إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الحمل وصعوبة إخبار شريكها
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

جاءت ردود القراء بضرورة التحدث مع زوجها خاصة أنهما في الأربعين من عمرهما

إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الحمل وصعوبة إخبار شريكها

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الحمل وصعوبة إخبار شريكها

سيدة تروي عدم قدرتها على الحمل وصعوبة إخبار شريكها
لندن - كاتيا حداد

تروي أحدهم مشكلتها الشخصية مع عدم قدرتها على مواجهة شريكها، بأنها لن تستطيع الحصول على أطفال، قائلة "أنا في حيرة، غير قادرة على الحمل. ولدي شريك محب هو أفضل صديق لي. كنا نحاول لأكثر من 10 أعوام أن يكون لدينا طفل، ولكن لم يحدث أبدا، وعلى الرغم من أني كنت مكتئبة حول هذا لبضعة أعوام، إلا أنني تقبلت ذلك الأن".

وأضافت "نتحدث عن التبني لكننا لا نمضي قدمًا في ذلك. بدأت الاعتياد على حياتي دون أطفال، إلا أن المشكلة هي أنني لست متأكدة من مشاعره. لقد تحدثنا عن الأطفال كثيرًا، وقال إنه ليس في عجلة من أمرنا للحصول على أطفال. في الواقع، يبدو أنه راض إلى حد ما. نحن في الأربعين  من عمرنا، يمضي عمرنا قدمًا. لا اعلم، كيف يمكنني التعامل مع هذا الموضوع؟ ربما كانت حياتنا أفضل دون أطفال، على الرغم من أنني أتوق للأطفال، لست متأكدة من ما أريد. كيف أبدأ هذا الحوار مع زوجي؟".

وجاءت ردود القراء عليها بضرورة التحدث مع زوجها خصوصًا، وهم بالغين بالقدر الكافي لمناقشة الموضوع فهم في الأربعين من عمرهم كما قالت المتحدثة عن مشكلتها، ونصحتها إحداهما بضرورة السؤال المباشر للزوج عن شعوره، بشأن الموضوع، وهل هو متقبل الفكرة أم لا، وما مدى جدية فكرة التبني التي فكروا فيها مليًا، ولم يتخذوا فيها أي خطوة، في حين جاءت أحد الردود، مشيرة إلى أنها تعاني من نفس المشكلة، لكنها تغلبت على ذلك بفكرة التبني ونصحتها بها".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الحمل وصعوبة إخبار شريكها إحدى السيدات تروي مشكلتها بعدم قدرتها على الحمل وصعوبة إخبار شريكها



GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates