فوز إيمانويل ماكرون بالرئاسيات الفرنسية تدعم توجّه المركزي الأوروبي نحو التشديد
آخر تحديث 19:45:16 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

مؤشّر “نيكي” القياسي الياباني يبلغ مستوى مرتفعًا لم يتحقق منذ 17 شهرًا

فوز إيمانويل ماكرون بالرئاسيات الفرنسية تدعم توجّه المركزي الأوروبي نحو التشديد

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - فوز إيمانويل ماكرون بالرئاسيات الفرنسية تدعم توجّه المركزي الأوروبي نحو التشديد

الاتحاد الأوروبي
لندن – صوت الإمارات

ظهرت بوادر ارتياح في القارة الأوروبية انعكست عالميًا بفوز إيمانويل ماكرون بكرسي الرئاسة الفرنسي؛ بين حمائية الغرب وإغراق الشرق، حيث يدعم إلى حد ما مبدأ العولمة الذي تدافع عنه القارة في وجه الحمائية القومية التي يتبناها الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمرشحة الفرنسية الخاسرة مارين لوبان، كما أنه يدعم التجارة الحرة مع الالتزام بالضوابط في وجه الإغراق السلعي الذي تمارسه القوى الاقتصادية في أقصى الشرق بقيادة الصين.

وخشيت أوساط المستثمرين والمتعاملين حول العالم المد والجزر المناهض للهجرة والحمائية، وتنامي العزلة التي اجتاحت العالم، مع حدثين بارزين تمثلا في فوز ترامب والاستفتاء البريطاني للخروج من الاتحاد الأوروبي، مع احتمالات تشاؤمية بانتشار “فيروس العزلة والانفصال” إلى داخل الكتلة الأوروبية الموحدة، لكن هذه الحقبة من الاستقطاب “انكسرت” في الوقت الراهن عند “نقطة الثقل” السياسي التي قدمتها فرنسا للعالم، ونتيجة لذلك، صارت فرنسا للعالم وخاصة الولايات المتحدة “حليفا” يمكن الاعتماد عليه في الاتحاد الأوروبي من منظور دفاعي واقتصادي، وعلى الجهة الأخرى، وخلال قمتي مجموعة السبع في بعد أيام قليلة في مايو “أيار” الحالي، ومجموعة العشرين في يوليو “تموز” المقبل، سيتمكن الأوروبيون من تشكيل جبهة موحدة في مواجهة “أميركا” دونالد ترامب الذي ينتهج الحمائية. بينما على جبهة ثالثة داخل الاتحاد الأوروبي ستبقى فرنسا متضامنة مع الدول الأخرى خلال مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

ورحبت صحيفة “نيويورك تايمز” بانتخاب ماكرون لكونه خيارا ضد “العزلة في أجواء من المرارة، وانتصارا للأمل والتفاؤل على الخوف والرجعيين”، وكتبت صحيفة “فرانكفورتر الغمايني تسايتونغ” الألمانية أن “العالم نجا من كابوس، فقد تفادى العالم الغربي زلزالا سياسيا جديدا بعد ترامب وبريكست”، ويدعم ماكرون البقاء في الاتحاد الأوروبي على عكس خصمته المهزومة مارين لوبان، ومع وجود نحو 500 مليون مستهلك، يعتبر الاتحاد الأوروبي سوقا ضخمة للسلع الأميركية، وتظل الكتلة أكبر شريك تجاري لأميركا، وذلك في وقت يظهر فيه الاهتمام الأميركي البالغ، مع إعطاء وزير التجارة الأميركي ويلبر روس الأولوية لفتح محادثات تجارية مع الاتحاد الأوروبي، وكانت مجرد احتماليات فوز لوبان بالانتخابات الفرنسية مثيرة لكثير من التشاؤم، خاصة إذا اتجهت عاصمة النور إلى الانفصال بدورها عن أوروبا “فريكست”، وهو الأمر الذي كان ليقود إلى تأثير خطير على التجارة العالمية.

ورحبت أنجيلا ميركل، التي تؤمن بالاتحاد الأوروبي والتبادل الحر ويمقتها المتطرفون، بـ”الأمل”، لأن الرئيس الفرنسي الجديد يدافع عن “الانفتاح على العالم” ويؤيد بقوة “اقتصاد السوق الاجتماعية”، وكتبت “نيويورك تايمز” عن الأسباب العميقة لفوز ترامب ولبريكست، وأيضا حصول لوبان على 34 في المائة من الأصوات، مشيرة إلى أنّه “يشعر كثيرون بأنهم مهمشون بسبب العولمة والركود الاقتصادي والحكومات العاجزة والبطالة والإرهاب وتدفق المهاجرين”.

وبيّن بول دونوفان من مصرف “يو إس بي”، أن “المستثمرين قد يعتقدون أن السياسة المناهضة للمؤسسات انتصرت، لكن هذا التفكير غير عقلاني، التفاوت في المستوى المعيشي يغذي اقتصاد كبش الفداء؛ أي الرغبة في تحميل مجموعة خارجية مسؤولية المشكلات القائمة”.

وشدد الرئيس الفرنسي الشاب مرارًا، مساء الأحد، في كلمته على أنه يواجه “مهمة ضخمة” تتمثل في إصلاح الاتحاد الأوروبي والقضاء على البطالة وانعدام المساواة وتحرير الاقتصاد مع حماية العمال في آن واحد، مبيّنًا أنّ هذه الإصلاحات الحساسة جدا هي المفتاح “لكي لا يكون للفرنسيين أي سبب للتصويت للأحزاب المتطرفة بعد اليوم”، لكن كبير خبراء الاقتصاد في مصرف “كوميرسبنك” الألماني يورغ كرامر حذر من تبدد أمل ماكرون مع استحقاق الانتخابات التشريعية الشهر المقبل، وموضحًا أنّه “نتفهم جيدا ارتياح بروكسل وبرلين وعواصم أخرى لفوز ماكرون في الانتخابات الرئاسية، لكن ماكرون سيواجه صعوبة في الحصول على أكثرية في مجلس النواب تتيح له تطبيق برنامجه”.

وقالت وكالة “فيتش” للتصنيف الائتماني أمس إن الانتخابات الفرنسية تقلل من المخاطر السياسية والتحديات المقبلة، رغم أن الوكالة رأت أن ماكرون يواجه معركة صعبة في ظل ارتفاع معدلات البطالة في فرنسا إلى نحو 10 في المائة، مقابل 4 في المائة في الدول الحاصلة على التصنيف نفسه “AA”، وأكدت “فيتش” ضرورة القيام بإصلاحات مالية والالتزام بتكامل الاتحاد الأوروبي، وفي إشارة مشجعة لأوروبا، وصلت ثقة المستثمرين في منطقة اليورو إلى أعلى مستوى لها منذ عقد تقريبا، وقفز مؤشر سنتيكس الشهري لمعنويات المستثمرين إلى 27.4 نقطة في مايو الحالي، من 23.9 نقطة في أبريل “نيسان” الماضي.

وجرى الاستطلاع في الفترة من 4 إلى 6 مايو الحالي، موضحا قلقا نسبيا بين أوساط المستثمرين بشأن عدم الاستقرار السياسي، الذي انخفض بالفعل قبل انتخابات الأحد الفرنسية، وقالت سنتيكس للأبحاث إن المستثمرين توقعوا انخفاضا في حالة عدم اليقين السياسي في منطقة اليورو، ورغم الأداء الباهت للسوق الأوروبية أمس، فإن الاقتصاد الأوروبي بعد فوز ماكرون يعطي دفعة للبنك المركزي الأوروبي لتشديد السياسة النقدية “عاجلا”، وقام البنك المركزي الأوروبي بضخ مليارات اليوروات في اقتصاد منطقة اليورو منذ بضع سنوات من خلال برنامج التحفيز لشراء السندات، ومع انتعاش التضخم خلال الشهور القليلة الماضية تبدو آفاق النمو أكثر “جاذبية”.

ودافع رئيس المركزي الأوروبي، ماريو دراغي، بوضوح وقوة عن موقف البنك “التكيفي” حاليا، إلا أن السيناريو الأكثر ترجيحا هو تشديد السياسة النقدية نظرا لتحسن الاقتصاد وانخفاض التوترات المالية مع مخاطر سياسية أقل، بعد نجاح خطة التيسير الكمي التي قادها المركزي الأوروبي، وستقود أي تلميحات بتحول السياسة إلى ارتفاع في عائدات السندات الأوروبية، وتضييق الفوارق بين عائدات السندات الأميركية ومنطقة اليورو وقوة العملة الموحدة لـ19 دولة، وتضمن انتخاب ماكرون أن تلتزم فرنسا باتفاقية باريس للمناخ التي تم الاتفاق عليها العام الماضي في العاصمة الفرنسية 195 دولة بما فيها الولايات المتحدة، وربما ستكون مهمة ماكرون الأولى إقناع ترامب بالبقاء على مسار الاتفاق في أوسلو الأسبوع المقبل، وحث مستثمري 15 تريليون دولار في الأصول الحكومية على التمسك بالاتفاق.

