الجولة الأخيرة لدور المجموعات في بطولة الأمم الأفريقية تخلط الأوراق
آخر تحديث 00:28:08 بتوقيت أبوظبي
السبت 3 أيار ـ مايو 2025
 صوت الإمارات -
أخر الأخبار

يشهد ثمن النهائي صدامًا ساخنًا بين منتخبات قوية والجزائر والمغرب الأسهل

الجولة الأخيرة لدور المجموعات في بطولة "الأمم الأفريقية" تخلط الأوراق

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - الجولة الأخيرة لدور المجموعات في بطولة "الأمم الأفريقية" تخلط الأوراق

بطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم
القاهرة - صوت الامارات

مع إسدال الستار على منافسات دور المجموعات لبطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم المقامة في مصر حتى 19 يوليو (تموز) الحالي، والتي شهدت مشاركة 24 منتخباً للمرة الأولى بدلاً من 16، تترقب الجماهير بداية من الغد مواجهات من المتوقع أن تحبس الأنفاس خلال أدوار خروج المهزوم.

شهدت منافسات دور المجموعات تفاوتاً في أداء المنتخبات العربية؛ حيث فرضت الجزائر نفسها بين الأفضل، في مقابل تحسن مصري تدريجي، وتحفظ مغربي، وشك في الأداء التونسي.

اقرا ايضا​

مدرب موريتانيا يكشف عن قائمته لكأس إفريقيا يوم 20 أيار

 

وبينما أنهت منتخبات مصر والجزائر والمغرب الدور الأول بالعلامة الكاملة، والشباك النظيفة، في المباريات الثلاث للمجموعات الأولى والثالثة والرابعة توالياً، انتظرت تونس حتى الجولة الأخيرة لانتزاع التأهل إلى ثمن النهائي بشق الأنفس، بعد ثلاثة تعادلات في ثلاث مباريات، في المجموعة الخامسة التي لفت فيها أداء المنتخب الموريتاني الأنظار، في مشاركته الأولى في البطولة القارية.

وكانت الجولة الأخيرة لدور المجموعات قد خلطت بعض الأوراق، وأرسلت إنذارات لبعض الفرق التي كانت توصف بأنها مرشحة للمنافسة على اللقب. وأدى فشل الكاميرون في الفوز على بنين في مباراتها الأخيرة بالمجموعة السادسة، إلى تخليها عن صدارة الترتيب، ومواجهة نيجيريا في الإسكندرية يوم السبت، بينما تلتقي مصر صاحبة الضيافة مع جنوب أفريقيا في اليوم نفسه.

وتلعب تونس، ثاني أعلى المنتخبات الأفريقية تصنيفاً دولياً والتي كادت أن تودع مبكراً، ضد غانا. بينما تلتقي كوت ديفوار مع مالي. وتبدو الأمور أكثر سهولة بالنسبة للمغرب والجزائر، وهما مثل مصر تأهلا من الدور الأول بعلامة نجاح كاملة (9 نقاط من 3 مباريات) ليصبح الفريقان من أبرز المرشحين لإحراز اللقب. ويلتقي المغرب مع بنين في أول مباراة في دور الستة عشر غداً الجمعة، بينما تلتقي الجزائر مع غينيا يوم الأحد. وتلعب السنغال التي تعد أيضاً من الفرق المرشحة للتتويج وأعلى المنتخبات الأفريقية تصنيفاً، ضد أوغندا.

وكانت الكاميرون ترغب في تجنب مواجهة جارتها نيجيريا إلا في الأدوار اللاحقة من البطولة؛ لكن فشلها في التسجيل مع تعادلين متتاليين من دون أهداف في الدور الأول تسبب في حصولها على طريق صعب في القرعة.

وستكون هذه المباراة الأبرز في ثماني مواجهات بدور الستة عشر بين الجمعة والاثنين، مع إقامة هذا الدور الإضافي في البطولة لأول مرة بعد زيادة عدد الفرق إلى 24. وتسبب النظام الجديد أيضاً في انتظار شابه القلق للفرق التي احتلت المركز الثالث في المجموعات الست.

وتأهلت أفضل أربعة فرق احتلت المركز الثالث، وكانت جنوب أفريقيا آخر من ضمن مكانه عندما خسرت أنغولا أمام مالي في الإسماعيلية مساء أول من أمس. وضمنت غينيا

والكونغو الديمقراطية وبنين التأهل، مما تسبب في خروج كينيا التي كانت لا تزال في المنافسة حتى اليوم الأخير من دور المجموعات.

وخسرت جنوب أفريقيا مباراتين من ثلاث في المجموعة الرابعة، بعد أداء غير ممتع إلى حد كبير، ولا يبدو أنها بهذا المستوى قادرة على التسبب لمصر في قلق قبل مواجهتهما في القاهرة يوم السبت.

وكانت مدغشقر مفاجأة الدور الأول، بعد فوزها المفاجئ على نيجيريا لتتصدر المجموعة الثانية، وكانت المكافأة مواجهة ضد الكونغو الديمقراطية يوم الأحد، وهي مباراة سيشعر أبناء الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي بأن لديهم فرصة كبيرة في الفوز بها لمواصلة ظهورهم الأول الخيالي في النهائيات.

وتبدو الفرق التي تصدرت مجموعاتها الست هي الأبرز للمنافسة على اللقب. وفرضت منتخبات شمال القارة نفسها الرقم الأصعب في الدور الأول. وتأهلت مصر والمغرب والجزائر إلى ثمن النهائي بالعلامة الكاملة، من ثلاثة انتصارات في ثلاث مباريات، وشباك نظيفة لكل من محمد الشناوي (مصر)، وياسين بونو ومنير الكجوي (المغرب)، ورايس مبولحي (الجزائر).

ويعول نحو 100 مليون مصري على النجم محمد صلاح لقيادة المنتخب إلى تعزيز رقمه القياسي، وإحراز اللقب للمرة الثامنة في تاريخه، والأولى منذ 2010. 

إقامة البطولة على أرض الفراعنة عززت الآمال في قدرة المنتخب على رفع الكأس، بعدما قام بذلك ثلاث مرات في الاستضافات الأربع السابقة، وإسعاد المصريين بعد مشاركة مخيبة في نهائيات مونديال روسيا 2018. 

في المباراة الافتتاحية ضد زيمبابوي (1 - صفر)، بدا صلاح دون المستوى الذي قدمه مع فريقه ليفربول الإنجليزي في الموسم المنصرم، وتوجه بإحراز لقب دوري أبطال أوروبا، قبل نحو ثلاثة أسابيع من انطلاق منافسات البطولة الأفريقية.

وكان صلاح أفضل في المباراتين التاليتين، وسجل مرتين ضد الكونغو الديمقراطية وأوغندا (فوزان بالنتيجة ذاتها 2 - صفر)؛ لكن الاسمين اللذين برزا في صفوف المنتخب في المباريات الثلاث، كانا الجناح محمود حسن «تريزيغيه» والظهير الأيمن القائد أحمد المحمدي.

وحرك تريزيغيه، لاعب قاسم باشا التركي، الهجوم في ظل ضعف مساهمة رأس الحربة مروان محسن، وإصابة أحمد حسن «كوكا» بعد دقائق من بدئه المباراة الثالثة أساسياً.

وسجل الجناح الأيسر هدف المباراة الأولى بمجهود فردي، ومنح صلاح تمريرة حاسمة رائعة افتتح على أثرها سجله التهديفي في المباراة الثانية، وكرر السيناريو في المباراة الثالثة مطلقاً لاعب ليفربول في انفراد تصدى له ببسالة حارس أوغندا دينيس أونيانغو.

إلى ذلك، سجل المحمدي هدفاً في كل من المباراتين الثانية والثالثة، في دور هجومي متزايد، عزاه اللاعب الذي ساهم في عودة فريقه أستون فيلا إلى مصاف الدوري الإنجليزي الممتاز، إلى فلسفة هجومية للمدرب المكسيكي للمنتخب خافيير أغيري.

على صعيد التهديف، كان المغرب بقيادة المدرب الفرنسي هيرفي رينار الأكثر تحفظاً بين المنتخبات الثلاثة، واكتفى بهدف في كل مباراة؛ لكن ما يشفع لـ«أسود الأطلس» هو خوضهم منافسات «المجموعة الحديدية» الرابعة، ضد كوت ديفوار وجنوب أفريقيا وناميبيا.

في المقابل، أطلق المدرب الجزائري جمال بلماضي رباعياً استثنائياً في المقدمة، يتمثل برياض محرز وسفيان فغولي ويوسف البلايلي وبغداد بونجاح، في أداء مهيمن لقي إشادة رئيس الاتحاد المصري هاني أبو ريدة، باعتباره أن الجزائر هي الوحيدة التي تشارك بـ«فريقين» متساويين، في إشارة إلى دكة بدلاء توازي فعاليتها الأساسيين، بعد الفوز على تنزانيا 3 - صفر في الجولة الثالثة، في مباراة أجرى فيها بلماضي تسعة تغييرات.

أما علامة الاستفهام الأكبر فلا تزال تحيط بتونس، الأفضل تصنيفاً على المستوى الأفريقي بين المنتخبات العربية، والتي تأهلت إلى ثمن النهائي بشق الأنفس، بثلاث نقاط فقط من ثلاثة تعادلات.

واختصر القائد العائد يوسف المساكني بعد التعادل السلبي ضد موريتانيا، الوافدة الجديدة إلى البطولة، رحلة معاناة تونس بالدور الأول قائلاً: «إن شاء الله ترجع لنا الروح، لسنا راضين عن الأداء. ثمة أمور سنعمل على إصلاحها».

وحجزت مدغشقر مكانها في صدارة المجموعة الثانية، في مشاركتها الأولى، على حساب أوزان أفريقية مثل نيجيريا المتوجة ثلاث مرات، وغينيا وصيفة 1976.

وأنهى المنتخب صاحب المركز 108 عالمياً (أي أدنى من منتخبات لم تتمكن حتى من التأهل إلى البطولة)، الدور الأول، متفوقاً في مجموعته بمفاجأة كبرى، بالفوز على نيجيريا (2 - صفر) وبوروندي (1 - صفر) وتعادل مع غينيا (2 - 2)، ويستعد لملاقاة جمهورية الكونغو الديمقراطية في الدور ثمن النهائي لمواصلة المغامرة.

ودخل منتخب كوت ديفوار المنافسة كأحد المرشحين للذهاب بعيداً، وإحراز لقبه الثالث بعد 1992 و2015، بقيادة المدرب إبراهيم كامارا، تلميذ هيرفي رينار، الذي سبق أن قاد المنتخب العاجي إلى لقبه الأخير في البطولة القارية.
لكن التلميذ في التشكيلة العاجية بدا أنه نيكولا بيبي، لاعب نادي ليل الفرنسي البالغ 24 عاماً، والذي سجل 22 هدفاً في منافسات الدوري الفرنسي في الموسم المنصرم، وحل ثانياً في ترتيب الهدافين، خلف نجم باريس سان جيرمان كيليان مبابي (33).

المفارقة أن منتخب كوت ديفوار قدم أفضل أداء له في مباراة غاب عنها بيبي، أي في الجولة الثالثة للمجموعة الرابعة ضد ناميبيا، التي حقق فيها الفوز 4 - 1.

ووجه كامارا تحذيراً إلى نجومه، وقال: «على بيبي وغيره أن يتعلموا أن أمم أفريقيا أصعب بكثير مما يعتقدون». وسيكون موعد الدرس الجديد ضد مالي، الاثنين، في مواجهة منتخب تأهل متصدراً للمجموعة الخامسة على حساب تونس وأنغولا وموريتانيا.

لاعب آخر بدا أنه لم يتخط سن المراهقة، هو عمرو وردة. الشاب المصري البالغ من العمر 25 عاماً، الذي جلس على مقاعد البدلاء في المباراة الافتتاحية؛ لكنه يحتل عناوين وسائل الإعلام منذ بدء البطولة. وأثار وردة ضجة مع زملاء آخرين فيما عرف بقضية «التحرش» الإلكتروني بعارضة أزياء عبر مواقع التواصل، تبعها انتشار شريط فاضح له متحدثاً مع شابة أخرى مكسيكية. وأصدر هاني أبو ريدة رئيس الاتحاد المصري والمشرف العام على المنتخب، قراراً باستبعاده، ثم عاد عنه بعد يومين، بعد «تكاتف» اللاعبين، ليسمح بعودته للتشكيلة بدءاً من ثمن النهائي ضد جنوب أفريقيا، السبت.

وقال رئيس الاتحاد المصري، أول من أمس، إن العقوبة كانت خطوة على درب «الإصلاح» للاعب عرفه المصريون بفضائحه وإثارته للجدل، أكثر مما رأوه منه على المستطيل الأخضر. دفاع اللاعبين عنه، لا سيما صلاح، أثار انقساماً في صفوف المشجعين وانتقادات للمنتخب.

وهذه هي المرة الأولى التي تقام فيها البطولة القارية خلال فصل الصيف، بعدما قرر الاتحاد الأفريقي (كاف) نقلها إلى نهاية الموسم الكروي، لتفادي الاعتراضات من الأندية الأوروبية على تحرير اللاعبين المحترفين في خضم المنافسات.التوقيت الجديد انعكس سلباً على اللاعبين الذين باتوا يضطرون لخوض مباريات في ظل درجات حرارة تتخطى أحياناً 35 درجة مئوية.

انتقد بعض المدربين، لا سيما المدير الفني للمغرب رينار، عدم اعتماد الحكام معياراً موحداً في استراحات شرب المياه خلال المباريات، ما كان له أثر سلبي على اللاعبين، لا سيما في المباريات التي كانت تقام في فترة بعد الظهر.

إلى ذلك، أشاد المدربون ومن بينهم الهولندي كلارنس سيدورف (الكاميرون) بنوعية الملاعب المصرية والأرضية، على عكس الشكاوى التي كان يبديها لاعبون ومدربون في بطولات قارية سابقة.

قد يهمك ايضا

منتخب موريتانيا يتخطى 16مركزًا في التصنيف الشهري للفيفا

المنتخب الموريتاني يتأهل للدور الثاني من تصفيات أمم أفريقيا للمحليين

 

 

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجولة الأخيرة لدور المجموعات في بطولة الأمم الأفريقية تخلط الأوراق الجولة الأخيرة لدور المجموعات في بطولة الأمم الأفريقية تخلط الأوراق



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ صوت الإمارات
النجمة المصرية ياسمين صبري مع كل ظهور لها عبر حسابها على انستجرام، تنجح في لفت الانتباه بإطلالاتها الجذابة التي تبدو خلالها أنيقة واستثنائية، كما أن إطلالاتها على الشاطئ تلهم المتابعات لها باختيارات مميزة يسرن من خلالها على خطى نجمتهن المفضلة، فدعونا نرصد أجمل الأزياء التي ظهرت بها ياسمين على الشاطئ من قبل وتناسب الأجواء النهارية والمساء أيضًا. إطلالات باللون الأبيض تناسب أجواء الشاطئ من وحي ياسمين صبري النجمة المصرية خطفت الأنظار في أحدث ظهور لها خلال تواجدها في المالديف؛ بإطلالة ناعمة للغاية ظهرت فيها بفستان أبيض بتصميم عملي ومجسم ووصل طوله حتى منطقة الكاحل، مع الحمالات الرفيعة وفتحة الصدر غير المنتظمة، وتزين الفستان بفتحة ساق جانبية طويلة، كما أكملت أناقتها باكسسوارات ناعمة وأنيقة اللون الأبيض حليف ياسمين صبري في ...المزيد

GMT 20:55 2021 الأربعاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:57 2021 الأحد ,17 تشرين الأول / أكتوبر

صقر غباش يستقبل رئيس شركة هواوي لمنطقة الشرق الأوسط

GMT 05:02 2020 الأربعاء ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

برلماني تونسي يتهم الجريء بمخالفة الميثاق الأخلاقي للفيفا

GMT 03:16 2020 الأربعاء ,16 أيلول / سبتمبر

الفجور وأنواعه

GMT 03:01 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على على قواعد اتيكيت التواصل في أماكن العمل

GMT 00:44 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

سلسلة اغتيالات تطال مسؤولين محليين في ديالى خلال ساعات

GMT 17:08 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

تغيّرات كبيرة في تصميم هاتف "Xperia XZ4" من "سوني أكسبيرا"

GMT 00:12 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

النصر يلحق الهزيمة الأولى بشباب الأهلي في دوري السلة

GMT 13:32 2015 الإثنين ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مصير المهاجرين ومشاكلهم في أحدث ألعاب الفيديو السويسرية

GMT 17:27 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

حريق جديد بمبنى مخصص لإيواء لاجئين في ألمانيا

GMT 11:09 2014 الإثنين ,08 كانون الأول / ديسمبر

قراصنة تستهدف شبكات الألعاب وتهاجم خدمة PlayStation Network

GMT 11:13 2013 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

التلفزيون المصري يخصِّص برامجه لإحياء ذكرى حرب أكتوبر

GMT 14:58 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

أهم الصيحات الجديدة في عالم الموضة لعام 2018

GMT 22:38 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

الكونفدرالية من جديد

GMT 15:26 2014 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الوطني للأرصاد يختتم مشاركته في معرض توعية 2014

GMT 08:47 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

"الأدباء والكتاب العرب" يدين العملية الإرهابية في سيناء
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates