 %  يعتقدون أنه: "إذا بدا الشخص سعيدًا، فمن غير المرجح أن يعاني من مرض نفسى ، أومشكلة تتعلق بالصحة العقلية"، وتكشف الدراسة الحقيقة عما يعرف علميا بـ "الاكتئاب المبتسم" وهو غير شبيه بالاكتئاب النمطي حيث يبدو الشخص ظاهريًا سعيدًا بينما يخفي أعراض الاكتئاب كما يعتقد 27 % أن"الأشخاص غير الأصحاء عقليًا يجب أن يكون لديهم مجموعات خاصة بهم"الصحة العقلي وكان المسح الوطني للصحة العقلية في الهند أظهر انتشار الاضطرابات العقلية في ما يقرب من 7.3 % من المراهقين (13-17 عامًا) مع انتشاره فى الحضر  ضعف المعدل في المناطق الريفية ووجدت الدراسة المسحية  أن 12.8 % من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 1 و16 عامًا يحتاجون إلى رعاية نفسية، وتشير التوقعات الأخيرة إلى أن هذا العدد يبلغ حوالي 50 مليون طفل

قد يهمك ايضأ:

صحة دبي تبدأ تطعيم الموظفين الحكوميين من الفئات ذات الأولوية غداً

روسيا تسجل 26402 إصابة جديدة بكورونا و569 وفاة

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكّد أنّ العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط البيئية دراسة تؤكّد أنّ العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط البيئية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 21:47 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالله بن زايد يستقبل وزير الشؤون الخارجية في الهند
 صوت الإمارات - عبدالله بن زايد يستقبل وزير الشؤون الخارجية في الهند

GMT 21:21 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
 صوت الإمارات - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 21:21 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل فني جديد
 صوت الإمارات - نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل فني جديد

GMT 21:21 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات
 صوت الإمارات - غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات

GMT 14:42 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 17:17 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 19:08 2015 الأربعاء ,22 إبريل / نيسان

طقس فلسطين غائمًا جزئيًا والرياح غربية الأربعاء

GMT 02:06 2016 الأربعاء ,03 شباط / فبراير

"سامسونغ" تطلق Galaxy S7 قريبًا

GMT 14:46 2014 الأحد ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق كتاب للشيخة اليازية بنت نهيان بن مبارك آل نهيان

GMT 22:58 2015 الأربعاء ,01 إبريل / نيسان

سامسونغ تربح المليارات والفضل للهاتف "S6"

GMT 14:40 2017 الأربعاء ,04 كانون الثاني / يناير

كلاب الدرواس تهاجم الناس وتقتل المواشي في مقاطعة صينية

GMT 07:31 2013 السبت ,24 آب / أغسطس

الصين ضيفة شرف معرض إسطنبول للكتاب

GMT 04:15 2016 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

ديمو P.T يعاد تطويره في لعبة Dying Light

GMT 09:00 2015 الثلاثاء ,21 إبريل / نيسان

شركة "سوني" تكشف رسميًا عن هاتفها "إكسبريا زي 4"

GMT 06:14 2014 الإثنين ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

كوثر نجدي تطرح مجموعة جذّابة من فساتين السهرة

GMT 05:31 2018 الأحد ,18 شباط / فبراير

نادي الفروسية في الرياض ينظم حفل سباقه الـ"52"

GMT 11:23 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

جمعية "أم القيوين" الخيرية تتفاعل مع المسنين في عام زايد

GMT 14:49 2016 الخميس ,03 آذار/ مارس

المخ يدخل في صمت عندما نتحدث بصوت عال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates