محمد بن زايد شيخ الرجال يسير بالإمارات صوب العلا
آخر تحديث 16:54:37 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أكد في رائعة شعرية جديدة أنه معه قولًا وفعلًا

محمد بن زايد "شيخ الرجال" يسير بالإمارات صوب العلا

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - محمد بن زايد "شيخ الرجال" يسير بالإمارات صوب العلا

محمد بن زايد
دبي – صوت الإمارات

الحب والوفاء والتأييد والمؤازرة، هي عناوين أساسية في قصيدة "شيخ الرجال"، التي كتبها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، هذه القصيدة العلامة، المجلجلة بصفات القادة العظام، سليلي المجد، الذين يترفعون عن الصغائر، ويظل ديدنهم التطلع إلى العلا، حيث وقف الآباء والأجداد، هؤلاء القادة من عرفتهم الخطوب، ومن تأسسوا على الشهامة والشرف والرفعة والفروسية وقل ما شئت من عناوين الفخار والمجد، لن تقف في وجوههم أية نائبة، هم كالأعاصير، يظلون مرفوعي الرأس تضرب بها الأمثال، وتظل فعالهم أيقونات تتلألأ بالذهب، هذا هو شأن قصيدة "شيخ الرجال" التي يؤكد من خلالها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وقوفه إلى جانب أخيه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الذي يقود مسيرة الإمارات نحو المجد والأعالي. يفتتح سموه قصيدته بقوله: سِرْ بنا صوبْ العِلاَ شيخْ الرِّجالْ إنتهْ يامنْ في العَزِمْ مضربْ مثَلْ شعبكْ وجندك وراكْ بكلِّ حالْ وأنا اخوكْ اللِّي معكْ قولْ وفِعِلْ في البيتين السابقين، ثمة إعلان تأييد صريح من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بوقوفه إلى جانب أخيه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وهو وقوف لن تخذله عزيمة، وهو الذي يؤكد فيه سموه من خلاله على حكمة وصواب رأي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وهو الذي يؤكده ويؤازره شعب كامل، وجند مدججون بالعزيمة والصدق والوفاء والنبل، وهذه المعاني العظيمة، عناوين ودلالات، إنما تختبر القادة الشجعان وتؤصل مسيرتهم، حيث القول يناسب الفعل، وأكثر من ذلك حيث الأخوة عنوان أكبر، وعنوان الأخوة، لا يمكن تزييفه أو تجريحه أو التقليل من شأنه، فهو بمثابة العضد للعضد، وبمثابة صلة القربى، وعنوان أخوة الدم، التي لا تقف في وجهها أية قوة غاشمة. يا لهذه المعاني العظيمة، حين تكون الأخوة هي العنوان، هل أبلغ من هذا قول. يعرف الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أن قوة الإمارات تكمن في توحدها، فولي عهد أبوظبي أخوه، وشعب الإمارات كذلك، كما هو عهد جنده، الذين يأتون بالعجل، هم رهن أوامر القائد، وهم في الوقت ذاته، يثقون بحكمته كما يثقون بأنه لن يخذلهم، طالما عرف أين يضع قدمه، فهي بكل تأكيد قدم راسخة رسوخ الجبال، وهي لا شك تعرف متطلبات القيادة، كما تعرف وتثق بالنتائج ثقة لا تشوبهها شائبة، ولا تقف في طريقها أية معضلة. يا محمدْ لكْ يمينْ ولكْ شمالْ إخوتكْ فَ أمرك يجونكْ بالعجَلْ بكْ ثباتْ الأرض يا راسْ الجبالْ وبِكْ يِتِمْ الأمرْ ويزولْ الخَللْ ما يرومْ أنِّ الهِبَا منِّك يطالْ الغبارْ إمتى قدَرْ يوصَلْ زِحَلْ. في الأبيات التالية، يؤكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، على خصال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، هذه الخصال التي توارثها من والده المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وما دام أن القائد ينتسب إلى هذه الأرومة وهذه السلالة التي تتميز بالمجد والشرف والسمعة