لندن ـ كاتيا حداد
ألقى أسبوع لندن للتصميم، الضوء على أحدث التصاميم التي لابد من استحداثها في المنازل، وبدأ معرض "أسبوع لندن للتصميم"، أكبر معرض من أي وقت مضى، ويقدم المعرض طفرة في تصميم المنزل الراقي وذلك في 80 صالة عرض في قباب ميناء تشيلسي، واكثر من 37 ملحقًا للمركز التصميم الأوسط وصالات العرض الأخرى في مكان قريب على شارع الملك في تشيلسي، غرب لندن، ويستمر حتى يوم الجمعة المقبل، ويضم 650 من العلامات التجارية
وتعتبر كلمة "الأصل" هي الكلمة الطنانة هذا العام في المعرض، حيث تعنى التاريخ القديم للمنتج وما يميزها - سواء كان ذلك في الإلهام، أو في لمحة المصمم، أو الطريقة التي صمم بها أو مما صنع، ويمتلئ هذا الربيع، بالقصص المثيرة.
وتواصل الانتقال بين العروض الفنية خلال العرض بسلاسة، مع فرقة منصة الملوك التي قدمت الأقمشة والخلفيات والأدوات المنزلية، وخلفيات المصمم جان بول غولتييه الذى يعيش في باريس. حيث كان يعيش غولتييه، المعروف بـ"الولد الشقي" رومانسية في أسطورة تويلي دي جوي الشخصية، حيث الانهيار والباقات المتلألئة، الكتابة على الجدران، والوشم، وفي الوقت نفسه، يقدم المعرض رحلة في منزل لكريستيان لاكروا حيث اللوحات المطبوعة والمطرزات المستوحاة من المسرح في ديزاينرز جيلد، كما اختار معرض زنك للمنسوجات البريطانية شانيل كمصدر الهام لتصميم سترات بوكل والمجموعات ذات اللون اللاذع.
وتشارك سارة لافيونا مصممة الديكور الباريسيني الديكور، والتي تعتبر من افضل مصممي الديكور بمجموعة علامته التجارية الخاصة بها "دار سارة لافيونا" وثلاثة محلات تجارية ويصل متابعة سارة لافيونا على موقع "إنستغرام"، وقدّم معرض زوفاني في جميع أنحاء المعرض الأصباغ النباتية الطبيعية والأحجار والمعادن، حيث يمكن البحث عن لوحات خلفية، كما قدم لوحة جدارية ممتدة من الأرض إلى السقف المزخرفة ببعض الزخرفة الصينية الحساسة، على سبيل المثال، أو البحرية متقلبة المزاج الواسعة.
أرسل تعليقك