أعلنت وزارة الداخلية عن تنظيمها، الدورة السادسة من معرض «واجهة التعليم» ومنتدى شباب الشرق الأوسط، في أبوظبي خلال الفترة من 10 إلى 11 فبراير المقبل، تحت رعاية الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
ويشارك في المعرض أكثر من 120 مؤسسة تعليمية، تستعرض برامجها الدراسية وتقدم خصومات ومنحا دراسية للطلبة، فضلا عن تنظيم ورش عمل وندوات مجانية يقدمها العارضون وتهدف إلى تثقيف وإعداد الطلاب واختيار المقررات المناسبة لهم، وزيادة معلوماتهم عن سوق العمل واحتياجاته ومتطلباته.
وقال مدير مركز تنمية القادة بوزارة الداخلية العقيد الدكتور عمر إبراهيم آل علي، خلال مؤتمر صحافي عقد في كلية الشرطة في أبوظبي إن "هذا المعرض يحظى بدعم مستمر من وزارة الداخلية على مدى الأعوام الماضية، في تأكيد على مكانتنا كشريك استراتيجي لهذه الفعالية الواعدة، لنضع أبناءنا من طلبة العلم والمعرفة على الطريق الصحيح، في سبيل تعريفهم بالمؤسسات الأكاديمية، والبرامج الدراسية، والمنح التعليمية، وبرامج المساعدات المالية التي يمكنهم الاستفادة منها خلال مسيرتهم العلمية نحو المساهمة في بناء مستقبل دولة الإمارات العربية المتحدة".
من جانبها قالت رئيس مجلس إدارة معرض واجهة التعليم الدكتورة موزة سعيد البادي إن "المعرض يشكل فرصاً تعليمية للدارسين من جميع المستويات، من أجل فهم آليات تحديد خياراتهم التعليمية في مستقبل حياتهم الأكاديمية، ومواصلة تعليمهم العالي، فضلاً عن أنه يعتبر بمثابة منصة للجامعات والمعاهد التعليمية لتسويق برامجهم المختلفة".
وأضافت البادي أن "المعرض يتخلل تنظيم مؤتمر بعنوان "الشباب في الشرق الأوسط لعام 2020"، الذي يضم مجموعة من الحلقات النقاشية والحوارية، التي تتناول عدداً من المحاور المهمة في العملية التعليمة، كالذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا التعليم، الإبتكار والإبداع والريادة في قطاع التعليم، الارشاد الأكاديمي وميول الطلبة العلمي، تمكين المرأة التعليمي والتنمية الأسرية، التعليم ووظائف المستقبل".
من جهته قال مستشار وزير التربية والتعليم، الدكتور فيصل الباكري إن وزارة التربية والتعليم، تبذل ، عبر برامجها ومبادراتها المتعددة، جهوداً دؤوبة لتوجيه وإرشاد طلبة المدرسة الإماراتية عبر مسيرتهم التعليمية، وإكسابهم مهارات ومتطلبات العصر من تفكير موضوعي ونقدي، وقدرة على البحث، وتحمل المسؤولية، ومساعدتهم للتعرف على ذواتهم وميولهم الأكاديمية والمهنية، لتمكينهم من اختيار المسارات الدراسية المناسبة لمستقبلهم، وبما يكفل نجاحهم والمزيد من الازدهار والتقدم لوطنهم. وتمثل مشاركة وزارة التربية والتعليم في معرض واجهة التعليم ومنتدى شباب الشرق الأوسط تتويجاً لهذه الجهود لخدمة طلبتنا ومجتمعنا".
من جانبها قالت الرئيس التنفيذي لمعرض واجهة التعليم مريم أهلي، إن المعرض هذا العام في نسخته السادسة بمشاركة أكثر من 120 مؤسسة تعليمية ونخبة من أفضل الجامعات الدولية والمحلية، إذ يوفر لهم فرصة فريدة لتقديم مؤسساتهم وبرامجهم الدراسية وغيرها من الخدمات والمسارات التعليمية لأكثر من 15 ألف طالب وأولياء أمور، والمتعلمين من الكبار والدارسين في التعليم العالي من ماجستير ودكتوراه.
وتابعت: يعد المعرض منصة مثالية للمؤسسات التعليمية من جميع أنحاء المنطقة والعالم لاكتشاف ألمع المواهب الراغبة في متابعة الدراسات العليا، في مجموعة متنوعة من التخصصات في المؤسسات ذات السمعة الطيبة من مختلف أنحاء العالم.
وأشارت أن المعرض من شأنه تقديم الخصومات والمنح الدراسية التي تساهم في تحفيز وإلهام الشباب في الشرق الاوسط، بجانب رفدهم بالأفكار والمعرفة والمشورة لتشكيل مستقبلهم.
تهدف إلى تثقيفهم وزيادة معلوماتهم عن سوق العمل واحتياجاته
الداخلية تنظم معرضَا للتعليم يوفر خصومات ومنحاً دراسية للطلبة في أبوظبي
أعلنت وزارة الداخلية عن تنظيمها، الدورة السادسة من معرض «واجهة التعليم» ومنتدى شباب الشرق الأوسط، في أبوظبي خلال الفترة من 10 إلى 11 فبراير المقبل، تحت رعاية الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
ويشارك في المعرض أكثر من 120 مؤسسة تعليمية، تستعرض برامجها الدراسية وتقدم خصومات ومنحا دراسية للطلبة، فضلا عن تنظيم ورش عمل وندوات مجانية يقدمها العارضون وتهدف إلى تثقيف وإعداد الطلاب واختيار المقررات المناسبة لهم، وزيادة معلوماتهم عن سوق العمل واحتياجاته ومتطلباته.
وقال مدير مركز تنمية القادة بوزارة الداخلية العقيد الدكتور عمر إبراهيم آل علي، خلال مؤتمر صحافي عقد في كلية الشرطة في أبوظبي إن "هذا المعرض يحظى بدعم مستمر من وزارة الداخلية على مدى الأعوام الماضية، في تأكيد على مكانتنا كشريك استراتيجي لهذه الفعالية الواعدة، لنضع أبناءنا من طلبة العلم والمعرفة على الطريق الصحيح، في سبيل تعريفهم بالمؤسسات الأكاديمية، والبرامج الدراسية، والمنح التعليمية، وبرامج المساعدات المالية التي يمكنهم الاستفادة منها خلال مسيرتهم العلمية نحو المساهمة في بناء مستقبل دولة الإمارات العربية المتحدة".
من جانبها قالت رئيس مجلس إدارة معرض واجهة التعليم الدكتورة موزة سعيد البادي إن "المعرض يشكل فرصاً تعليمية للدارسين من جميع المستويات، من أجل فهم آليات تحديد خياراتهم التعليمية في مستقبل حياتهم الأكاديمية، ومواصلة تعليمهم العالي، فضلاً عن أنه يعتبر بمثابة منصة للجامعات والمعاهد التعليمية لتسويق برامجهم المختلفة".
وأضافت البادي أن "المعرض يتخلل تنظيم مؤتمر بعنوان "الشباب في الشرق الأوسط لعام 2020"، الذي يضم مجموعة من الحلقات النقاشية والحوارية، التي تتناول عدداً من المحاور المهمة في العملية التعليمة، كالذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا التعليم، الإبتكار والإبداع والريادة في قطاع التعليم، الارشاد الأكاديمي وميول الطلبة العلمي، تمكين المرأة التعليمي والتنمية الأسرية، التعليم ووظائف المستقبل".
من جهته قال مستشار وزير التربية والتعليم، الدكتور فيصل الباكري إن وزارة التربية والتعليم، تبذل ، عبر برامجها ومبادراتها المتعددة، جهوداً دؤوبة لتوجيه وإرشاد طلبة المدرسة الإماراتية عبر مسيرتهم التعليمية، وإكسابهم مهارات ومتطلبات العصر من تفكير موضوعي ونقدي، وقدرة على البحث، وتحمل المسؤولية، ومساعدتهم للتعرف على ذواتهم وميولهم الأكاديمية والمهنية، لتمكينهم من اختيار المسارات الدراسية المناسبة لمستقبلهم، وبما يكفل نجاحهم والمزيد من الازدهار والتقدم لوطنهم. وتمثل مشاركة وزارة التربية والتعليم في معرض واجهة التعليم ومنتدى شباب الشرق الأوسط تتويجاً لهذه الجهود لخدمة طلبتنا ومجتمعنا".
من جانبها قالت الرئيس التنفيذي لمعرض واجهة التعليم مريم أهلي، إن المعرض هذا العام في نسخته السادسة بمشاركة أكثر من 120 مؤسسة تعليمية ونخبة من أفضل الجامعات الدولية والمحلية، إذ يوفر لهم فرصة فريدة لتقديم مؤسساتهم وبرامجهم الدراسية وغيرها من الخدمات والمسارات التعليمية لأكثر من 15 ألف طالب وأولياء أمور، والمتعلمين من الكبار والدارسين في التعليم العالي من ماجستير ودكتوراه.
وتابعت: يعد المعرض منصة مثالية للمؤسسات التعليمية من جميع أنحاء المنطقة والعالم لاكتشاف ألمع المواهب الراغبة في متابعة الدراسات العليا، في مجموعة متنوعة من التخصصات في المؤسسات ذات السمعة الطيبة من مختلف أنحاء العالم.
وأشارت أن المعرض من شأنه تقديم الخصومات والمنح الدراسية التي تساهم في تحفيز وإلهام الشباب في الشرق الاوسط، بجانب رفدهم بالأفكار والمعرفة والمشورة لتشكيل مستقبلهم.
قـــد يهــــــــــــمك ايــــــــضــــــا:-
"التقنية" تطرح مراحل بناء "شخصية الجيل الرابع" في المنتدى العالمي للتعليم
استراتيجية مُحدّثة لجامعة الإمارات تشمل تعديل برنامج البكالوريوس في الإحصاء
أرسل تعليقك