الطيبة، فأفعاله هي زكيات الفعال كما يصفها سموه، وزكيات الفعال لا تخذل صاحبها، بل هي سخية معطاءة، لا تمل من العطاء ولا تمل من السخاء، في ذلك عنوانها، وفي ذلك عهدها، وسجيتها، وكبرياؤها ونبراس مسيرتها، ثم يستكمل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بتعداد خصال هذه السلالة النبيلة، وصولا إلى الجدود، أولئك السلالة العظام الذين خاضوا التجارب وامتحنتهم صروف الأزمان، هذه الأحمال التي يعبر عنها سموه بكلام بليغ، كما في الأبيات: خَذت منْ زايدْ زكيَّاتْ الفعالْ في سخاهْ منْ المعاطي ما تِمَلْ ومنْ جدودكْ حَمْلْ الحمولْ الثِّقالْ الخفيفهْ لنا ولكْ كِلْ ما ثِقَلْ. التواضع هو أحد خصال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، كما يقول سموه في قصيدة "شيخ الرجال" وهذا التواضع هو خصلة عز نظيرها في القادة، فها هو ولي عهد أبوظبي كما خبره الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم يقف للضعيف فيسنده، ويسمع شكواه، ويهجس بآلامه ومواجعه، وها هو كذلك يجسد صورة لا نظير لها حين تتملكه مشاعر جياشة شفيفة فينحني للطفل ويأخذ بيده، هو بكل تأكيد يقدم نموذج القائد الذي تغمره مشاعر جياشة نحو شعبه، فلا يرد لأحدهم طلبا، ولا تكون لأحدهم حاجة، إلا وصارت عنده. التواضعْ فيكْ منْ أزكىَ الخصالْ شيخْ توقفْ للضِّعيفْ وللطِّفِلْ وبكْ شفا الشَّافي إذا جا لِكْ محالْ أنْ يِردْ إلاَّ ومطلوبَهْ وصَلْ وبك وفا الوافي وفاكْ بلا جدالْ كلمتكْ وحدهْ ولوُ مهما حِصَلْ. يستكمل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وكعنوان على التأييد والدعم والمؤازرة، التي هي كما أشرنا سابقا عناوين للمحبة، وعناوين للأخوة، هذه التي لا يستطيع أن يفرقها مفرق، بل لا يستطيع أي طرف ثالث أن يخلخل كيانها أو قوتها، في الإضاءة على جوانب مهمة من شخصية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ومن هذه الخصال، أنه محنك سياسي بارع، والشاعر على ثقة بأن مقاصد ونتائج هذه السياسة ستكون مضمونة بكل تأكيد، وهو العنوان الكبير الذي تثق به القيادة، وتعرف تمام المعرفة، أنها على قدر المسؤولية وثقة شعبها بها في كل الأحوال. بحسن تدبيرك متى ضاق المجال كلّ معضل لك عضيله ما عضل وما تروم أهل الحيل منّك تنال فاهم الدنيا ما تخفاك الحيل من وليت الأمر راعي العلم قال أبشروا مجد الإمارات إكتمل. إن الثقة حاصلة لا محالة، وهي وليدة حسن التدبير كما هي نتاج حنكة السياسة، التي تعرف كيف تتعامل مع قضايا أمتها حتى الشائكة منها، فلا تقف في وجهها أي حيلة، ولا تقف أمامها أية مناورة، فحنكة القائد البطل التي تستشرف المستقبل، سوف تتغلب على الصعاب بكل تأكيد، ذلك لأنها تنطلق من فراسة ومعرفة بالأحوال والملابسات، وهي بذلك تقدم الدليل على نصاعة التجربة وقوة التوقع المستمدة من خبرة، لا تفوت الفرص، وتؤمن بما عزمت عليه من أمر متوكلة على الله سبحانه وتعالى. هذه الحنكة، هي كما يؤكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم سوف تجلب الخير لشعب الإمارات، هذا الشعب الذي يبشره القادة بالنصر المؤزر. ويستكمل سموه قصيدته بكل البشارات الممكنة، ذلك لأن الراية التي يقودها قائد ملهم، وله الأمر والامتثال وله السمع والطاعة، هو رأس الحربة وقت النزال، وهو عنوان المجد الذي يقود إلى النصر المحتوم. منزلة راقية يواصل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تأكيده على مكانة ودور أخيه الشيخ محمد بن زايد، وامتثال الشعب الإماراتي بكل أطيافه لرأيه