أبو مرزوق لا ضغوط على إقامة مشعل في قطر
آخر تحديث 23:43:41 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أبو مرزوق: لا ضغوط على إقامة مشعل في قطر

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أبو مرزوق: لا ضغوط على إقامة مشعل في قطر

القدس المحتلة ـ وكالات

نفى عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" موسى أبو مرزوق صحة الأنباء التي تحدثت عن ضغوط تواجه قيادة الحركة المقيمة في العاصمة القطرية الدوحة. وقال أبو مرزوق في حوار مع "صحيفة القدس": "هذا كلام عارٍ عن الصحة وهو إختلاقات وأكاذيب والسيد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي للحركة لم يتعرض لأي ضغوط، وكذلك جميع كوادر الحركة في قطر". وحول معبر رفح، وتصريحات الرجوب، أجاب: "والله حيرونا؛ نحن لم نطلب أو نطرح عودة حرس الرئاسة للعمل في معبر رفح، و فتح هي من طرحت إدارة المعبر بصورة مشتركة، وذلك بالاتفاق مع الجانب المصري، والسفير الفلسطيني المحترم في القاهرة هو الذي أراد أن يبرر إغلاق المعبر بأنه لن يفتح". وأضاف: "إلاّ إذا وافقت حماس على عودة حرس الرئاسة إلى المعبر فقلنا لا مانع فليعد الحرس الرئاسي، وهم اصلاً من تركوا أعمالهم السابقة وجلسوا في منازلهم بناءً على توجيهات من رام الله وهدد من يذهب منهم لعمله بقطع راتبه، ومن هنا قلنا فليعودوا". وتابع: "المهم أن لا يخنق الناس في قطاع غزة عبر المنفذ الوحيد لهم إلى العالم، المهم عندنا مصالح الناس، وأن لا يعاقبوا بسبب خلافات سياسية أو غيرها، أما عن المصالحة الكاملة أو الشاملة، فنحن نعلم بأن المعبر وغيره تفاصيل، ويجب علينا أن نذهب للمصالحة لننهى كل هذه الإشكالات". وحول ما تواجهه القدس من مخاطر عدة، ذكر أبو مرزوق: "القدس منذ الاحتلال الصهيوني لها والمخطط جاري لتهجير أهلها واستيطان أحيائها وعودة هيكلهم المزعوم. وفي الفترة الأخيرة كان هناك عدة قرارات خطيرة للكنيست منها اعتبار الأقصى مكاناً سياحياً وحق اليهود بالصلاة فيه وإلزام الشرطة بحمايتهم وبتخصيص باب المغاربة لهم وتحديد الفئات العمرية للصلاة في المسجد وبعد ذلك التقسيم الزماني للمسجد تمهيداً للتقسيم المكاني ثم التوسع في المكان والتمديد في الزمان". وحول رؤيته لما يجري من تصعيد ومظاهرات في الأيام القليلة الماضية بين جموع من الشعب الفلسطيني وبين جنود الإحتلال في القدس وفي الضفة الغربية، بين أن القدس تحتاج الكثير من الفلسطينيين والعرب والمسلمين، ويجب أن لا يكون وضع القدس بأي حال من الأحوال تحت مقصلة الصهاينة. وشدد أبو مرزوق: "الانتفاضة الأولى والثانية لم تخرجا بناءً على استدعاء من أحد، ولكن الشعب الفلسطيني الذي هو أكبر من كل فصائله حينما رأى انسداداً سياسياً وغياباً كاملاً لبرامج الفصائل في الشارع، تحمل هو المسؤولية واستنهض الهمم، ونحن الآن نمر بمرحلة متشابهة مع الإنتفاضة الأولى وإنتفاضة الأقصى، فالإنقسام والاحتلال والحصار والاستيطان والتهويد والقدس من أجل كل ذلك سينهض شعبنا وبدون استدعاء من أحد نحو انتفاضة ثالثة أراها قادمة". وحول نظرة "حماس" اتجاه المصالحة والمفاوضات، قال: "المصالحة قدرنا وليست مجرد خيار؛ ولا يمكن تقسيم الشعب الفلسطيني أكثر مما هو مقسم الآن، كما لا يمكن عزل الضفة عن غزة حالياً فذلك انتحار ونحن طالبنا بإنهاء الانقسام منذ اليوم الأول لحدوثه ورفض إخواننا في فتح حتى جاءت حرب 2008/2009 وقبلوا الجلوس للحديث عن المصالحة ولكن أولويات تحركهم هو التفاوض مع الاحتلال وهذا من أكبر الأسباب التي أعاقت الوحدة".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبو مرزوق لا ضغوط على إقامة مشعل في قطر أبو مرزوق لا ضغوط على إقامة مشعل في قطر



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - صوت الإمارات
ظهرت الفنانة إلهام شاهين في افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي، وهي مرتدية فستانا أزرق طويلا مُزينا بالنقوش الفرعونية ذات اللون الذهبي.وكشفت إلهام تفاصيل إطلالتها، من خلال منشور عبر حسابها بموقع التواصل "فيسبوك"، إذ قالت: "العالم كله ينبهر بالحضارة الفرعونية المليئة بالفنون.. وها هي مصممة الأزياء الأسترالية كاميلا". وتابعت: "تستوحى كل أزيائها هذا العام من الرسومات الفرعونية.. وأقول لها برافو.. ولأن كثيرين سألوني عن فستاني في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.. أقول لهم شاهدوه في عرض أزياء camilla". يذكر أن فستان الفنانة المصرية هو نفس فستان الكاهنة "كاروماما" كاهنة المعبود (آمون)، كانت الكاهنة كاروماما بمثابة زوجة عذراء ودنيوية للمعبود آمون. وهي ابنة الملك (أوسركون الثاني) الذي حكم مصر خلال الأسرة الـ 22...المزيد

GMT 21:21 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 05:46 2015 السبت ,03 تشرين الأول / أكتوبر

كاندي كراش تربح شركة "كينج" 1.33 مليار دولار

GMT 17:52 2014 الخميس ,04 كانون الأول / ديسمبر

منع بيع لعبة فيديو عنيفة ومثيرة للجدل في أستراليا

GMT 19:29 2016 الأربعاء ,09 آذار/ مارس

منتجع أليلا مكان مميز في بلدة Payangan

GMT 03:28 2015 الجمعة ,04 كانون الأول / ديسمبر

أنواع الكورتيزون المستخدم لعلاج تساقط الشعر والثعلبة

GMT 23:50 2013 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أحدث أجهزة ألعاب الفيديو قريبًا في الأسواق

GMT 16:43 2016 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

حالة الطقس المتوقعة الثلاثاء في مدينة الرياض

GMT 23:13 2016 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

"زهر" رواية للراحل جمال أبو جهجاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates