المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة إرهابية
آخر تحديث 16:46:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

إجراء استفتاء بإشراف دولي لحظر جماعة الإخوان

المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة "إرهابية"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة "إرهابية"

المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء العقيد محمد محفوظ
القاهرة – محمد الدوي

القاهرة – محمد الدوي أعلن المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء العقيد محمد محفوظ، انتهاء الائتلاف من إعداد استمارة بعنوان "إرهابية" سيتم توزيعها على المواطنين لتوقيعها، بطلب إجراء استفتاء بإشراف دولي لحظر جماعة الإخوان لكونها منظمة إرهابية.  وأكد في بيان له أنه جاري التواصل مع باقي الأحزاب والقوى السياسية لتبني الحملة؛ والبدء في توزيع الاستمارة على المواطنين من خلال كوادرها ومندوبيها.
  كما أضاف محفوظ أن الجمعية الوطنية للتغيير قد أعلنت على لسان المتحدث باسمها الدكتور أحمد دراج؛ عن تبنيها لمبادرة ائتلاف ضباط شرفاء؛ بإجراء استفتاء شعبي برقابة دولية لحظر جماعة الإخوان المسلمين وعزلها سياسيا.
 وتنص الاستمارة المقرر توزيعها على المواطنين للتوقيع عليها على الآتي :
ـ لأنها اغتالت القاضي أحمد بك الخازندار في 22 آذار/مارس 1948.
ـ لأنها اغتالت رئيس الوزراء محمود فهمي النقراشي في 28 كانون الأول/ديسمبر 1948 .
ـ لأنها حاولت اغتيال الرئيس جمال عبد الناصر في 26 تشرين الأول/أكتوبر 1954 .
ـ لأنها أنشأت الجماعة الإسلامية التي اغتالت الرئيس محمد أنور السادات عام 1981 .
ـ لأنها ضمت بين صفوفها الأولى سيد قطب الراعي الرسمي للفكر التكفيري الجهادي.
ـ لأنها دخلت في صفقات برلمانية مع نظام مبارك على حساب باقي فصائل المعارضة.
ـ لأنها تخلفت عن النزول يوم 25 كانون الثاني/يناير 2011 .
ـ لأنها تواطأت مع حماس وحزب الله لاقتحام عدد من السجون المصرية يوم 29 كانون الثاني/يناير 2011.
ـ لأنها أدارت ظهرها للثوار وفرضت خارطة طريق معكوسة أجهضت أهداف الثورة كلها.
ـ لأنها كانت مجرد قناع جديد يخفي خلفه سوءات النظام السابق كله فقتلت المعارضين أو ألقت بهم في السجون أو أطلقت عليهم قنواتها وصحفها لتشويه سمعتهم.
ـ لأنها أهانت القضاء وخاصمت الإعلام وعادت الأزهر واعتدت على الكنيسة وتآمرت على القوات المسلحة.
ـ لأنها تواطأت على قتل جنودنا وخطفهم في سيناء؛ وقالت أخيرا على لسان أحد "أذنابها" أن ما يحدث في سيناء يتوقف في الثانية التي يعود فيها الرئيس المعزول.
ـ لأنها استخدمت الجماعات الجهادية للاعتداء على الشرطة والجيش.
ـ لأنها دنست المساجد واستخدمتها كسلخانات للتعذيب.
ـ لأنها أعلنت في سيناء عن تكوين جيش مسلح لقتال الجيش المصري والشرطة المصرية.
ـ لأنها كانت مستعدة للتخلي عن حلايب وشلاتين والتخلي عن سيناء والتفريط في مياه النيل .
ـ لأنها ترى أن عودة رئيس فاشل أهم وأغلى من دماء المصريين كلهم وأمنهم واستقرارهم.
ـ لأنها تستقوى بالغرب في مواجهة الشعب المصري.
ـ لأنها كل ذلك.. وأكثر كثيرا

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة إرهابية المنسق المساعد لائتلاف ضباط شرفاء ينتهي من إعداد استمارة إرهابية



GMT 17:40 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 19:20 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الأحد 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 15:06 2020 الإثنين ,17 آب / أغسطس

طريقة تحضير ستيك لحم الغنم مع التفاح الحار

GMT 20:28 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

غادة عادل تنشر صورتها مع زميلاتها في إحدى صالات الجيم

GMT 22:38 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

الغساني يبدي سعادته بالأداء الذي يقدمه مع الوحدة

GMT 16:15 2015 الأربعاء ,04 شباط / فبراير

"بي بي سي" تطلق موقعًا جديدًا على الإنترنت

GMT 21:06 2021 الإثنين ,26 إبريل / نيسان

طقس غائم وفرصة سقوط أمطار خلال الأيام المقبلة

GMT 20:01 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 06:47 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ابرز النصائح والطرق لتنظيف السيراميك الجديد لمنزل معاصر

GMT 08:14 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

"أدهم صقر" يحصد برونزية كأس العالم للخيل في باريس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates