العلماء يتوصلون إلى سر اختفاء مومياء إخناتون
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أوضحوا أنه قد تم تحريكه أو تدميره عمدًا

العلماء يتوصلون إلى سر اختفاء مومياء "إخناتون"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - العلماء يتوصلون إلى سر اختفاء مومياء "إخناتون"

الفرعون المصري "إخناتون"
روما ـ ريتا مهنا

كشّف علماء الآثار، اللغز المحيط باختفاء جسد الفرعون المصري "إخناتون"، بعد قرون طويلة ومحاولات البحث، حيث يعتقدون أن رفات الفرعون إخناتون، قد تم تحريكه أو تدميره عمدًا.

وزعم الخبراء، وفقًا لما نشرته صحيفة "ميرور" البريطانية، أن هذا تم في محاولة لمنع الناس من العثور على الحياة التي قادها الفرعون.

العلماء يتوصلون إلى سر اختفاء مومياء إخناتون

وقال أليساندرو بارسانتي، عالم الآثار الإيطالي، (زار منطقة العمارنة عام 1891)، إنه لم يعثر على جثة إخناتون، حيث كان يبحث عنها أثناء زيارته للقبر،ولم يعثر على أي دليل على الرفات، وفي مقطع من أحدث حلقات برنامجه على قناة Blaze"" ، يتوقع بارسانتي أنه ربما لم يكن قد تم دفنه في مقبرته، أو ربما تمت إزالته.

العلماء يتوصلون إلى سر اختفاء مومياء إخناتون

وكان الملك إخناتون، يحكم مصر على مدار 17 عامًا 353 ق.م حتى وفاته عام 1370 ق.م ، وعرف عصره بأن عهده مليء بالجدل، حيث أراد تغيير فهم الجميع للدين، وإخبار رعاياه بأنهم يعبدون إله واحد فقط، بدلًا من العديد من الآلهة.   

قد يهمك أيضًا :

استعادة تمثال "بنت إخناتون" المسروق من متحف آثار ملوي

الآثار تستعيد تمثال الأبنة المدللة للملك "إخناتون" بعد سرقته من متحف ملوي

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العلماء يتوصلون إلى سر اختفاء مومياء إخناتون العلماء يتوصلون إلى سر اختفاء مومياء إخناتون



GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه

GMT 10:56 2021 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

إذاعيون يغالبون كورونا

GMT 12:44 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الريدز ومحمد صلاح في أجواء احتفالية بـ"عيد الميلاد"

GMT 07:32 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

نيمار يقود باريس سان جيرمان ضد نانت في الدوري الفرنسي

GMT 00:59 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت تصرفات وأناقة الرجل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates