دبي - صوت الامارات
وجه محمد بن زايد، ولي عهد إمارة أبوظبي، بتقديم مساعدات إنسانية عاجلة للمتأثرين من الفيضانات التي اجتاحت ولاية بهانج في ماليزيا.وتتضمن المساعدات التي سينفذها الهلال الأحمر الإماراتي، كميات كبيرة من مستلزمات الإيواء والمواد الغذائية والصحية، وسيستفيد منها أكثر من 50 ألف متضرر، حسب وكالة الأنباء الإماراتية.وقال الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، محمد عتيق الفلاحي، إن التوجيهات "تأتي من حرص القيادة الرشيدة تحرص دائما على تعزيز دور الإمارات الإنساني والتنموي إقليميا وعالميا، وتقديم المساعدات للمحتاجين والمتضررين من الكوارث المختلفة".
وأوضح الفلاحي أن برنامج المساعدات الإماراتية لماليزيا يتم إعداده، بناء على التقارير الميدانية والنداءات الإنسانية الواردة من هناك، ويراعي الاحتياجات العاجلة في المرحلة الراهنة.
ولفت إلى أن البرنامج يتضمن عدة مراحل بناء على تطورات الأوضاع الإنسانية الميدانية، موضحاً أنه سيتم التركيز في المرحلة الأولى على مستلزمات الإيواء والغذاء والصحة، ومن ثم تتبعها مراحل أخرى تتضمن الاحتياجات الأخرى بمختلف أنواعها.
وأضاف: "الهيئة على اطلاع دائم بشأن الأوضاع الإنسانية في ماليزيا، وتعمل بالتنسيق مع الجهات المختصة هناك، لتقديم أفضل الخدمات للمتأثرين وتخفيف معاناتهم الإنسانية، وستكون بالقرب منها إلى أن تنجلي محنتهم".
وكانت الأمطار الغزيرة، التي هطلت أخيرا في ماليزيا، تسببت في فيضانات جارفة تأثرت بها 11 محافظة في ولاية بهانج بما فيها عاصمة الولاية لوانتان.وجه محمد بن زايد، ولي عهد إمارة أبوظبي، بتقديم مساعدات إنسانية عاجلة للمتأثرين من الفيضانات التي اجتاحت ولاية بهانج في ماليزيا.
وتتضمن المساعدات التي سينفذها الهلال الأحمر الإماراتي، كميات كبيرة من مستلزمات الإيواء والمواد الغذائية والصحية، وسيستفيد منها أكثر من 50 ألف متضرر، حسب وكالة الأنباء الإماراتية.
وقال الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، محمد عتيق الفلاحي، إن التوجيهات "تأتي من حرص القيادة الرشيدة تحرص دائما على تعزيز دور الإمارات الإنساني والتنموي إقليميا وعالميا، وتقديم المساعدات للمحتاجين والمتضررين من الكوارث المختلفة".
وأوضح الفلاحي أن برنامج المساعدات الإماراتية لماليزيا يتم إعداده، بناء على التقارير الميدانية والنداءات الإنسانية الواردة من هناك، ويراعي الاحتياجات العاجلة في المرحلة الراهنة.
ولفت إلى أن البرنامج يتضمن عدة مراحل بناء على تطورات الأوضاع الإنسانية الميدانية، موضحاً أنه سيتم التركيز في المرحلة الأولى على مستلزمات الإيواء والغذاء والصحة، ومن ثم تتبعها مراحل أخرى تتضمن الاحتياجات الأخرى بمختلف أنواعها.
وأضاف: "الهيئة على اطلاع دائم بشأن الأوضاع الإنسانية في ماليزيا، وتعمل بالتنسيق مع الجهات المختصة هناك، لتقديم أفضل الخدمات للمتأثرين وتخفيف معاناتهم الإنسانية، وستكون بالقرب منها إلى أن تنجلي محنتهم".
وكانت الأمطار الغزيرة، التي هطلت أخيرا في ماليزيا، تسببت في فيضانات جارفة تأثرت بها 11 محافظة في ولاية بهانج بما فيها عاصمة الولاية لوانتان.
قد يهمك ايضا
خليفة ومحمد بن راشد ومحمد بن زايد يهنئون رئيس سويسرا بتنصيبه
ملك ماليزيا يؤكد أن الإمارات ساعية في جهودها للقضاء على جائحة كوفيد-19
أرسل تعليقك