1  يستجيبون إلى تأخير الدوام و29 ييعتبرون أن العقوبات هي الحل
آخر تحديث 15:56:56 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

1 % يستجيبون إلى تأخير الدوام و29% ييعتبرون أن العقوبات هي الحل

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - 1 % يستجيبون إلى تأخير الدوام و29% ييعتبرون أن العقوبات هي الحل

عبدالله بن زايد الفلاسي
أبوظبي-صوت الامارات

أكد 71 % من المستجيبين لاستطلاع البيان أن تأخير الدوام يقضي على غياب الموظفين في رمضان، بينما ذكر 29% منهم أن تشديد العقوبات هو الحل، وذلك عبر حساب "البيان" في "تويتر".

وفي الاستطلاع ذاته، ولكن عبر صفحة "البيان" في "فيسبوك" ذكر 68 % من المستطلعة آراؤهم أن تأخير الدوام يقضي على غياب الموظفين في رمضان، بينما أجاب 32 % أن تشديد العقوبات هو الحل.

وفي "البيان الإلكتروني" أجاب 64% من المستطلعة آراؤهم أن تأخير الدوام يقضي على غياب الموظفين في رمضان، بينما لفت 36 % أن تشديد العقوبات يقضي على الظاهرة.

وأكد عبدالله بن زايد الفلاسي مدير عام دائرة الموارد البشرية في دبي، أن قانون الموارد البشرية في الحكومة المحلية راعى مسألة اضطرار بعض الموظفين إلى التأخير عن الدوام، من خلال منحه الصلاحية للجهات الحكومية على وجه التحديد، لاعتماد الدوام المرن الذي يوفر حلولاً ووسائل عديدة لمواءمة الوقت والمكان والطريقة لأداء العمل، مشيراً إلى أن الكثير من التجارب الحديثة في نظم الإدارة المطبقة محلياً وعالمياً أثبتت نجاح هذا النوع من الدوام الذي يراعي ظروف الموظفين، ويرفع عنهم الحرج عن تأخرهم عن دوامهم، ويجنبهم الوقوع في دائرة العقوبات الإدارية.

وقال الفلاسي "الدوام في رمضان قصير، ولا يحتمل تأخير الموظفين لا سيما الذين يقدمون خدمات مباشرة للجمهور، أو للمؤسسات والجهات الأخرى، ومن هنا تأتي أهمية تنظيم هذه العملية من قبل إدارات الموظفين، حتى لا تتضرر مصالح الجمهور والعملاء الذين يتأثرون سلباً بمسألة التأخير، بخاصة أن الموظف وُجد أصلاً من أجل خدمة الناس وإنهاء معاملاتهم وإنجاز طلباتهم".

وأعرب الفلاسي عن رفضه استخدام العقوبات في التعاطي مع الموظفين المتأخرين، مؤكداً أن هذا الأسلوب ليس مجدياً في غالب الأحيان، ولا يجوز تعميمه على الموظفين المتأخرين إلا إذا ثبت تعمدهم التأخر عن الدوام، وأضاف: "نحتاج في أعمالنا إلى التوجيه، فكل قائد أو مدير أو مسؤول يحتاج أن يمارس دور التوجيه في علاقته مع الموظفين أو المرؤوسين، وأن يبقى على تواصل معهم، متفهماً ظروفهم، وناصحاً لهم، ومرغباً لهم في الحضور وعدم التأخير".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

1  يستجيبون إلى تأخير الدوام و29 ييعتبرون أن العقوبات هي الحل 1  يستجيبون إلى تأخير الدوام و29 ييعتبرون أن العقوبات هي الحل



GMT 14:42 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ خليفة يمنح سفير فانواتو "وسام الاستقلال "

GMT 14:38 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

ديوان ولي عهد أبوظبي يحيي "يوم الشهيد" الخميس

GMT 14:34 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد بن سعود يؤكد " يوم الشهيد" يعكس أبهى صور الوحدة الوطنية

GMT 14:31 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد بن راشد يتسلم رسالة إلى خليفة من الملك سلمان

GMT 13:02 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

محترف حل المكعبات يحقّق رقمًا قياسيًا عالميًا رائعًا

GMT 00:39 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على صيحات الديكور التي ستختفي في 2019

GMT 12:41 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

استخدمي الأسلوب الفينتاج لديكورغرفة المعيشة في منزلك

GMT 01:05 2013 الجمعة ,24 أيار / مايو

"قانون جديد" الرواية الأولى لمؤمن المحمدي

GMT 14:12 2013 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

"مخطوطة العسافي" دراسة وتحقيق للباحث قاسم الرويس

GMT 13:31 2015 السبت ,24 كانون الثاني / يناير

"حكايات الحب الأول" مجموعة قصصية لعمار علي حسن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates