القدس-صوت الإمارات
أصدرت محكمة إسرائيلية، الأربعاء، حكما بالسجن 30 عاما لمواطن متهم بالاغتصاب وجرائم جنسية أخرى، قال إنه تزوج بـ21 امرأة، وله منهن 38 ابنا وابنة.
ووفقا للمحكمة فإن جويل راتزون، 64 عاما، اغتصب، وارتكب ست جرائم جنسية أخرى، عدد منها مع بناته حينما كن قاصرات.
وكان بلاغ قُدم ضده من قبل واحدة من زوجاته الـ21 اللواتي لم يعقد قرانه عليهن بصورة رسمية، وفقا لصحيفة «هاآرتس» الإسرائيلية.
وفرضت المحكمة أيضا غرامة بقيمة 330 ألف دولار تدفع كتعويض لخمسة من أصل ست ضحايا أدلين بشهادتهن.
ولم تحصل السادسة على التعويض لأنها رفضت الشهادة في القضية ولحصولها على منزل من راتزون الذي أقنع النساء بأنه «منقذ العالم، ويتمتع بقدرات خارقة».
وتمكن راتزون بهذه الادعاءات من إبعاد النسوة عن عائلاتهن، حيث لم يسمح لهن بالكلام والتواصل إلا في مناطق معينة بالمنزل الذين كانوا يعيشون به، وفقا للصحيفة.
وعلى الرغم من تبرئة راتزون من تهمة الاستبعاد، إلا أنه كان يعتبر النساء بمثابة ممتلكات له، ويجب عليهن خدمته منزليا وماليا وجنسيا.
نقلاً عن إفيأصدرت محكمة إسرائيلية، الأربعاء، حكما بالسجن 30 عاما لمواطن متهم بالاغتصاب وجرائم جنسية أخرى، قال إنه تزوج بـ21 امرأة، وله منهن 38 ابنا وابنة.
ووفقا للمحكمة فإن جويل راتزون، 64 عاما، اغتصب، وارتكب ست جرائم جنسية أخرى، عدد منها مع بناته حينما كن قاصرات.
وكان بلاغ قُدم ضده من قبل واحدة من زوجاته الـ21 اللواتي لم يعقد قرانه عليهن بصورة رسمية، وفقا لصحيفة «هاآرتس» الإسرائيلية.
وفرضت المحكمة أيضا غرامة بقيمة 330 ألف دولار تدفع كتعويض لخمسة من أصل ست ضحايا أدلين بشهادتهن.
ولم تحصل السادسة على التعويض لأنها رفضت الشهادة في القضية ولحصولها على منزل من راتزون الذي أقنع النساء بأنه «منقذ العالم، ويتمتع بقدرات خارقة».
وتمكن راتزون بهذه الادعاءات من إبعاد النسوة عن عائلاتهن، حيث لم يسمح لهن بالكلام والتواصل إلا في مناطق معينة بالمنزل الذين كانوا يعيشون به، وفقا للصحيفة.
وعلى الرغم من تبرئة راتزون من تهمة الاستبعاد، إلا أنه كان يعتبر النساء بمثابة ممتلكات له، ويجب عليهن خدمته منزليا وماليا وجنسيا.
أرسل تعليقك