وحكمته السديدة، وقراراته في كل مناحي الحياة، وهو امتثال من دون أي قيد أو شرط أو جدال، امتثال نابع من عمق الإيمان به كشخص وقائد حكيم، ترخص له الأرواح وتبذل، كونه المرجعية الأولى والأخيرة في كل أمور والوطن. ليس هذا فحسب بل إن الإمارات ارتقت بين الأمم ووصلت إلى مكانة عالية أشبه بالحلم والخيال الذي تسعى وراءه كل شعوب الأرض ومنزلة راقية صعبة المنال والوصول، وشعبها اليوم يعيش في أمن وسلام ورفاه وحب وخير وسعادة، مؤمنة كل احتياجته ومتطلباته، فيقول: شوْ بَتامِرْ نحنْ طوعْ بلاَ جدالْ نرخصْ الأرواحْ لأجلكْ تنبذِلْ بكْ وصلنا فوقْ أحلامْ الخيالْ منزلٍ لولاكْ صعبٍ ينوصِلْ وشعبنا في خيرْ يحيا وفي دلالْ عندهْ أحسنْ معرفِهْ وأحسَنْ عمَلْ في البيت الحادي والعشرين نجد الشاعر وقد تدفقت لديه الصور، وأبدع في الوصف والكلام، حيث يجري مقابلة بين الماضي والحاضر، وكيف أتى المستقبل ليكون مكملاً لما بدأ في السابق، في تأكيد على قيمة هذا القائد العظيم، ودوره الذي لا يخفى بل يسطع كبدر ينير كل الدروب والطرق، وهو رمز لمجد الديار وعزتها، فيقول: كانْ مجدْ الدَّارْ في الأوَّلْ هلالْ لينْ جيتْ وبكْ غدا بدرْ وكِمَلْ ومن هذا الوصف، ننتقل إلى أبيات عذبة فيها من سرد مناقب الموصوف ما تطرب إليه الأذن وترق له الأسماع والأفئدة، ونلحظ ذلك في بساطة اختيار المفردة من جهة، وحضورها المعنوي القوي من جهة أخرى، فها هو يعدّد خصال سمّوه وسمات شخصيته التي تجعله متفردا في كل شيء، حيث إن الرجولة ليست مظهراً خارجياً فقط، يتمثل في الغترة والعقال، بل هي شيء أكبر من ذلك بكثير، هي أقوال وأفعال ليست اعتيادية، بل أفعال قادرة على أن تحرك السواكن وتزحزحها مهما بلغ حجمها ولو كانت كبر الجبال. أيضاً يؤكد الشاعر على أن سموه صاحب فضل لا يغفله أحد له صيت يتعدى الحدود، ومن أراد أن يعدد هذه الفضائل فأجدر له أن يعد حبات الرمال، لكثرة ما جاد به هذا الإنسان العظيم وكثرة ما قدمه من أفعال خير وشهامة، وقد أبدع شاعرنا في الكلام والوصف، يقول: والمَراجِلْ مَبْ تَرىَ غترَهْ وعقالْ هي فِعايلْ منها يتحرَّكْ جبَلْ ومنْ بيحصي فضلكْ إيعِدِّ الرِّمالْ كثرْ ما جودكْ ومعروفِكْ هِطَلْ إن هذا القائد الفذ بحسب الشاعر، هو رجل بملايين الرجال، بوجوده يزول الظلم وتتحقق العدالة، وبحضوره تتحول الأرض القاحلة الجدباء إلى واحة غناء فيها من الوفرة والخير الشيء الكثير، وهو قائد له أصل ومقام رفيع في الجود والكرم، ورثه من جدود وأعمام وأخوال وبيت ليس فيه نقص ولا حاجة بل العكس هو بيت الخير والعطاء. وحيثما حل في أية ديار، هو حلول جميل تطيب به حال سكان الدار، لحضور فارس وقائد يسوس بالعدل والحكمة قبل كل شيء، يقول: شخصْ واحدْ عنْ ملايينْ الرِّجالْ بكْ يزولْ الظِّلمْ ويزولْ المِحَلْ زاكيْ الجَدِّينْ منْ عَمٍّ وخالْ بيتْ مابهْ لا نقيصَهْ ولا بِخِلْ يومْ تنزَلْ دارْ منها يطيبْ حالْ وسيرتِكْ بالحَقْ تحكْم بالعَدِلْ وأي حاجهْ إنْ بدىَ فيها إختلالْ عندكْ إدواها بصيرٍ بالعِللْ يتابع الشاعر في تمجيد خصال الموصوف، وإبراز مناقبه في أبيات تعبق ببديع الكلام وأحسنه، حيث ينشد عبر رمزية شعرية خلابة، وصفاً ليدي صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، فيمينه تجود بالماء العذب الصافي "الزلال"، وشماله تتصدى للصعاب والأحمال والأعباء الثقال، وهو دائماً ما كان موفقاً في تدبيره للأمور، وموفقاً في أفعاله، يضع شعبه في المقدمة دوماً، ويحسبهم عائلته الصغيرة المقربة، هم أهله وناسه، وفعله على امتداد العمر عائد بالخير والرفاه على شعبه، ووابل من السهام على العادي مهما يكن شأنه. إن هذا الإنسان كما يؤكد الشاعر مراراً وتكراراً عن قصد، عم سخاؤه أرضه وشعبه، والناس ينهلون دون توقف من خيرات أفعاله، وهو أمر معروف وشائع في أقطاب الأرض كلها، حيث ذاع صيته وأعماله، يقول: لكْ يمينٍ جودَها يجري زِلالْ ولكْ شمالٍ للصِّعايبْ تحتملْ ودومِكْ موَّفقْ بتدبيرْ وفعالْ حاسبٍ شعبكْ عيالكْ والأهَلْ وَبْلْ عَ ناسكْ وللعادي وبالْ المعادي منكْ في خوفْ ووجَلْ عَمْ نفَعكْ دونْ حاجِهْ للسُّؤالْ منْ سخاكْ النَّاسْ في عَلْ ونَهَلْ في الأبيات الأربعة الأخيرة ينتقل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ليؤكد على صفات الفروسية والقيادة والبطولة والشجاعة التي يتحلى بها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي يقدم في كل يوم تضحيات جساماً في سبيل رفعة الوطن وعزته وشموخه وجلاله، ينتصر لجنوده الأوفياء ولا يخذلهم أبداً يقف في ظهرهم يسندهم ويشد من عزائمهم في أحلك الظروف وأصعبها، يعضده في هذه المهمة الجسيمة قائد مغوار آخر، وبطل لا يشق له غبار، هو أخوه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، سبع الجزيرة العربية وبطلها، وبحكمة هذين القائدين وشجاعتهما تظل هذه الديار في الأعالي لا يطولها الأعداء، ولا ينال من عزيمة أهلها أحد، بل العكس هي في ظل هذه القيادة من نجاح إلى آخر، تتصدر بين أمم الأرض وشعوبها، لتصبح منارة ونورا لكل عتمة، يقول: تضحياتِكْ للوطَنْ عزْ وجلالْ منتصرْ واللهْ لجندكْ ما خِذلْ يعضدكْ سلمانْ في كلْ الحوَالْ نعمْ بهْ سبعْ الجزيرهْ والبطَلْ يختتم الشاعر قصيدته ببيت أخير يلخص فيه ما أراد أن يقوله عبر كل أبيات القصيدة، ويوصله إلى أخيه الذي يفتخر به كل الفخر، ويجله كل الإجلال، ويقدم له كل المحبة والدعم على الدوام، فينشد قائلاً "عشت يا بوخالد"، يا صاحب المجد العالي والرفيع، أنت الحصن الحصين الذي به نحتمي، وبه نرى نور الأمل والسعادة، يقول: عشتْ بوخالدْ ومجدكْ في إكتمالْ حصنْ دولتنا ومنْ فيهْ الأمَلْ عبر كل أبيات القصيدة عبر الشاعر عن خلجات النفس، وكوامنها، تجاه أحد أعز الناس إليه، فهو الأخ والصديق والرفيق والفارس والحكيم الذي به يفخر، وهما على الدوام يد واحدة لا تفرقهما درب وعرة صعبة. هي درة جديدة من أشعار صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ضمنها أعذب الكلام وأجمله، وزينها ببديع الصفات وأحسنها ليقول كلمة للتاريخ في حق أخيه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان كقائد وإنسان قل وجود أمثاله على سطح هذه المعمورة في هذا الزمن الصعب.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد بن زايد شيخ الرجال يسير بالإمارات صوب العلا محمد بن زايد شيخ الرجال يسير بالإمارات صوب العلا



GMT 10:18 2016 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

كارينا كابور في إطلالة رشيقة مع أختها أثناء حملها

GMT 15:51 2019 الإثنين ,13 أيار / مايو

حاكم الشارقة يستقبل المهنئين بالشهر الفضيل

GMT 15:56 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

"الديكورات الكلاسيكية" تميز منزل تايلور سويفت

GMT 12:03 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

قيس الشيخ نجيب ينجو وعائلته من الحرائق في سورية

GMT 11:35 2019 الخميس ,09 أيار / مايو

أمل كلوني تدعم زوجها بفستان بـ8.300 دولار
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates