تعرف على الأسئلة الموجهة لـكلينتون و ترامب في أول مناظرة بينهما
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

تعرف على الأسئلة الموجهة لـ"كلينتون و ترامب" في أول مناظرة بينهما

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - تعرف على الأسئلة الموجهة لـ"كلينتون و ترامب" في أول مناظرة بينهما

كلينتون و ترامب
واشنطن ـ صوت الإمارات

يجد المرشحان لانتخابات الرئاسية الأمريكية الجمهورى دونالد ترامب والديموقراطية هيلارى كلينتون نفسيهما، فى أول مناظرة مباشرة بينهما، أمام أسئلة محرجة قد تطرح عليهما تتعلق بتصريحات مثيرة للجدل أدليا بها أو بتصرفات مشبوهة قاما بها، ومن هذه الاسئلة:
لــ«هيلارى كلينتون»
"النزاهة".. يعتبر 60% من الناخبين المرشحة الديموقراطية غير نزيهة.. وفى حين أفاضت كلينتون فى الحديث عن عملها التطوعى فى سنى الشباب لإثبات صدق ترشيحها فهى تجد نفسها فى موقع الدفاع عن النفس فى عدد من القضايا أبرزها قضية استخدامها بريدا إلكترونيا خاصا فى مراسلاتها المهنية حين كانت على رأس الدبلوماسية، وهو تصرف يرى فيه كثير من الأمريكيين دلالة على رغبة آل كلينتون فى تجاوز القواعد.

"بؤساء".. هى الكلمة التى استخدمتها كلينتون خلال عشاء لجمع التبرعات من أجل وصف نصف ناخبى منافسها الجمهوري، ومع أنها سرعان ما أعربت عن أسفها لاستخدامها كلمة "نصف" الناخبين فأن الجمهوريين لا ينفكون يرددون هذا النعت لكى يؤلبوا عليها الناخبين البيض من أبناء الطبقات الشعبية.

"مؤسسة كلينتون".. رغم أن علامات استفهام عديدة طرحت حول ما إذا كان ثمة تضارب فى المصالح بين هذه المؤسسة التابعة لزوجها والشأن العام ولا سيما حين تولت كلينتون حقيبة الخارجية وتزامن ذلك مع تلقى المؤسسة الخيرية تبرعات ضخمة من الخارج، فإن هذه الشكوك لم تصل يوما إلى حد فتح تحقيق قضائي، ولكن مع هذا فإن كلينتون متهمة بأنها منحت المتبرعين للمؤسسة امتيازات تفضيلية فى وزارة الخارجية.

"التجارة".. لطالما دافعت كلينتون حين كانت وزيرة للخارجية عن المعاهدة الجديدة عبر الأطلسي التى وقعها الرئيس باراك أوباما. ولكن المرشحة الديموقراطية أعلنت العام الفائت معارضتها للاتفاقية فى استدارة مفاجئة لم تنجح فى تطمين فئة من الناخبين تقلقهم العولمة.
"العراق وليبيا".. حين كانت كلينتون سيناتورة فى مجلس الشيوخ صوتت فى 2002 لصالح غزو العراق ولاحقا حين أصبحت وزيرة للخارجية سعت بكل ما أوتيت من قوة من أجل التدخل عسكريا فى ليبيا فى 2011. لاحقا، اعتذرت المرشحة الديموقراطية عن تصويتها بشأن العراق ولكن منافسها الجمهورى يحملها مسؤولية الفوضى العارمة فى ليبيا.
لـ«دونالد ترامب»

"الاقتصاد والتجارة".. يعد ترامب بإنهاء هجرة الشركات الأمريكية إلى الخارج وبإعادة الوظائف الصناعية إلى البلاد وذلك من طريق إعادة التفاوض على المعاهدات التجارية ولاسيما مع المكسيك. ولكن معارضيه يأخذون عليه عدم الإفصاح عن تفاصيل مقترحاته الاقتصادية ويخشون أن تؤدى فى حال اتباعها إلى إشعال حرب اقتصادية.
"التصريح الضريبي".. يرفض الملياردير نشر تصريحه الضريبى مخالفا بذلك تقليدا ألتزمته كل المرشحين للرئاسة فى التاريخ الحديث، ويبرر ترامب رفضه بالرقابة الضريبية شبه الدائمة التى يخضع لها.
"مؤسسة ترامب".. تكاد لا تقارن بمؤسسة كلينتون الضخمة، لا من حيث الحجم ولا من حيث الإنجازات، ولكن ترامب استخدم مؤسسته لغايات شخصية وسياسية بحسب ما كشفت وثائق نشرتها أخيرا صحيفة واشنطن بوست، إضافة إلى وجود شبهات بحصول "تجاوزات" فى عمل هذه المؤسسة الخيرية ما دفع القضاء فى نيويورك إلى فتح تحقيق.
"الإجهاض".. فى العام 1999 قال ترامب إنه يكره مبدأ الإجهاض ولكنه يؤيد الحق فى الإجهاض. خلال الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهورى قال ترامب إنه يعارض بشدة الإجهاض لا بل أنه يدعم إنزال "شكل من أشكال العقاب" بالنساء اللواتى يجهضن بطريقة غير قانونية، غير أنه عاد وتراجع عن تصريحه هذا بقوله إن العقوبة يجب أن تطاول الأطباء الذين يجرون عمليات الإجهاض وليس النساء.
"تنظيم داعش".. هذا الصيف اتهم ترامب كلا من الرئيس باراك أوباما وهيلارى كلينتون بأنهما مشاركان فى تأسيس التنظيم الجهادي. ورغم أنه لا ينفك يردد انه كان من المعارضين لغزو العراق فى 2003 إلا أنه يقول عكس ذلك فى التصريح العلنى الوحيد الذى أدلى به بهذا الشأن فى العام 2002.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على الأسئلة الموجهة لـكلينتون و ترامب في أول مناظرة بينهما تعرف على الأسئلة الموجهة لـكلينتون و ترامب في أول مناظرة بينهما



GMT 13:56 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حماسية وجيدة خلال هذا الشهر

GMT 09:22 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 13:28 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حذرة خلال هذا الشهر

GMT 21:40 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 08:30 2019 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة تحضير بان كيك دايت شوفان سهل ومفيد

GMT 14:47 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

فيفي عبده تردّ على منتقدي شكل حواجبها مع رامز جلال

GMT 18:22 2015 السبت ,06 حزيران / يونيو

صدور "حكومة الوفد الأخيرة 1950-1952" لنجوى إسماعيل

GMT 08:05 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

فلسطين ومفارقات حقوق الإنسان

GMT 08:09 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

"بيجو" تحذر من انها لن تتراجع عن اغلاق مصنع لها

GMT 15:07 2017 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

أردنية تُنشئ مجموعة إلكترونية لتشجيع المرأة على النجاح

GMT 19:43 2020 الجمعة ,11 أيلول / سبتمبر

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب جزر الكوريل في شرق روسيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates