مجلة لكسبريس الفرنسية ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

تناولت الجدل حول سفارة الرباط في باكستان ومزاعم استيراد مواد معفاة من الرسوم

مجلة "لكسبريس" الفرنسية ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مجلة "لكسبريس" الفرنسية ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب

الأميرة للا سلمى
باريس - صوت الامارات

 تضمنت مجلة "لكسبريس" بورتريه شاملا عن الأميرة للا سلمى، وما رافقه من حديث حول إمكانية منعه من التوزيع بالمغرب أو التضييق عليه.

وأشارت مصادر إلى كون العدد المذكور من المجلة الفرنسية لم يتعرض لأي منع أو تضييق، بل جرى توزيعه بشكل عاد، وذلك منذ الأسبوع الماضي، مؤكدة أن هذه الخطوة تعبر عن تكريس اختيار جديد يقوم على تجنب المنع وتبعاته السلبية على صورة المغرب بغض النظر عن مضمون الصحف والمجلات.

وأوردت المصادر أن البورتريه، الذي أعدته المجلة الفرنسية، يرسم مسار الأميرة منذ لقائها الأول بالملك محمد السادس، إلى غاية إعلان "بلاغ رسمي" لمحاميهما أخيرا خبر انفصالهما، وفِي خبر آخر، نشرت الجريدة قضية الجدل الدائر حول سفارة المغرب في باكستان، والمتعلقة بشكوك تحوم حول استيراد المكتب الدبلوماسي بهذا البلد مواد معفاة من الرسوم الجمركية، بشكل فيه إساءة استخدام للحقيبة الدبلوماسية، وفق ما نشره موقع "باكستان توداي".

ووفق المصدر، فإن الخارجية الباكستانية تسعى إلى الحصول على معلومات من المؤسسة الجمركية في البلاد بشأن المواد المعفاة من الرسوم الجمركية، والتي استوردتها السفارة المغربية.

وإلى جريدة "الأحداث المغربية"، التي نقرأ فيها أن امحند العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، وأحد قادة التحالف الحكومي، نفى أن يكون رئيس الحكومة سعد الدين العثماني دعا إلى اجتماع لقادة التحالف الحكومي يوم الإثنين، مؤكدا أن الأمور مازالت على حالها، ولَم يتوصل بأي دعوة لعقد اجتماع مماثل من قبل رئيس التحالف بخصوص التعديل الحكومي المرتقب، والذي دعا إليه الملك محمد السادس في خطاب العرش الأخير.

ورجح العنصر، وفق جريدة مغربية ، أن يطال التعديل الحكومي التركيبة والهندسة على حد سواء، غير أن مقربا من رئيس الحكومة اعتبر أن المبدأ العام هو تغيير الأشخاص، مضيفا أنه ما من داعٍ سياسي أو أخلاقي يفرض استبعاد هيئة سياسية معينة من التركيبة الحكومية بشكل مسبق.

وتتباين المواقف داخل الحكومة، إذ ذهب مصدر ثان إلى كون العثماني أسر لبعض معارفه أنه يفضّل حكومة بثلاثة أحزاب قوية، مشيرا إلى أحزاب العدالة والتنمية والتجمع الوطني للأحرار والاستقلال.

وفِي خبر آخر، تحدثت الورقية عن احتجاج قادته نساء وادي لاو وزائراتها بعد صلاة الجمعة الأخير بمسجد علي العماري بتطوان، ضد ما جاء بِه خطيب الجمعة البديل، الذي ناب عن زميله المسافر.

وأشارت المصادر إلى كون الخطيب تحدث عن المرأة الصالحة والطالحة، معتبرا الأولى هي التي لا تخرج من منزلها ولا تُمارس أي عمل خارجه، عكس النساء غير الصالحات، ويقصد بهن العاملات والمشتغلات خارج بيوتهن، وكذلك المنشغلات بالعمل الجمعوي أو السياسي، وفق ما تبين من كلامه وإيحاءاته.

وارتفع صوت عدد من النساء، منهن وادلاويات ومنهن زائرات للمنطقة، بحكم الفترة الصيفية، إذ استغربن ما جاء في خطبته، مذكرات إياه بشخصيات نسائية في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ممن أبلين البلاء الحسن خارج منازلهن في التجارة كما في الغزوات

قد يهمك أيضًا

عقيلة الملك محمد السادس تحتل صدارة ترتيب "أفريكا كردال"

الأميرة للا سلمى في الدوحة للمشاركة في قمة "ويش"

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلة لكسبريس الفرنسية ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب مجلة لكسبريس الفرنسية ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب



GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه

GMT 10:56 2021 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

إذاعيون يغالبون كورونا

GMT 12:44 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الريدز ومحمد صلاح في أجواء احتفالية بـ"عيد الميلاد"

GMT 07:32 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

نيمار يقود باريس سان جيرمان ضد نانت في الدوري الفرنسي

GMT 00:59 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت تصرفات وأناقة الرجل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates