مركز الملك فيصل للدراسات يحل ضيفًا شرفيًا على معرض مكتبة الإسكندرية
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أحدث نقلة نوعية في الحياة الثقافية في العالم العربي

مركز "الملك فيصل للدراسات" يحل ضيفًا شرفيًا على معرض مكتبة الإسكندرية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مركز "الملك فيصل للدراسات" يحل ضيفًا شرفيًا على معرض مكتبة الإسكندرية

الأمير تركي الفيصل في معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب
سكندرية - رنا سلام

افتتح مدير مكتبة الإسكندرية الدكتور إسماعيل سراج الدين، ومحافظ الإسكندرية المهندس هاني المسيري، ورئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للدراسات والبحوث الأمير تركي الفيصل، صباح الخميس، معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب في دورته الحادية عشر.

ويشارك فيه 60 دار نشر مصرية بالإضافة إلى مشاركات من دول عربية وأجنبية، ويصاحبه  75 حدثًا ثقافيًا ما بين ندوات ومؤتمرات ومحاضرات وأمسيات شعرية وورش عمل ولقاءات إعلامية.

وذكر رئيس قطاع الخدمات والمشاريع المركزية في مكتبة الإسكندرية الدكتور خالد عزب، أن مركز الملك فيصل للدراسات والبحوث، وهو ضيف شرف المعرض لهذا العام، هو من أوائل المراكز التي تعاونت مع المكتبة منذ افتتاحها.

 وأضاف أن المركز أحدث نقلة نوعية في الحياة الثقافية في العالم العربي بقيادة الأمير تركي الفيصل.

وسلّم الأمير تركي الفيصل درع وميدالية المركز للدكتور إسماعيل سراج الدين وللمهندس هاني المسيري، كما قدّم سراج الدين نسخة نادرة من كتاب "وصف مصر في عهد الملك فؤاد" للأمير تركي الفيصل، بالإضافة إلى موسوعة "ديوان الخط العربي في مصر"، ونسخة من كتابه "التجديد والتأصيل في عمارة المجتمعات الإسلامية" كإهداء خاص.

وفي كلمته، قال الدكتور إسماعيل سراج الدين إن الإقْبَالَ المُتزايدَ عامًا بعْدَ عامٍ على مَعْرضِ مكتبةِ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ للكتابِ من قِبَلِ الجمهورِ والناشرينَ، أحيانًا يُجعَلُنا نتمنَّى أن يكونَ في الإِسْكَنْدَرِيَّةِ قاعةٌ دوليةٌ للمعارضِ تتناسَبُ مع مُتطلباتِ النُّمُوِّ والإقْبالِ المتزايِدِ علَى مَعْرَضِ مَكْتَبةِ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ للكِتَابِ.

وأكد أن مَكْتَبَةَ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ تَحْرِصُ مِنْ خِلالِ هَذِهِ المُظَاهَرَةِ الثَّقَافِيَّةِ الكُبْرَى أنْ

تُؤَكِّدَ اِهْتِمَامَهَا بِالْكِتَابِ فِي هَذَا العَصْرِ الَّذِي تسيطرُ عليه ثقافةُ "الصورة" ويَسبَحُ الخيالُ في فَضَاءِ الإنْتَرنِت الذِّي يمُوجُ بِكُلِّ الأفْكَارِ مِنَ الانْدِماجِ إلى التفكِيكِ ومنَ اليقينِ إلى التمرُّدِ، ومِنَ الدَّعْوةِ إلى التَّطَرُّفِ إلى الانغِمَاسِ في المَادِيَّةِ المُفْرِطَة.

وشدد على إيمانه بِأَنَّ الكِتَابَ هُوَ الآلِيَّةُ الأَسَاسِيَّةُ لِحِفْظِ الذَّاكِرَةِ، وَتَأْكِيدِ الهُوِيَّةِ، وَالتَّوَاصُلِ عَبْرَ الزَّمَانِ وَالْمَكَانِ، فَالْكُتُبُ بِمَثَابَةِ الجُسُورِ بَيْنَ الأَجْيَالِ، وَالْكُتُبُ تَرْبِطُنَا بِالْمَاضِي، وَتُوثِّقُ الحَاضِرَ وَتَسْتَشْرِفُ المُسْتَقْبَلَ، كما أن الْكِتَابُ يَحْتَاجُ إِلَى إِبْدَاعِ المُؤَلِّفِ وَاهْتِمَامِ القَارِئِ. وَأَيًّا كَانَ لأُمَّةٍ مِنْ تُرَاثٍ وآثَارٍ، فَقُوَّتُهَا الثَّقَافِيَّةُ الحَيَّةُ المُتَجَدِّدَةُ بِالْكِتَابَةِ وَالْقِرَاءَةِ هِيَ الَّتِي تُمَثِّلُ الطَّاقَةَ المُتَجَدِّدَةَ وَالْمُبْدِعَةَ لِلإِنْسَانِ، وَالْقُدْرَةَ المُجْتَمَعِيةَ عَلَى مُوَاجَهَةِ التَّحَدِّيَاتِ الطَّبِيعِيَّةِ وَالْبَشَرِيَّةِ، وَالتَّفَوُّقِ عَلَى ضَرُورَاتِهَا.

وأكد أن مَكْتَبَةَ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ تفتح النَّوَافِذِ عَلَى إِنْتَاجِ العَالَمِ أجْمَع، وَتفَتْحِ الأَبْوَابِ لِلشَّبَابِ وَالْجِيلِ الصَّاعِدِ مِنْ مُجْتَمَعِنَا. وشدد على أنه ينتمي إِلَى هَؤُلاءِ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِدَوْرِ الثَّقَافَةِ فِي المُجْتَمَعِ وَلا يرى قِيَامَ مَشْرُوعٍ حَضَارِيٍّ عَرَبِيٍّ بِدُونِ التَّرْكِيزِ عَلَيْهَا.

وأضاف: "لا غَرَابَةَ أن يَكُونَ ضَيْفَ هَذَا المَعْرَضِ هُوَ سُمُوُّ الأَمِيرِ تَرْكِي الفَيْصَلِ، وَكَذَلِكَ مَرْكَزُ المَلِكِ فَيْصَلِ لِلْبُحُوثِ وَالدِّرَاسَاتِ الإِسْلامِيَّةِ، فَسُمُوُّ الأَمِيرِ رَجُلٌ يَعْتَزُّ بِدِينِهِ وَبِثَقَافَتِهِ فَضْلاً عَنْ كَونهِ مُفَكِّرًا مُنْفَتِحًا عَلَى ثَقَافَاتِ العَالَمِ متَفَاعِلاً مَعَهَا، يَسْمَعُ لِلرَّأْيِ وَالرَّأْيِ الآخَرِ وَيَلْتَزِمُ بِالْحُجَّةِ وَالْبُرْهَانِ فِي المُوَازَنَةِ بَيْنَ الأُمُورِ".

 

وشدد على أهمية الكتاب، خُصُوصًا فِي هَذِهِ الفَتْرَةِ الَّتِي تَعَثَّرَتْ فِيهَا مَسِيرَةُ الشُّعُوبِ العَرَبِيَّةِ، وأنه يرى قُوَى التَّخَلُّفِ وَالْوَحْشِيَّةِ تَقُوِّضُ أعْمِدَةَ المُجْتَمَعَاتِ وَالدُّوَلِ، وَتَطِيحُ بِكُلِّ مَا حَوْلَهَا مِنْ شَوَاهِدِ الرُّقِيِّ وَالْحَضَارَةِ، وَتَسْفِكُ الدِّمَاءَ، وَتَفْرِضُ نَظْرَتهَا السِّيَاسِيَّةَ بِالْعُنْفِ، وَرُؤْيَتهَا لِلتَّارِيخِ بِالْقُوَّةِ، وَتَبْطِشُ بِكُلِّ مَنْ لا يَنْصَاعُ لأَوَامِرِهَا وَلا يَتَّفِقُ مَعَ آرَائِهَا وَتَفْعَلُ ذَلِكَ القَهْرَ وَالتَّعْذِيبَ وَالتَّخْرِيبَ بِاسْمِ الدِّينِ، وَالدِّينُ مِنْهَا بَرَاء.

وقال إِنَّ العَرَبَ وَالْمُسْلِمِينَ هُمُ الَّذِينَ رَفَعُوا رَايَةَ العِلْمِ وَالْمَعْرِفَةِ، مُنْذُ أكْثَرِ مِنْ ألْفِ عَامٍ، حِينَ تَمَرَّدُوا عَلَى النَّصِّ الأَرُسْطِيِّ المَوْرُوثِ وَأَرْسَوا قَوَاعِدَ المَنْهَجِ العِلْمِيِّ الحَدِيثِ، المَبْنِيِّ عَلَى التَّجْرِيبِ وَالْقِيَاسِ، وَذَلِكَ قَبْلَ سِتَّةِ قُرُونٍ مِنْ ظُهُورِ جَالِيلْيُو، الَّذِي أجْبَرَتْهُ مَحَاكِمُ التَّفْتِيشِ فِي أُورُوبَّا عَلَى التَّرَاجُعِ، بَيْنَمَا كَانَ العِلْمُ بِأَيْدِي عَمَالِقَةٍ مِثْلِ اِبْنِ الهَيْثَمِ يَتَقَدَّمُ فِي العَالَمِ العَرَبِيِّ الإِسْلامِيِّ. لكنه أعْتَرِفُ أنَّ كَثْرَةَ تَغَنِّينَا بِمِيرَاثِنَا الحَضَارِيِّ القَدِيمِ، دُونَ إِدْرَاكٍ حَقِيقِيٍّ لِمُقَوِّمَاتِهِ أدَّى إِلَى أنَّنَا نَظُنُّ فِي كَثِيرٍ مِنَ الأَحْيَانِ أَنَّ المَاضِيَ وَالْحِفَاظَ عَلَيْهِ وَتَقْدِيسَهُ هُوَ النُّمُوذَجُ الَّذِي يَنْبَغِي اِحْتِذَاؤُهُ فِي صِنَاعَةِ المُسْتَقْبَلِ، وَهَذَا أكْثَرُ الأَوْهَامِ فَتْكًا وَأَشَدُّهَا ضَلالاً.

 

وأضاف: ثمَّةُ مُشْكِلَةٌ حَسَّاسَةٌ، آنَ لَنَا أنْ نُوَاجِهُهَا بِشَكْلٍ حَاسِمٍ وَنِهَائِيٍّ، وَهِيَ إِقْحَامُ الدِّينِ فِيمَا لا عَلاقَةَ لَهُ بِهِ، وَتَحْكِيمُ رِجَالِ الدِّينِ فِي مُخْتَلَفِ شُئُونِ الحَيَاةِ، وَانْفِجَارُ عَصْرِ الفَتَاوَى العَشْوَائِيَّةِ". واستطرد قائلاً: "إِنَّ المِيزَةَ الكُبْرَى لِلإِسْلامِ هِيَ الاهْتِمَامُ القَاطِعُ بِشئونِ الدُّنْيَا وَالاحْتِكَامُ لِلْخِبْرَةِ الإِنْسَانِيَّةِ فِي إِدَارَتِهَا، مُنْذُ حَادِثَةِ تَأْبِيرِ النَّخْلِ الشَّهِيرَةِ فِي التُّرَاثِ الإِسْلامِيِّ وَكَلِمَةِ الرَّسُولِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) الجَامِعَةِ: "أَنْتُمْ أعْلَمُ بِشُئُونِ دُنْيَاكُمْ". وأضاف: "وَإِنَّنِي أرَى أنَّهُ مِنْ الضَّرُورِيِّ ألاَّ نُقْحِمَ الدِّينَ فِي أُمُورٍ؛ الرَّأْيِ فِيهَا لَيْسَ لِعُلَمَاءِ الدِّينِ وَلَكِنْ لأَهْلِ التَّخَصُّصِ، لأَنَّهَا أُمُورٌ لا تَتَعَلَّقُ بِالْحِلِّ وَالْحُرْمَةِ، بَلْ بِالصَّوَابِ وَالْخَطَأِ قِيَاسًا عَلَى المَصْلَحَةِ العَامَّةِ القَابِلَةِ لِلتَّغَيُّرِ حَسَبَ الزَّمَانِ وَالْمَكَانِ وَالظُّرُوفِ".

وانتقل بحديثه إلى قضية حُرِّيَّة التَّعْبِيرِ، مشددًا على أنه بدون حرية التعبير لا مَعْنًى لِلْبَحْثِ عَنِ الحَقِيقَةِ، وَلا جَدْوًى مِنْ التَّوَصُّلِ إِلَى هَذِهِ الحَقِيقَةِ، لا تُوجِدُ الشَّفَافِيَّةُ، وَلا تَتِمُّ المُسَاءَلَةُ، لا يُسْمَعُ الصَّوْتُ المُغَايِرُ، وَلا يَأْتِي الجَدِيدُ، لا بَحْثَ عِلْمِيَّ، وَلا اِكْتِشَافَاتٌ تُفِيدُ، ولا تُبْنَى المَعْرِفَةُ وَلا تَتَقَدَّمُ المُجْتَمَعَاتُ.

