دراسة تؤكّد أنّ العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط البيئية
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أوضحت أنّ 50 في المائة يرون أنّ الحياة الآمنة تقي من الاكتئاب

دراسة تؤكّد أنّ العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط البيئية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - دراسة تؤكّد أنّ العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط البيئية

مكافحة الاكتئاب
لندن- صوت الامارات

كشفت دراسة هندية  أجرتها وزارة الصحة عن المسح الوطنى للصحة العقلية أن 50% من المواطنين يعتقدون أنه "إذا كان المرء يتمتع بحياة آمنة ومأمونة، فلا داعي للاكتئاب"وفقا لما نشرته صحيفة "تايمز أوف إينديا" اليومية.وأوضحت الدراسة المسحية أن 49 % من المواطنين يتفقون على"أن أحد الأسباب الرئيسية للمرض العقلي هو الافتقار إلى الانضباط الذاتي وقوة الإرادة ، كما أن هناك العديد من العوامل المسببة للأمراض العقلية مثل الوراثة، والضغوط البيئية، أو الاختلالات الكيميائية الحيوية"وتشير الدراسة إلى أن 21 %  يعتقدون أنه: "إذا بدا الشخص سعيدًا، فمن غير المرجح أن يعاني من مرض نفسى ، أومشكلة تتعلق بالصحة العقلية"، وتكشف الدراسة الحقيقة عما يعرف علميا بـ "الاكتئاب المبتسم" وهو غير شبيه بالاكتئاب النمطي حيث يبدو الشخص ظاهريًا سعيدًا بينما يخفي أعراض الاكتئاب.

كما يعتقد 27 % أن"الأشخاص غير الأصحاء عقليًا يجب أن يكون لديهم مجموعات خاصة بهم" الصحة العقليةوكان المسح الوطني للصحة العقلية في الهند أظهر انتشار الاضطرابات العقلية في ما يقرب من 7.3 % من المراهقين (13-17 عامًا) مع انتشاره فى الحضر  ضعف المعدل في المناطق الريفية ووجدت الدراسة المسحية  أن 12.8 % من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 1 و16 عامًا يحتاجون إلى رعاية نفسية، وتشير التوقعات الأخيرة إلى أن هذا العدد يبلغ حوالي 50 مليون طفل

كشفت دراسة هندية  أجرتها وزارة الصحة عن المسح الوطنى للصحة العقلية أن 50% من المواطنين يعتقدون أنه "إذا كان المرء يتمتع بحياة آمنة ومأمونة، فلا داعي للاكتئاب"وفقا لما نشرته صحيفة "تايمز أوف إينديا" اليومية. وأوضحت الدراسة المسحية أن 49 % من المواطنين يتفقون على"أن أحد الأسباب الرئيسية للمرض العقلي هو الافتقار إلى الانضباط الذاتي وقوة الإرادة ، كما أن هناك العديد من العوامل المسببة للأمراض العقلية مثل الوراثة، والضغوط البيئية، أو الاختلالات الكيميائية الحيوية".

وتشير الدراسة إلى أن 21 %  يعتقدون أنه: "إذا بدا الشخص سعيدًا، فمن غير المرجح أن يعاني من مرض نفسى ، أومشكلة تتعلق بالصحة العقلية"، وتكشف الدراسة الحقيقة عما يعرف علميا بـ "الاكتئاب المبتسم" وهو غير شبيه بالاكتئاب النمطي حيث يبدو الشخص ظاهريًا سعيدًا بينما يخفي أعراض الاكتئاب كما يعتقد 27 % أن"الأشخاص غير الأصحاء عقليًا يجب أن يكون لديهم مجموعات خاصة بهم"الصحة العقلي وكان المسح الوطني للصحة العقلية في الهند أظهر انتشار الاضطرابات العقلية في ما يقرب من 7.3 % من المراهقين (13-17 عامًا) مع انتشاره فى الحضر  ضعف المعدل في المناطق الريفية ووجدت الدراسة المسحية  أن 12.8 % من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 1 و16 عامًا يحتاجون إلى رعاية نفسية، وتشير التوقعات الأخيرة إلى أن هذا العدد يبلغ حوالي 50 مليون طفل

قد يهمك ايضأ:

صحة دبي تبدأ تطعيم الموظفين الحكوميين من الفئات ذات الأولوية غداً

روسيا تسجل 26402 إصابة جديدة بكورونا و569 وفاة

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكّد أنّ العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط البيئية دراسة تؤكّد أنّ العوامل المسببة للأمراض العقلية تشمل الوراثة والضغوط البيئية



GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه

GMT 10:56 2021 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

إذاعيون يغالبون كورونا

GMT 12:44 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الريدز ومحمد صلاح في أجواء احتفالية بـ"عيد الميلاد"

GMT 07:32 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

نيمار يقود باريس سان جيرمان ضد نانت في الدوري الفرنسي

GMT 00:59 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت تصرفات وأناقة الرجل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates