القاهرة - صوت الإمارات
فوائد العنب الأحمر تشير الدراسات إلى أنّ للعنب الأحمر فوائد عظيمة منها أنه يقلّل التعب، ويقلّل من هشاشة العظام كما ويعتبر منشطاً للأعصاب والعضلات وهو أيضاً مفيد جداً للرياضيين والعمال حيث يساعدهم على استعادة قواهم ومرونة الأعصاب والعضلات، كما أنّ تناول العنب يمنع من تصلب الشرايين ويحفط انسجة الجسم من الاحتراق وكذلك فإنّ العنب يصفّي الدم وينقيه من السموم وكذلك يعتبر العنب سهل الهضم كما تعادل قيمة العنب الغذائية قيمة الغذائية في الحليب لذلك ستناول في هذا المقال بقية فوائده الطبية: وجد أنّ تناول عصير العنب يحسن من الوظائف العقلية. بذور العنب تساعد في الاقلال من امتصاص وتراكم الدسم الغذائي فهي تساعد على التنحيف. للعنب قدرة على تثبيط نمو الخلايا السرطانية وخاصة سرطان الثدي والقولون والكلية والمعدة والدم وعصيره يثبط نمو سرطان الثدي وبذوره تثبط نمو خلايا سرطان البروستات. تناول عصير العنب يزيد من نسبة الكولسترول النافع فهو مفيد لصحة القلب. يعمل على تخفيض ضغط الدم. يطرد السموم. يعمل على تنقية الدم. ينشط الكبد. يحتوي على مضادات للأكسدة مثل فيتامينات (أ،ج) والعناصر المعدنية. غني بالألياف غير الذائبة والذائبة. يقلل من الإصابة بالخرف والزهايمر. يعالج مرض هشاشة العظام. يهدئ من آلام السعال ويخلص الصدر من البلغم. يقي من آلام اللثة و تساقط الأسنان. إنّ بذور العنب تحتوي أيضاً على معدن "Boron" وهو يفيد النساء بعد انقطاع الطمث، فيحافظ على معدلات عالية من الهرمون الأنثوي وبذلك يخفف المشاكل التي تواجهها النساء عند انقطاع الطمث تلعب بذور العنب باحتوائها على مواد "Proanthocyanidins" دوراً مهماً في مكافحة الأمراض عن طريق تنشيط جهاز المناعة المقاوم للبكتيريا والفيروسات والفطريات، كما أنها تكافح الحساسية بأنواعها وتعمل كمواد مضادة للالتهابات. يعتبر مدراً للبول لاحتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم. يحتوي عصير العنب وبذوره على السكريات والفيتامينات وأحماض الفواكه التي تعمل على نعومة الجلد وتقشيره؛ للتخلص من الخلايا الميتة. أمّا المواد الموجودة في بذر العنب فهي تشد الجلد وتحارب الذرات الحرة التي تؤثر على أنسجة الجلد يقاوم تأثير أشعة الشمس الضارة. يحتوى على مادة "رسفيراترول" التي تعطي حماية للقلب والأوعية الدموية، وقد أظهرت الأبحاث أن مادة "رسفيراترول" التي يحتويها العنب تمنع نشاف الأوعية الدموية فهي فعالة في علاج أمراض الأوعية الدموية.
أرسل تعليقك