بات رينتيس يُبيّن أنَّ تحليلات التعلم تُظهر للإدارة التزام الطلاب وانقطاعهم
آخر تحديث 22:51:56 بتوقيت أبوظبي
الاثنين 17 شباط / فبراير 2025
 صوت الإمارات -
القوات الإسرائيلية تحتجز سيارة للهلال الأحمر السوري في القنيطرة أسعار النفط تشهد استقراراً مع ترقب تطورات محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا وتأثيرها على العقوبات والإمدادات العالمية الحكومة السودانية تقرر استمرار فتح معبر إدري لمدة 3 أشهر نتنياهو يعتزم إنهاء ولاية رئيس الشاباك بعد انتهاء تحقيقات 7 أكتوبر الجيش الاسرائيلي يتوغل ويقوم بعمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة الثقيلة في بلدتي ميس الجبل وحوشين جنوبي لبنان النفط يتجه لإنهاء خسائر استمرت 3 أسابيع الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على مدينة جنين ومخيمها مخلفا 25 شهيدًا مقتل 3 عناصر من شرطة حماس في غارة إسرائيلية في رفح جنوبي قطاع غزة إسرائيل تعلن تسلم شحنة القنابل الثقيلة التي أفرجت عنها إدارة ترامب بعد قرار تعليقها خلال عهد إدارة بايدن السابقة الخارجية السعودية تؤكد دعمها الكامل للإجراءات اللبنانية في التصدي لمحاولات المساس بأمن المواطنين والاعتداء على قوات اليونيفيل
القوات الإسرائيلية تحتجز سيارة للهلال الأحمر السوري في القنيطرة أسعار النفط تشهد استقراراً مع ترقب تطورات محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا وتأثيرها على العقوبات والإمدادات العالمية الحكومة السودانية تقرر استمرار فتح معبر إدري لمدة 3 أشهر نتنياهو يعتزم إنهاء ولاية رئيس الشاباك بعد انتهاء تحقيقات 7 أكتوبر الجيش الاسرائيلي يتوغل ويقوم بعمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة الثقيلة في بلدتي ميس الجبل وحوشين جنوبي لبنان النفط يتجه لإنهاء خسائر استمرت 3 أسابيع الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على مدينة جنين ومخيمها مخلفا 25 شهيدًا مقتل 3 عناصر من شرطة حماس في غارة إسرائيلية في رفح جنوبي قطاع غزة إسرائيل تعلن تسلم شحنة القنابل الثقيلة التي أفرجت عنها إدارة ترامب بعد قرار تعليقها خلال عهد إدارة بايدن السابقة الخارجية السعودية تؤكد دعمها الكامل للإجراءات اللبنانية في التصدي لمحاولات المساس بأمن المواطنين والاعتداء على قوات اليونيفيل
أخر الأخبار

كشف عن تحليل بيانات أكثر من 113 ألف منتسب في الجامعة المفتوحة

بات رينتيس يُبيّن أنَّ "تحليلات التعلم" تُظهر للإدارة التزام الطلاب وانقطاعهم

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - بات رينتيس يُبيّن أنَّ "تحليلات التعلم" تُظهر للإدارة التزام الطلاب وانقطاعهم

بعض الطلاب أعربوا عن قلقهم تجاه المراقبة على غرار طريقة الأخ الأكبر
لندن - سليم كرم

يستخدم الطلاب في الجامعات بطاقة مرور خاصة بهم عند تسجيل الدخول على الكمبيوتر في مكتبة الجامعة، وتوفر هذه البيانات نمط من المعلومات يتم فحصه ومراجعته فيها يعرف باسم " تحليلات التعلم" ويستخدم محللو البيانات هذه المعلومات لتوقع ما إذا كان الطلاب يلتزمون أو ينقطعون عن دراستهم، وأوضح الدكتور بارت رينتيس مدير برنامج تحليلات التعلم في الجامعة المفتوحة " نحاول استخدام هذه البيانات لتحسين فهمنا لكيفية تعلم الطلاب، نريد أن نفهم القصة وراء هذه البيانات"، وأصبحت هذه التقنيات جزءًا لا يتجزأ من الحياة الجامعية في المستقبل، وتابع رينتيس " تحليلات التعلم توفر تجربة تعليمية أكثر شخصية بدلا من فكرة تجربة واحدة تناسب الجميع"، وكان رينتيس جزءًا من دراسة جديدة عُنيت بتحليل بيانات أكثر من 113 ألف طالب في الجامعة المفتوحة، ونظرت في معدلات التسرب وكيف يمكن أن تكون أنماط استخدام موارد التعلم عبر الإنترنت مؤشرًا مبكرًا على الأداء الأكاديمي.

واستخدام الخبراء تحليلات التعلم في جامعة أنستون لتقليل عدد المتسربين إلا أن مستشار الجامعة جيمس موران حرص على التأكيد على أن البرنامج يهدف إلى تقديم الدعم بدلا من تتبع الطلاب، وبينت نائبة مستشار الجامعة هيلين هيغسون أن هذه الخطوة جاءت من الاعتبارات العملية مضيفة " لدينا قاعدة بيانات كبيرة تضم كل شيء عن الطلاب منذ الالتحاق بالجامعة حتى مغادرتها، لقد بدأنا برصد بيئة التعلم الافتراضية لأن متطلبات الحصول على تأشيرة للطلاب في الخارج تتطلب منا إثبات مشاركة الطالب كل أسبوعين"، فيما حذر نيك هلمان مدير معهد سياسات التعليم العالي من أنه من السابق لأوانه أن نقول ما هو تأثير هذا النهج على المدى الطويل، مضيفا " أعتقد أن لديه الكثير من الإمكانات ولكن يجب أن تكون حذرا جدا فنحن لا نريد حدوث اختراق أمني واسع أو أن تستخدم البيانات بطريقة يعتقد الطلاب أنها غير مناسبة".

