أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا
آخر تحديث 23:34:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

وصفت بالبدينة القصيرة ولم تكن محتشمة

أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا

الملكة فيكتوريا
لندن - صوت الامارات

تعد الملكة فيكتوريا واحدة من أبرز وأهم ملوك بريطانيا الذين حكموا الإمبراطورية، وذلك منذ العشرين من يونيو عام 1837 وحتى وفاتها في الـ 22 من يناير عام 1901.وكغيرها من الملوك والزعماء الكبار، كان لفيكتوريا ما يخصها على صعيد السمات، التفاصيل الشخصية والصفات ذات الطبيعة الخاصة.

ونستعرض في السطور التالية أهم الحقائق التي ربما لا يعلمها كثيرون عن تلك الملكة:

هناك أقاويل تتحدث عن أن القاتل المحترف، الذي يعتبر الأكثر شهرة في العالم ويعرف باسم "جاك السفاح" كان أحد أحفاد الملكة فيكتوريا، وهو الأمير ألبيرت فيكتور.

كان يطلق الأيرلنديون على فيكتوريا "ملكة المجاعة"، حيث عانت بلادهم خلال فترة حكمها من مجاعة كانت الأشد على مدار سبع سنوات، لدرجة أنها سميت بفترة الجوع العظيم.

سبق أن حاول كثيرون قتل الملكة فيكتوريا (8 محاولات اغتيال)، ورغم علمها بكل هذه المحاولات للتخلص منها، لكنها كانت صامدة وكانت تردد دوما مقولة "ما لا يقتلك، يقويك".

الطابع الاستعماري المتشدد كان النهج الذي تسير عليه فيكتوريا في سياستها الخارجية.

أجبِرت فيكتوريا في طفولتها على الالتزام بنظام كينسينغتون، الذي ابتكره مستشار أمها الملكي، جون كونروي، وهو النظام الذي عزز اعتمادها بشكل كامل على والدتها وقلل من تفاعلها مع الأطفال الآخرين بشكل كبير وعزلها في الوقت نفسه عن العالم.

قبل الحفيد ألبيرت، كان هناك ابن الملكة فيكتوريا، إدوارد السابع، ملك المملكة المتحدة، الذي كان يلقب بـ"ملك البلاي بوي" من فرط علاقاته النسائية، وإدمانه على شربه للخمور ولعب القمار.

عرف عن فيكتوريا وقتها مصطلح "اللعنة الملكية" التي كانت توصف بها كل من تتعرض لنزيف حاد يفضي إلى الموت، خاصة وأن هناك تقارير صحفية تشير إلى أن فيكتوريا كانت مصابة بسلالة نادرة جدا من الهيموفيليا (وهو مرض وراثي يسبب خللا في الجسم يمنع عملية تخثر الدم) بسبب طفرة عفوية في كروموسوم إكس لديها.

لندن كانت غارقة إبان فترة حكم الملكة فيكتوريا في الأفيون (وهو مادة مخدرة تستخرج من نبات الخشخاش التي تستخدم اليوم لصناعة الهيروين)

سبق أن وصفها العالم والمخترع الاسكتلندي الشهير، ألكسندر غراهام بيل، بأنها شخصية "متواضعة، بدينة وقصيرة".

كانت منتمية للثقافة القوطية، ويعود إليها الفضل في تقديم صيحة فساتين الزفاف بيضاء اللون.

الملكة فيكتوريا لم تكن شخصية محتشمة ولطالما اتهمها المؤرخون بأنها كانت صاحبة رغبة جنسية مستشرة.

قد يهمك أيضًا  :

فيكتوريا بيكهام الروسية تثير جدل متابعيها بعد ظهورها عارية

فيكتوريا بيكهام غير نادمة على ترك أطفالها للعمل حول العالم

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا



GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 16:12 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

خليفة و بن راشد وبن زايد يهنئون رئيس بنما بذكرى الاستقلال

GMT 13:59 2015 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

تصاميم على شكل الماس لحقائب "إن إس باي نوف"

GMT 10:32 2016 الجمعة ,04 آذار/ مارس

لوني شتاءك بأجمل موديلات الأحذية الـ Pumps

GMT 01:32 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

عيش الرفاهية في فنادق ومنتجعات الجميرا الفخمة

GMT 01:28 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

«بنتلي» تفوز بلقب الشركة الأكثر تقديرًا في بريطانيا

GMT 23:18 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

الزمالك يهزم بتروجيت في دوري كرة الطائرة المصري

GMT 19:14 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على خطوات رئيسية لترتيب خزانة ملابسكِ الخاصة

GMT 11:52 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

6 أفكار أنيقة مميزة لزينة حفلات الزفاف

GMT 07:51 2013 السبت ,27 تموز / يوليو

جمال كامل فرحان يصدر رواية "كان ردائي أزرق"

GMT 04:48 2018 الثلاثاء ,19 حزيران / يونيو

رواية "الجنية" تمزج الواقع بالخيال بشكل واقعي

GMT 19:29 2013 الأربعاء ,22 أيار / مايو

خيبة المثقف في"طائف الأنس" لعبدالعزيز الصقعبي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates