محمد بن زايد وسعود بن صقر يشهدان محاضرة بقصر البطين
آخر تحديث 16:54:37 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

محمد بن زايد وسعود بن صقر يشهدان محاضرة بقصر البطين

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - محمد بن زايد وسعود بن صقر يشهدان محاضرة بقصر البطين

الشيخ محمد بن زايد وصاحب السمو الشيخ سعود بن صقر خلال المحاضرة
أبوظبي _ صوت الامارات

شهد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وصاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، مساء الاثنين، محاضرة ألقاها جيم ماتيس وزير الدفاع الأميركي الأسبق بعنوان "أهمية العلاقات الاستراتيجية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأميركية"، وذلك في مجلس سموه بقصر البطين في أبوظبي.

شهد المحاضرة إلى جانب سموهما، سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة، وسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، ومعالي الدكتورة أمل عبد الله القبيسي رئيسة المجلس الوطني الاتحادي، وسمو الشيخ سيف بن محمد آل نهيان، وسمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي، وسمو الشيخ خالد بن زايد آل نهيان رئيس مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان رئيس دائرة النقل في أبوظبي، ومعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية، والدكتور بوبو سيسي رئيس وزراء مالي، وعدد من الشيوخ وأعضاء السلك الدبلوماسي وكبار الشخصيات.

وشدد وزير الدفاع الأميركي السابق، على أن العلاقات بين دولة الإمارات العربية المتحدة، والولايات المتحدة، تشكل الأنموذج الأفضل لشكل العلاقات التي تفرضها الأحداث في المنطقة، والتي وصفها بأنها "شديدة التوتر"، مؤكداً أن الولايات المتحدة صلبة بما فيه الكفاية، لمعاونة حلفائها في المنطقة.

وأرجع ماتيس، أغلب ما تشهده المنطقة من توترات سياسية وأمنية، إلى الأحداث التي شهدتها المنطقة في العام 1979، وأوضح على الرغم من الحساسية المفرطة للأوضاع السياسية منذ ذلك التاريخ، إلا أنني لمست وعياً سياسياً تاماً من دولة الإمارات، ووضوحاً سياسياً لافتاً بشأن ما يجري في المنطقة.

قد يهمك أيضا

محمد بن زايد يتبادل التهاني مع ملك الأردن بمناسبة رمضان

محمد بن زايد يعيّن مديرين عامين لهيئتي "أبوظبي للزراعة" و"الموارد البشرية"

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد بن زايد وسعود بن صقر يشهدان محاضرة بقصر البطين محمد بن زايد وسعود بن صقر يشهدان محاضرة بقصر البطين



GMT 10:18 2016 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

كارينا كابور في إطلالة رشيقة مع أختها أثناء حملها

GMT 15:51 2019 الإثنين ,13 أيار / مايو

حاكم الشارقة يستقبل المهنئين بالشهر الفضيل

GMT 15:56 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

"الديكورات الكلاسيكية" تميز منزل تايلور سويفت

GMT 12:03 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

قيس الشيخ نجيب ينجو وعائلته من الحرائق في سورية

GMT 11:35 2019 الخميس ,09 أيار / مايو

أمل كلوني تدعم زوجها بفستان بـ8.300 دولار

GMT 08:09 2019 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

محمد صلاح يُثني على النجم أبو تريكة ويعتبره نجم كل العصور

GMT 19:44 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

"شانيل" تبتكرُ قلادة لؤلؤية بطول 60 قدمًا

GMT 16:32 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

كنيسة قديمة تتحول إلى منزل فاخر في جورجيا

GMT 16:59 2018 الثلاثاء ,10 تموز / يوليو

جاكوبس تروي تفاصيل "The Restory" لإصلاح الأحذية

GMT 17:32 2013 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

مقتل صاحب إذاعة موسيقية خاصة بالرصاص في طرابلس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates