اقتراحات بالسماح إلى ركاب الطائرة بتبادل الأماكن
آخر تحديث 20:09:42 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

في محاولة إلى إنهاء الغضب الجوي

اقتراحات بالسماح إلى ركاب الطائرة بتبادل الأماكن

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - اقتراحات بالسماح إلى ركاب الطائرة بتبادل الأماكن

خبراء يقترحون السماح لركاب الطائرة تبادل الأماكن المسموحة بمقابل مادى
واشنطن - رولا عيسى

يُعد تصميم مقاعد الطائرات مسؤول عن معارك لا تعد ولا تحصى على متن الرحلات ، ولكن التوترات الناشئة عن الاستلقاء على مقاعد شركات الطيران يمكن أن يكون شيئًا من الماضي، إذا دفع الركاب لبعضهم البعض مقابل للحصول على الامتياز.وعرض هذه الفكرة البارعة أساتذة القانون الأميركيين، الذين يعتقدون أن هذه التحرك قد يغير الحالات التي تحدث خلال رحلات الطيران للملايين من الناس.وابتكر كلًا من كريستوفر جون سبريغمان وكريستوفر بوكافوسكو هذا المفهوم بعد سلسلة من القصص المرتبطة المعارك على متن الرحلات. ، وافترضوا أنه إذا كانت المساحة الشخصية للشخص تعتبر ذات بقيمة نقدية، فإن ذلك سيحول دون استهلاك الركاب الآخرين.

ولاختبار ذلك ، أجروا دراسة استقصائية على الإنترنت وجدت أنَّ قيمة المساحة القابلة للتداول تعتمد إلى حد كبير على من لديه "الحق" في الاتكاء.وقال بوكافوسو في مدونة ايفونوميكس "أراد الذين لديهم مساحات للاتكاء في المتوسط ​​41 دولار للامتناع عن الاستلقاء، في حين كان هناك ركاب على استعداد لدفع 18 دولار فقط في المتوسط ، لوقف شخص من الاستلقاء ، وفي هذه الحالة، لن يؤدي التراجع المتفق عليه بصورة متبادلة إلا إلى 21% فقط من الحالات ، ومع ذلك عندما لم يكن هناك حق تلقائي للمستلقي في تغيير وضع المقعد، تغيرت قيمة المساحة إلى حد كبير.

وأضاف بوكافوسو "وكان الذين لديهم مساحات للاستلقاء على استعداد دفع نحو 12 دولار إلى الاتكاء ، في حين أن الجالسين في وضع مستقيم كانوا غير راغبين في المساحة المخصصة لأقدامهم مقابل أقل من 39 دولار.وانتهى الأمر بالأشخاص الذين يريدون الاستلقاء بشراء الحق في الاتكاء فقط بنحو 28% في هذا الوقت ، وهو نفس الحق الذي يقدرونه بثمن أعلى في حالة أخرى.ومن المثير للإهتمام أن الدراسة وجدت أيضًا أن بعض الناس كانوا على استعداد لقبول الوجبات الخفيفة أو المشروبات بدلًا من النقد، مما يدل على فجاجة المال مما تسبب في مشكلة في البيع.

وتابع بوكافوسو "يبدو أن الناس أكثر استعدادًا للقيام بالصفقات عندما تنتقل  الأشياء من مالك لاخر ليست بالدولارات ولكن بالهدايا ذات القيمة المكافئة ، من المرجح لأن الناس ليسوا واثقين من القيام بتفاعلات بشرية بسيطة في المعاملات المالية ، ولكن لا يزال بإمكانه أن يقدم حلًا واقعيًا لاستحالة آداب السلوك ، لا أحد يحب الدور الأخير نحو شركات الطيران في فرض رسوم على كل خدمة ، ولكن ربما ما نحتاجه هو أكثر من ذلك". وأردف بوكافوسو "معظم شركات الطيران لا يزال يُقدم  المشروبات المجانية، وأحيانًا أكياس صغيرة من المعجنات ، وربما بدلًا من ذلك يجب أن يسمح للركاب بشرائها من بعضهم البعض ، وبذلك يربح الجميع ، ويتم تخصيص مساحة المقاعد بشكل كامل".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اقتراحات بالسماح إلى ركاب الطائرة بتبادل الأماكن اقتراحات بالسماح إلى ركاب الطائرة بتبادل الأماكن



GMT 21:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 13:25 2019 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

إليسا على مشارف قصة حب جديدة بطلها ناصيف زيتون

GMT 03:21 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة الفنانة السورية دينا هارون بعد صراع مع المرض

GMT 02:33 2016 الخميس ,09 حزيران / يونيو

فوائد المشمش الهندي

GMT 00:26 2019 الثلاثاء ,16 تموز / يوليو

تعرف أكثر على أسرار القرآن الكريم والعلم

GMT 02:22 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

بلدية دبي تنتهي من تجهيز المخيمات الشتوية المؤقتة

GMT 14:14 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

أفلام اجتماعية نجحت بسبب أغانيها وارتبطت بها

GMT 22:49 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

عاصفة ثلجية تضرب جزيرة هوكايدو شمال اليابان

GMT 04:36 2015 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

معرض جدة الدولي للكتاب ينطلق في كانون الأول المقبل

GMT 02:37 2016 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

اعلمي آداب إتيكيت تناول طبق السوشي المحبب إليك

GMT 17:26 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

محاكمة دميرتاش زعيم أكبر حزب تركي مناصر للأكراد

GMT 17:44 2014 الأربعاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

المغربية ليلى الحرّاق تطلق فساتين سهرة أنيقة

GMT 16:44 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

بيلا حديد في إطلالة مثيرة أثناء حفلة في نيويورك

GMT 05:15 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

الفتح الرباطي المغربي يخوض ودية أمام مالاغا الإسباني

GMT 09:36 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

عبير صبري تستأنف تصوير أولى مشاهد "الحب الحرام"

GMT 10:16 2012 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حريق كبير يعطل وحدة في محطة كهرباء التبين

GMT 16:47 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

اعرفْ وطنك أكثر تحبه أكثر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates