أهم الأخبار البارزة في الصحف الإماراتية الصادرة الاحد
آخر تحديث 23:34:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم الأخبار البارزة في الصحف الإماراتية الصادرة الاحد

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم الأخبار البارزة في الصحف الإماراتية الصادرة الاحد

صحف الإمارات
أبوظبي ـ صوت الإمارات

اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في مقالاتها الافتتاحية بمواقف دولة الإمارات الإنسانية تجاه أشقائها في مختلف الظروف والمحن..إضافة إلى أهمية تعزيز الأمن الغذائي في الدولة من خلال الحفاظ على شجرة النخيل التي تعد ركنا أساسيا ورافدا اقتصاديا من روافد الثروة الوطنية.. بجانب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رفع علم فلسطين أمام المقار الرسمية للمنظمة.

وتحت عنوان " حماية الأمن الغذائي " أكدت صحيفة " الرؤية " .. أن حماية النخيل جانب مهم في حماية الأمن الغذائي في الدولة لما لها من تأثيرات اقتصادية و بيئية مهمة .. مشددة على أن إبقاء بياناتها محدثة أولوية لا يجب إغفالها.

من جانبها قالت صحيفة " الوطن " .. إن دولة الإمارات العربية المتحدة تواصل مضيها نحو تقديم العون للأشقاء السوريين في أماكن تواجدهم كافة فبعد أن تكالبت عليهم الأزمات وضاقت بهم أوطانهم وحملتهم الظروف على مغادرتها بحثا عن الأمن والحياة .. انتهى بهم الأمر في مخيمات كبيرة تحتضنها دول الجوار الفقيرة والتي تعاني من شح في الإمكانات ونقص بالموارد و من هنا أدركت الدولة حجم المشكلة وعملت بكل جد وكد على تدارك تداعياتها وتقديم أشكال الدعم كافة لهذه الدول لا سيما الأردن ولبنان لاحتضانهما أعدادا كبيرة من الأشقاء السوريين بسبب تماسهما مع مناطق النزاع في سوريا وسهولة الوصول إلى أراضيهما، وذلك لغياب العوائق الجغرافية التي تقف حاجزا في وجه النازحين.

و تحت عنوان " شرايين الأمل " أوضحت أنه منذ بداية الأزمة في سوريا ودولة الإمارات لم تدخر جهدا في دعم الأشقاء وإغاثتهم وذلك في إطار الرؤى الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " والتي تؤمن بالدور الريادي للدولة في المجالات الإنسانية وأعمال الإغاثة و تؤكد التزامها في تحمل مسؤولياتها تجاه الأشقاء من خلال بذل كافة الجهود لدعم بلدانهم وتنميتها وانطلاقا من المبادئ الأصيلة للدولة وتعبيرا عن التزامها ووقوفها إلى جانب الأشقاء عملت الدولة على تشييد المخيمات المتكاملة وتقديم كل أشكال المساعدة للاجئين السوريين من خلال تسيير المئات من قوافل الإغاثة والتي تعتبر شريان أمل وحياة لأشقائنا السوريين في محنتهم .

ونوهت بأن الدولة تواصل اليوم جهودها العظيمة في إغاثة الأشقاء السوريين في لبنان عبر خطة إنسانية إستراتيجية تتبناها الدولة منذ بداية الأزمة السورية في العام 2011 وحتى يومنا هذا مشيرة إلى مدى تلاحم المؤسسات الإنسانية والهيئات الحكومية والمنظمات في دولة الإمارات مع القيادة الحكيمة والتكاتف الكبير الذي يسطره الإماراتيون كل يوم من خلال دعمهم لكل المبادرات التنموية والإنسانية التي تطلقها الدولة في سبيل دعم الأشقاء فمنذ بداية الأزمة قدمت الإمارات للأشقاء السوريين في لبنان وحدها أكثر من / 230 / مليون درهم على شكل مساعدات إغاثية وهذه إشارة على أهمية الدور الذي تضطلع به الدولة كعنصر فعال ونشط في المجالات الإنسانية ووقوفها الدائم مع الأشقاء.

وأكدت " الوطن " في ختام افتتاحيتها أن مساهمات الدولة في القطاع الإنساني والتنموي .. مستمرة في ظل القيادة الرشيدة التي لا تدخر جهدا في سبيل نصرة الأشقاء والدفاع عن حقهم واليوم تسطر الدولة دروسا عظيمة في التلاحم العربي والإنساني من خلال دعمها لكل المشاريع التنموية في العالم العربي والإسلامي ومؤازرة الأشقاء في كل محنهم وأحوالهم ..

متصدرة في ذلك مراتب مشرفة من العز والمجد والأولى على مستوى العالم في القطاعات الإنسانية والتنموية كافة .. مضيفة أن هذا كله جاء بالجهود الحثيثة والإرادة الصلبة والقيم النبيلة للقيادة الحكيمة وامتدادا للنهج الخير الذي أسس له المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه - والذي أصبح بمثابة منارة خير ورشاد يهتدي بها أبناء الوطن الأوفياء في سبيلهم نحو التقدم والارتقاء بوطنهم وأمتهم .

من جانبها و تحت عنوان " وحدتنا متراصة " قالت صحيفة " البيان " ..

إنه في هذه الأوقات التي تقوم فيها دولتنا بدورها القومي والإنساني تجاه الشعب اليمني الشقيق تخرج تصريحات ومقالات مسمومة من هنا وهناك تحاول التأثير في مواقف دولتنا البطولية أو تضحياتها لكن دولتنا بوحدة أبنائها ستبقى عصية منيعة في وجه كل هذه الافتراءات ولن تنجر إلى ردود الأفعال وستبقى حريصة على شعوب أهل المنطقة تسمو بخطابها فوق الصغائر إلى مرتبة أرقى من أجل تصحيح الأمور ووضعها في نصابها الصحيح سلاحها في ذلك عدالة قضيتها ومرشدها وعيها بالأخطار المحدقة التي يحاول من خلالها البعض إثارة الفتن والتفرقة .

وأكدت أن دولتنا التي بفضل سياستها الحكيمة ورؤيتها السديدة تمكنت من الوصول إلى مكانة مرموقة بين الدول لن تنال من مواقفها المشرفة أي حملات مسيئة جل ما تفعله في واقع الأمر هو تأكيد ما تحدثه تحركات دولتنا المدروسة من أثر عميق في إرساء الأمن والسلام في منطقتنا .

وأضافت أن " المفترون لن يجدوا في هذه البلاد المتوحدة آذانا صاغية فدولتنا قيادة وشعبا متراصون في الوقوف إلى جانب أشقائهم في اليمن لاستعادة الأمن والاستقرار ورفع الظلم عن المظلوم وإعلاء كلمة الحق ".

وشددت " البيان " في ختام إفتتاحيتها على أن الأصوات المغرضة ستبقى تعيث فسادا لكننا لن ننجر إلى خطابات التطرف والكراهية والعصبيات التي يحاول البعض جرنا إليها وسنبقى واعين لما يتهددنا من مخاطر ومكائد وسنمضي قدما في سبيل نصرة الحياة وتخليص الشعوب في المنطقة من الظالمين.

أما صحيفة " الخليج " فقالت في مقالها بعنوان " خطوة رمزية .. لكن " ..

إنه رغم رمزية الخطوة التي اتخذتها الجمعية العامة للأمم المتحدة برفع علم فلسطين أمام المقار الرسمية للمنظمة الدولية بأكثرية / 119 / صوتا إلا أن ذلك يعبر عن مدى التعاطف الدولي مع حق الشعب الفلسطيني في أن تكون له دولة وأن يكون ممثلا في المنظمات الدولية كافة وأن يحظى بالشرعية اللازمة كشعب له حقوق مثل بقية شعوب الأرض .

وقالت إن هذا القرار يعتبر إنتصارا للقضية الفلسطينية التي تربح يوميا مزيدا من المؤيدين على الصعد الشعبية والرسمية في مختلف أنحاء العالم حيث تتكشف حقيقة إسرائيل ككيان عدواني عنصري واستعماري يتساوى تماما مع النظام العنصري البائد في جنوب إفريقيا.

ولفتت إلى أن هذا التأييد المتعاظم تم ترجمته في تأييد العديد من البرلمانات الأوروبية للدولة الفلسطينية وفي اتساع حركة المقاطعة العالمية لإسرائيل من جانب مؤسسات ومنظمات ونقابات أكاديمية وطلابية وجمعيات المجتمع المدني وكذلك في عدم قدرة الحكومات والأنظمة الغربية على تبرير دعمها للسياسة الإسرائيلية أمام شعوبها مشيرة في الوقت نفسه إلى أن الولايات المتحدة كانت من بين الدول الثماني التي عارضت رفع العلم الفلسطيني في الأمم المتحدة وذلك تساوقا مع موقفها التاريخي المؤيد للكيان والمعادي للحقوق العربية والفلسطينية .

وأكدت أن هذا الموقف الذي يتعارض مع الشرعية الدولية ومع أبسط حقوق الإنسان ومع قوانين العدالة بل مع الدور المزعوم الذي تلعبه واشنطن كراعية لعملية السلام يفضح مجددا سياستها المؤيدة للعدوان والعنصرية ووقوفها حجر عثرة أمام حقوق الشعب الفلسطيني وأن هذا الموقف الأمريكي الجديد - القديم ليس موجها ضد الشعب الفلسطيني فقط إنما ضد كل العرب الذين جعلوا القضية الفلسطينية ثانوية ومهمشة لا تستحق أي جهد فعلي لدعمها حتى في أدنى مستويات الدعم بعدما أضاعوا البوصلة وصارت لهم قضايا أخرى أهم ولم تعد هي القضية الكبرى كما كان يقال.

ورأت " الخليج " أن النظام العربي بات عاجزا حتى عن خوض معركة دبلوماسية في مواجهة الولايات المتحدة لإفهامها بأن العداء لفلسطين يعني العداء للعرب وأن دعمها لإسرائيل لا يمكن أن يكون على حساب المصالح العربية.

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم الأخبار البارزة في الصحف الإماراتية الصادرة الاحد أهم الأخبار البارزة في الصحف الإماراتية الصادرة الاحد



GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:15 2015 الأربعاء ,25 شباط / فبراير

تنحي برلماني بريطاني بارز بسبب فضيحة رشوة

GMT 08:26 2013 الثلاثاء ,12 شباط / فبراير

"قيامة" مجموعة روائية تتناول علاقة العلم بالإيمان

GMT 21:24 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

سلافة معمار مثيرة في أحدث جلسة تصوير بعدسة بو منصور

GMT 14:49 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

6 نصائح من خبراء الديكور لغرف نوم مميزة لأطفالك التوأم

GMT 05:00 2019 الإثنين ,15 تموز / يوليو

بان كيك بالشوكولاتة

GMT 23:03 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

الأهلي يواجه طلائع الجيش في دوري سوبر السلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates