دبي -صوت الامارات
نور عزتي أثيرة محمد يوسف بات اسماً يرادف لقب المرأة الحديدية لشابة ماليزية برعت في اقتحام ميدان يسيطر عليه الرجال وأصبحت رمزاً للتغيير يذكرها الزمن الآتي. أول عاملة لحام تحت الماء لا يتجاوز عمرها 22 عاماً.
الميدان الذي تعمل به نور يعتبر من ضمن أخطر الأعمال في العالم إذ ينطوي على العمل في بيئة عميقة مفرطة الضغط تحت المياه محفوفةً بالمخاطر وضمن نطاق رؤية بالحدّ الأدنى.
وعلقت نور عزتي على الأمر بالقول: " منذ كنت صغيرة وأنا أعشق تجربة الأشياء الجديدة لاختبار حدود قدراتي. تلك هي طبيعتي. ولم أكن أملك أدنى فكرة عن اللحام حين سجلت في الدورة لقد أردت ببساطة أن أجرب شيئاً جديداً."
أرسل تعليقك