وأفاد الدكتور ريتشارد تينان المتخصص في الخصوصية الدولية " كل البيانات لديها القدرة على خيانتك، نحن نحتاج مزيد من الصدق حول البيانات التي يتم جمعها والاستدلالات التي ستتم من خلالها، نحتاج إلى أن نسأل الجامعة ماذا تعرفون عنا"، ويقول تينان أنه يجب تحديث التشريع ليعكس النهج المتغير في جمع البيانات الشخصية، مضيفا " المشكلة في قانون حماية البيانات أنه كان في العصر الذي ذهب فيه الناس إلى التكنولوجيا، ولكن الأن تأتي التكنولوجيا للفرد سواء أحبوا ذلك أم لا"، ويميز قانون حماية البيانات بين البيانات المجهولة والبيانات التي تحدد الشخص، إلا أن تيتان أشار إلى أن البيانات المجهولة يمكن تجميعها معا للتعرف على الأفراد وراء الأرقام، ويمكن للطلاب التقدم بطلب للحصول على البيانات التي تعرفها الجامعة عنهم، إلا أن هذا لا يسمح بالضرورة للطلاب بمعرفة ما تم استخلاصه من استنتاجات منها، ويمكن إرسال البيانات التي تجمعها الجامعات مع ثلاثة أطراف ما يعني أن الطلاب لديهم فكرة قليلة عن كيفية تحرك المعلومات الخاصة بهم.

وتابع تينان " هذه البيانات قيمة بشكل لا يصدقه عقل وتدفع العديد من الأنظمة الكثير لجمع هذه البيانات، وهل تظل هذه البيانات مع الجامعة حتى بعد مغادرة الطلاب، وكيف يقومون بحمايتها، يحتاج الطلاب أن يعرفوا العواقب في الحاضر والمستقبل، وفي النهاية يجب أن يقرر الطالب ما غذا كان يريد أن يتم تتبعه أم لا، أحيانا يكون تتبع البيانات أمر جيد وأحيانا يكون سيء، ولكن يجب أن يختار الطلاب".

وتسير البحوث حاليا في مجال تحديد دور العواطف في تجربة الطالب الجامعية ويطور المحللون النظريات حول كيفية التقاط هذه البيانات العاطفية، ويمكن أن تستخدم الهواتف المحمولة لرصد حركات العين والجسم على سبيل المثال وتستخدم هذه البيانات لتحديد البرامج التعليمية الفردية القائمة على اساليب التدريس التي تثير أكبر قدر من ردود الفعل العاطفية الإيجابية، إلا أنه ربما ينظر للأمر باعتباره اختراق للخصوصية، وتشاورت الجامعة المفتوحة مع 100 طالبا عن كيفية استخدامها للتحليلات التي ولدت ردود أفعال متفاوتة، وتابع رينتيس "يشعر بعض الطلاب بالمراقبة على غرار طريقة الأخ الأكبر في حين اندهش بعض الطلاب من أننا لم نستخدم هذه البيانات بدرجة كاملة بالفعل".

ويخضع برنامج تحليلات التعلم في الجامعة المفتوحة إلى سياسة أخلاقية ويشارك البيانات حاليا مع 3 أطراف مختارة فقط مثل وكالة إحصاءات التعليم، وخلص رينتيس إلى " يجب إيجاد التوازن بين تقديم الدعم التعليمي الجيد للطلاب مع عدم إرهاقهم".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بات رينتيس يُبيّن أنَّ تحليلات التعلم تُظهر للإدارة التزام الطلاب وانقطاعهم بات رينتيس يُبيّن أنَّ تحليلات التعلم تُظهر للإدارة التزام الطلاب وانقطاعهم



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - صوت الإمارات
احتفلت الملكة أحلام قبيل ليلة عيد الحب بعيد ميلادها في أجواء من الفخامة التي تعكس عشقها للمجوهرات الفاخرة، باحتفال رومانسي مع زوجها مبارك الهاجري، ولفتت الأنظار كعادتها باطلالاتها اللامعة، التي اتسمت بنفس الطابع الفاخر الذي عودتها عليه، بنكهة تراثية ومحتشمة، دون أن تترك بصمتها المعاصرة، لتتوهج كعادتها بتنسيق استثنائي لم يفشل في حصد الإعجاب، ومع اقتراب شهر رمضان المبارك دعونا نفتش معا في خزانة المطربة العاشقة للأناقة الملكية أحلام، لنستلهم من إطلالاتها الوقورة ما يناسب الأجواء الرمضانية، تزامنا مع احتفالها بعيد ميلادها الـ57. أحلام تتألق بإطلالة لامعة في عيد ميلادها تباهت الملكة أحلام في سهرة عيد ميلادها التي تسبق عيد الحب باحتفال رومانسي يوحي بالفخامة برفقة زوجها مبارك الهاجري، وظهرت أحلام بأناقتها المعتادة في ذلك ا�...المزيد

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 17:36 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 17:31 2017 الثلاثاء ,18 إبريل / نيسان

نسرين قطروب تُثير الجدل بين جمهور سعد المجرد

GMT 15:57 2012 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

القردة أيضًا تعاني من أزمة منتصف العمر

GMT 14:57 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

سلمى حايك تبدو أصغر من سنواتها الخمسين في " LACMA"

GMT 14:59 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

ليدي غاغا ترتدي بدلة بيضاء جذابة في حفلة خيرية

GMT 09:57 2020 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

النفط يهبط بفعل المخاوف من موجة كورونا ثانية

GMT 18:14 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates