أنقرة - صوت الإمارات
أكّد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أنّ "مرور الزمن يوضح كيف أن الأراضي التي نعيش عليها كانت مهدًا لا مثيل له للحضارات والتاريخ والثقافة".
وشدّد أردوغان الجمعة، خلال مراسم افتتاح موقع "غوبكلي تبه" الأثري في ولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا، على أهمية هذا الموقع، قائلا إن "اكتشافه يتطلب إعادة كتابة تاريخ البشرية"، كما أشار إلى أن الموقع أصبح "مرجعا جديدا يوضح عمق جذور حضارات الأناضول"، مبينا أن "غوبكلي تبه" يحمل أهمية كبيرة للعديد من العلوم، على رأسها الآثار والأنثروبولوجيا وعلم تاريخ الأديان.
وكشف أردوغان أن عدد السياح القادمين إلى تركيا سنويا وصل إلى 46 مليون سائح، وأن البلاد تستهدف رفعه إلى 70 مليون سائح سنويا بحلول عام 2023، وهو ما ستسهم فيه المواقع الأثرية، علمًا أن "غوبكلي تبه" في ولاية شانلي أورفة، يعد أقدم معبد في التاريخ، ويعود تاريخه إلى العصر الحجري قبل 12 ألف عام، وأدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "يونيسكو" العام الماضي في قائمة التراث العالمي.
إقرا ايضًا: منظمة "يونيسكو" تهدد بشطب دمشق القديمة من لائحة التراث العالمي
أردوغان يفتتح موقعا آثريا عمره 12 ألف عام
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن "مرور الزمن يوضح كيف أن الأراضي التي نعيش عليها كانت مهدا لا مثيل له للحضارات والتاريخ والثقافة.. إن بلادنا متحف مفتوح".
وأكد أردوغان أمس الجمعة، خلال مراسم افتتاح موقع "غوبكلي تبه" الأثري في ولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا، أكد على أهمية هذا الموقع، قائلا إن "اكتشافه يتطلب إعادة كتابة تاريخ البشرية".
وأشار الرئيس التركي إلى أن الموقع أصبح "مرجعا جديدا يوضح عمق جذور حضارات الأناضول"، مبينا أن "غوبكلي تبه" يحمل أهمية كبيرة للعديد من العلوم، على رأسها الآثار والأنثروبولوجيا وعلم تاريخ الأديان.
وكشف أردوغان أن عدد السياح القادمين إلى تركيا سنويا وصل إلى 46 مليون سائح، وأن البلاد تستهدف رفعه إلى 70 مليون سائح سنويا بحلول عام 2023، وهو ما ستسهم فيه المواقع الأثرية من قبيل "غوبكلي تبه".
ويعد "غوبكلي تبه" في ولاية شانلي أورفة، أقدم معبد في التاريخ، ويعود تاريخه إلى العصر الحجري قبل 12 ألف عام، وأدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "يونيسكو" العام الماضي في قائمة التراث العالمي.
قد يهمك أيضًا:
منظمة "يونيسكو" تهدد بشطب دمشق القديمة من لائحة التراث العالمي
"الكسكسي" المغربي يقترب مِن تزيين قائمة التراث العالمي
أرسل تعليقك