 

وَأضاف أنه مِنْ الغَرِيبِ أنَّنَا نَشْهَدُ فِي الآوِنَةِ الأَخِيرَةِ تَغَيُّرَاتٍ ثَقَافِيَّةً مُقْلِقَةً ... فَبَيْنَمَا نَجِدُ الأَنْظِمَةَ الحَاكِمَةَ الَّتِي كَانَتْ فِي المَاضِي تُصَادِرُ حَقَّ المُفَكِّرِينَ وَالْمُبْدِعِينَ، وَتَفْرِضُ رَقَابَةً شَرِسَةً عَلَى مَا يُنْتِجُونَ، وَتَضْرِبُ حِصَارًا عَلَى مَا يُمْكِنُ لِلشُّعُوبِ أنْ تَسْمَعَهُ أوْ تَرَاهُ أوْ تَقْرَأَهُ - نَجِدُهَا الآنَ وَقَدْ أفْسَحَتِ المَجَالَ كَثِيرًا عَمَّا قَبْلُ، وَأَتَاحَتْ هَامِشًا مِنَ الحُرِّيَّةِ مَارَسَهُ أجْدَادُنَا؛ وَلَكِنَّ آبَاءَنَا لَمْ يَكُونُوا لِيَحْلُمُوا بِهِ، فَإِذَا بِالْمُجْتَمَعِ نَفْسِهِ تَضْرِبُ فِيهِ تَيَّارَاتٌ رَافِضَةٌ لِلْجَدِيدِ، تُضَيِّقُ دَائِرَةَ المَقْبُولِ، تُحَارِبُ كُلَّ دَخِيلٍ، بَلْ وَتَرْفُضُ كُلَّ مَا يُخَالِفُ نَظْرَتَهَا الخَاصَّةَ لِلْمُجْتَمَعِ وَالتَّارِيخِ وَبَعْضُهَا يَغْلِبُ عَلَيْهِ التَّطَرُّفُ وَالْغُلُوُّ إِلَى التكفيرِ وَسَفْكِ الدِّمَاءِ.

وأوضح أنه لضمان تَأْسِيسَ مُجْتَمَعَاتِ المَعْرِفَةِ وَتَأْصِيلَهَا فِي وَعْيِنَا الجَمَاعِيِّ وَإِرَادَتِنَا الكُلِّيَّةِ، يجب وَالالْتِزَامِ بِالتَّطَوُّرَاتِ المَنْهَجِيَّةِ لِلْعُلُومِ الطَّبِيعِيَّةِ وَالإِنْسَانِيَّةِ دُونَ تَفْرِقَةٍ، وَمُسَاءَلَةِ المَوْرُوثِ الثَّقَافِيِّ وَنَقْدِهِ بَلْ وَنَقْضِهِ أحْيَانًا؛ اِعْتِمَادًا عَلَى الحُجَّةِ وَالْبُرْهَانِ وَتَغْلِيبًا لِلصَّالِحِ العَامِّ، وَالتَّقَيُّدِ بِمَنْظُومَةِ القِيَمِ الأَخْلاقِيَّةِ لِعَصْرِ العِلْمِ، مَعَ الحِفَاظِ عَلَى المُرْتَكِزَاتِ الرُّوحِيَّةِ لِثَقَافَتِنَا القَوِيمَةِ.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مركز الملك فيصل للدراسات يحل ضيفًا شرفيًا على معرض مكتبة الإسكندرية مركز الملك فيصل للدراسات يحل ضيفًا شرفيًا على معرض مكتبة الإسكندرية



GMT 22:46 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

جولة على أهم المتاحف والمعارض الفنية العالمية والعربية

GMT 08:03 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

المؤلفون غير البيض يشعلون شغف الطلاب بالقراءة

GMT 17:40 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 19:20 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الأحد 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 15:06 2020 الإثنين ,17 آب / أغسطس

طريقة تحضير ستيك لحم الغنم مع التفاح الحار

GMT 20:28 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

غادة عادل تنشر صورتها مع زميلاتها في إحدى صالات الجيم

GMT 22:38 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

الغساني يبدي سعادته بالأداء الذي يقدمه مع الوحدة

GMT 16:15 2015 الأربعاء ,04 شباط / فبراير

"بي بي سي" تطلق موقعًا جديدًا على الإنترنت

GMT 21:06 2021 الإثنين ,26 إبريل / نيسان

طقس غائم وفرصة سقوط أمطار خلال الأيام المقبلة

GMT 20:01 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 06:47 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ابرز النصائح والطرق لتنظيف السيراميك الجديد لمنزل معاصر

GMT 08:14 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

"أدهم صقر" يحصد برونزية كأس العالم للخيل في باريس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates