دبي - صوت الإمارات
أجرى محمد إبراهيم الحمادي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية، محادثات عن بعد مع نائب وزير الطاقة الأمريكي مارك دبليو ويسلي مينيزيس، لبحث سبل التعاون في قطاع الطاقة.
وناقش الحمادي مع نائب وزير الطاقة الأمريكي، بحضور السفير الأمريكي في دولة الإمارات العربية المتحدة جون راكولتا، سبل التعاون في قطاع الطاقة النووية السلمية بما فيها التعاون في مجال الأمن الإلكتروني، مما يؤكد التزام مؤسسة الإمارات للطاقة النووية بالعمل مع الشركاء الدوليين، لتسهيل التعاون وتبادل المعارف والخبرات خلال السعي للتطوير المستمر والتميز التشغيلي.
ومنذ أكثر من عقد من الزمن وقعت دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية اتفاقية ثنائية عُرفت بـ «اتفاقية 123»، حيث أعقبت الاتفاقية الموقعة في ديسمبر 2009 مراجعات بين الإمارات والولايات المتحدة بشأن التعاون في الطاقة النووية السلمية بين البلدين.
نموذج
وخلال تطوير برنامجها للطاقة النووية السلمية، أسست دولة الإمارات نموذجاً يحتذى به لتطوير برامج الطاقة النووية السلمية، يدعم الدول الأخرى التي تسعى لتطوير وتنويع مشاريعها الخاصة بالبنية التحتية للطاقة.
وقـــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــــــــــضًا :
كبار المواطنين يطّلعون على البرنامج النووي السلمي الإماراتي
الحمادي يُعلن احتياج تشغيل "النووية" إلى 2500 موظفًا
أرسل تعليقك