القدس المحتله ـ صوت الامارات
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، فوزه في الانتخابات العامة، وذلك بعدما أظهرت استطلاعات للناخبين لدى مغادرة مراكز الاقتراع تقدمه على منافسه بيني جانتس. وبحسب ثلاثة استطلاعات، من المتوقع فوز حزب ليكود اليميني بزعامة نتنياهو بـ36 أو 37 مقعدًا، مقابل حصول تحالف حزب كاحوال لافان الوسطي الذي ينتمي إليه غانتس على ما بين 32 و43 صوتًا. لكن حزب الليكود وحلفائه اليمينيين ربما يظلون بحاجة إلى مقعد آخر كي يتمكنوا من تشكيل حكومة ائتلافية ويحتاج أي تكتل إلى 61 مقعدا على الأقل لتشكيل حكومة.
وهذه هي المرة الثالثة التي تجرى فيها انتخابات في إسرائيل خلال عام. وفي دورتي الانتخابات السابقتين، لم يتمكن أي من زعيمي الحزبين الرئيسيين من الفوز بالعدد الكافي من المقاعد في البرلمان، الذي يبلغ عدد مقاعده 120. ويعد نتنياهو (70 عاما) الزعيم الذي حكم إسرائيل أطول فترة في تاريخ البلد فقد تولى رئاسة الحكومة بين عامي 1996 و1999، ومنذ 2009 حتى اليوم ويسعى لتحقيق إنجاز غير مسبوق، بالفوز بفترة حكم خامسة. وجاءت الانتخابات قبل أسبوعين من مثول نتنياهو أمام المحكمة في اتهامات بالفساد، دأب على نفيها.
نتنياهو يحتفل بفوزه في انتخابات إسرائيل
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، فوزه في الانتخابات العامة، وذلك بعدما أظهرت استطلاعات للناخبين لدى مغادرة مراكز الاقتراع تقدمه على منافسه بيني جانتس. وبحسب ثلاثة استطلاعات، من المتوقع فوز حزب ليكود اليميني بزعامة نتنياهو بـ36 أو 37 مقعدًا، مقابل حصول تحالف حزب كاحوال لافان الوسطي الذي ينتمي إليه غانتس على ما بين 32 و43 صوتًا. لكن حزب الليكود وحلفائه اليمينيين ربما يظلون بحاجة إلى مقعد آخر كي يتمكنوا من تشكيل حكومة ائتلافية ويحتاج أي تكتل إلى 61 مقعدا على الأقل لتشكيل حكومة.
وهذه هي المرة الثالثة التي تجرى فيها انتخابات في إسرائيل خلال عام. وفي دورتي الانتخابات السابقتين، لم يتمكن أي من زعيمي الحزبين الرئيسيين من الفوز بالعدد الكافي من المقاعد في البرلمان، الذي يبلغ عدد مقاعده 120. ويعد نتنياهو (70 عاما) الزعيم الذي حكم إسرائيل أطول فترة في تاريخ البلد فقد تولى رئاسة الحكومة بين عامي 1996 و1999، ومنذ 2009 حتى اليوم ويسعى لتحقيق إنجاز غير مسبوق، بالفوز بفترة حكم خامسة. وجاءت الانتخابات قبل أسبوعين من مثول نتنياهو أمام المحكمة في اتهامات بالفساد، دأب على نفيها.
أرسل تعليقك