ويرى مراقبون أن ماكرون لن يغير شيئا من الموجة القومية في الغرب، ولن يكون هناك سوى ثورة حضارية حقيقة قادرة على وقف هذه الموجة، ورجحوا أن الأميركيون الذين نادوا بأن كمال أوروبا “هو مجرد حلم”، رجعوا خالين الوفاض مع توقف موجات القومية والشعبية في أوروبا. وجلب انتصار ماكرون انتصارا آخر للذين يريدون الاتحاد الأوروبي “على قيد الحياة”، بالتزامن مع إلمام الجميع بالصعاب والمشكلات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في وجه الرئيس الجديد، بعد أن كتم أنفاسه خلال الساعات التي سبقت ظهور نتائج الانتخابات الفرنسية مساء أول من أمس، أبدى الاقتصاد العالمي “تنهيدة ارتياح” عميقة عقب الإعلان عن فوز المرشح الوسطي إيمانويل ماكرون، الأكثر توافقا مع حركة المصالح الاقتصادية والتجارة الدولية واستمرار الكيان الأوروبي.

وتمثلت تنهيدة الارتياح في صعود كبير وسريع للأسهم في عدد من أسواق العالم التي شرعت في التعاملات صباح أمس، ثم ما لبث شهيق الصعود المتلهف أن اتبعه زفير هبوط؛ لكنه كان هبوط الواثقين في ثبات الأسواق ورسوخها وميلها نحو الاتزان، وليس هبوط انعدام الثقة أو البيع الفوضوي.

واستقبلت أسواق شرق آسيا، التي تفتتح التعاملات يوميا وفقا للتوقيت العالمي، فوز ماكرون بحفاوة بالغة مع بداية تعاملات الأسبوع، وعبرت عن ذلك عمليا ببلوغ مؤشر “نيكي” القياسي الياباني مستوى مرتفعا لم يتحقق منذ 17 شهرا مع إغلاقه الإثنين، وصعد المؤشر “نيكي” بمعدل 2.3 في المائة إلى 19895.70 نقطة، ليغلق عند أعلى مستوى منذ ديسمبر “كانون الأول” 2015. كما سجل أعلى نسبة صعود يومية منذ منتصف فبراير “شباط” الماضي، وذلك بدافع الاطمئنان الواسع الذي بثه فوز ماكرون، مدعوما باستمرار ضعف الين ونظرة جيدة لقطاع الأعمال في أوروبا، في تعزيز ثقة المستثمرين، أيضا في اليابان، زاد المؤشر “توبكس” الأوسع نطاقا 2.3 في المائة إلى 1585.86 نقطة، مع تداول 2.408 مليار سهم، وهو أعلى مستوى منذ منتصف ديسمبر “كانون الأول” الماضي. كما زاد المؤشر “جيه بي إكس - نيكي 400” بنسبة مماثلة إلى 14168.72 نقطة.

وساد توجه مماثل في الأسواق الأخرى في المنطقة، من سيدني إلى هونغ كونغ، لكن من دون المبالغة في الحماس، أما في أوروبا، فجاء رد الفعل أكثر هدوءا، لأن فوز ماكرون كان مرجحا بشكل كبير، ونظرا لأن الأسواق كانت قد ارتفعت بالفعل بشكل كبير مع ختام تعاملات الأسبوع الماضي مع ازدياد مؤشرات خسارة المرشحة اليمينية المتشددة مارين لوبان للانتخابات، وفي تحرك رصين، سجلت الأسهم الأوروبية مستويات مرتفعة جديدة لفترة وجيزة في التعاملات المبكرة أمس قبل أن تهبط متأثرة بقطاع البنوك والأسهم المرتبطة بالموارد الأساسية، مع بعض البيع لجني الأرباح.

وانخفض المؤشر “ستوكس 600” الأوروبي 0.2 في المائة، وهبط المؤشر “كاك 40” الفرنسي 0.4 في المائة بعدما ارتفع إلى أعلى مستوى في أكثر من 9 سنوات، في حين لم يسجل المؤشر “داكس” الألماني تغيرا يذكر ليظل قرب مستويات قياسية مرتفعة، فيما فتحت بورصة لندن من دون تغيير تقريبا، وتحولت أسهم البنوك، الأكثر حساسية للعوامل السياسية من القطاعات الأخرى، إلى الانخفاض أيضا. وانخفض مؤشر بنوك منطقة اليورو 0.7 في المائة بعدما سجل في وقت سابق أعلى مستوى منذ نوفمبر “تشرين الثاني” 2015. فيما هبطت أسهم بنكي “بي إن بي باريبا” و”سوسيتيه جنرال” الفرنسيين بأكثر من واحد في المائة، ومع افتتاح تعاملات الأسبوع في الولايات المتحدة أمس، فتحت الأسهم الأميركية دون تسجيل تغير يذكر مع بحث المستثمرين عن عوامل تحفيز جديدة بعد الفوز المتوقع والمطمئن الذي حققه ماكرون.

وانخفض المؤشر “داو جونز” الصناعي 11.38 نقطة أو ما يعادل 0.05 في المائة إلى 20995.56 نقطة، في حين ارتفع المؤشر “ستاندارد آند بورز 500” بمقدار 0.23 نقطة أو 0.01 في المائة إلى 2399.52 نقطة، وارتفع المؤشر “ناسداك” المجمع 0.21 نقطة إلى 6100.97 نقطة، أما على صعيد العملات، فقد اكتسبت العملة الأوروبية الموحدة “اليورو” قوة دفع كبيرة فور إعلان فوز ماكرون مساء الأحد، إذ ارتفع اليورو من مستوى 1.0998 دولار إلى 1.1024 دولار في أولى تبادلات الأسهم في آسيا الاثنين، وهو أعلى مستوى منذ 9 نوفمبر الماضي، وقفزت العملة إلى أعلى سعر لها في عام عند 124.58 ين مقابل العملة اليابانية، وأعلى سعر في 5 أشهر عند 1.0886 فرنك سويسري، مدعوما بابتعاد فرنسا عن مخاطر شبح الانفصال عن الاتحاد الأوروبي “فريكست”، الذي تبنته لوبان، لكن ذلك الصعود ما لبث أن تراجع مع قيام المستثمرين بالبيع لجني الأرباح في مكاسب بلغت نحو 3 في المائة للعملة الموحدة منذ فوز ماكرون بالجولة الأولى قبل أسبوعين. وبحلول المعاملات الصباحية الأوروبية تراجع اليورو 0.4 في المائة إلى 1.0953 دولار، وانخفض 0.6 في المائة إلى 123.26 ين.

وأفاد يوكيو إيشيزوكي من مجموعة “دايوا سيكيوريتيز” لوكالة الصحافة الفرنسية إن “نتيجة الانتخابات أخذت في الاعتبار من قبل الأسواق التي كانت متفائلة جدا منذ الدورة الأولى بفوز مرشح حزب “إلى الأمام”، الذي يلقى تأييد المستثمرين بسبب مواقفه حول أوروبا وتوجهاته الاقتصادية”، كما قال مانويل أوليفيري، المحلل في مصرف “كريدي أغريكول”، إنّه “علينا ألا نتوقّع احتفالات كبرى؛ إذ إن احتمال فوز ماكرون كان بالفعل أكثر من 90 في المائة”، قبل الجولة الثانية، مما يعني أن الأسواق والمستثمرين كانوا قد حقّقوا المكاسب مبكرًا منذ الجولة الأولى، ولم يكن هناك ما يضاف إلى ذلك.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فوز إيمانويل ماكرون بالرئاسيات الفرنسية تدعم توجّه المركزي الأوروبي نحو التشديد فوز إيمانويل ماكرون بالرئاسيات الفرنسية تدعم توجّه المركزي الأوروبي نحو التشديد



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 صوت الإمارات - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 صوت الإمارات - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 19:42 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
 صوت الإمارات - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 02:54 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل فني جديد
 صوت الإمارات - نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل فني جديد

GMT 03:01 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات
 صوت الإمارات - غوغل تكشف عن خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات

GMT 14:49 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

محلات "pinkie girl" تطرح فساتين مخملية في شتاء 2018

GMT 06:04 2015 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

التنورة المطبّعة تمنح المرأة العاملة الأناقة والتميّز

GMT 12:39 2015 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيندي" تكشف عن ساعة "سيليريا" الجديدة للمرأة المثالية الأنيقة

GMT 20:36 2013 السبت ,06 إبريل / نيسان

مراحل التطور الجسمانى عند الطفل

GMT 09:26 2018 الخميس ,01 شباط / فبراير

منزل إيلي صعب الجبلي في لبنان فخم وضخم

GMT 12:43 2014 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

غرفة الشارقة تشارك في معرض جيتكس 2014

GMT 22:09 2013 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

مؤشر عقار أبوظبي يربح 23% منذ بداية 2013

GMT 07:41 2013 الجمعة ,11 كانون الثاني / يناير

بدء المرحلة الثانية من مساكن "وادي كركر"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates