الجيش الليبي يُعلن تدمير أسلحة قطرية وتركية في طرابلس وحفتر يترأس اجتماعًا عسكريًّا
آخر تحديث 16:03:23 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

حقّق تقدّمًا كبيرًا وسيطر على منطقتَي الساعدية وكوبري الزهراء

الجيش الليبي يُعلن تدمير أسلحة قطرية وتركية في طرابلس وحفتر يترأس اجتماعًا عسكريًّا

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - الجيش الليبي يُعلن تدمير أسلحة قطرية وتركية في طرابلس وحفتر يترأس اجتماعًا عسكريًّا

الجيش الليبي
طرابلس ـ صوت الامارات

أعلن الجيش الوطني الليبي، الثلاثاء، تدمير أسلحة وصلت من تركيا وقطر إلى ميليشيات طرابلس، مشيرا إلى أن قائد الجيش المشير خليفة حفتر ترأس اجتماعا عسكريا من أجل وضع اللمسات الأخيرة على عملية تحرير العاصمة من قبضة الميليشيات.وقال مدير إدارة التوجيه المعنوي في الجيش الوطني الليبي العميد خالد المحجوب، في مقابلة مع "سكاي نيوز عربية"، إن العملية التي أطلقها الجيش بقيادة حفتر، تمكنت من تدمير نسبة كبيرة من الإمدادات العسكرية التي وصلت إلى الميليشيات في طرابلس من قطر وتركيا.
يذكر أن الجيش الوطني الليبي يشن منذ أبريل/ نيسان الماضي حملة عسكرية لتحرير العاصمة طرابلس من قبضة الميليشيات.
والتقى حفتر، الثلاثاء، آمري غرفة عمليات المنطقة الغربية، في مقر القيادة العامة بمنطقة الرجمة.
ويهدف هذا الاجتماع، إلى متابعة سير العمليات العسكرية بشكل مباشر وإعطاء التعليمات والتوجيهات الأخيرة لتحرير العاصمة طرابلس، بحسب المحجوب.
وقال المسؤول العسكري إن حتفر هو من يقود العمليات في الجبهات، كافة سواء في سرت أو المنطقة الغربية أو المنطقة الجنوبية، ويتابع مراحل العمليات القتالية.
وأضاف أن "حفتر أعطى تعليمات لآمري العمليات، ووضع اللمسات الخاصة على الخطط للعمليات الميدانية التي تنهي المعارك في العاصمة، وتقضي على الميليشيات التي تحاول التصدي لضربات قواتنا"، وقال المحجوب إن المعركة التي شنها الجيش الليبي تمكنت من القضاء على نسبة كبيرة من إمكانيات الميليشيات، التي وصلتها من تركيا وقطر، مثل الآليات والطائرات.
وتابع: "الميليشيات تغولت في طرابلس وحصلت على إمكانيات رهيبة. قضينا على إمكانيات جيوش في داخل المدينة من مخازن ذخيرة وأسلحة وآليات معدات، وبعضها قادم من تركيا وقطر".
وشدد العميد المحجوب على أن مسألة الحسم في طرابلس بحاجة إلى تكتيكات خاصة، مثل منع العمليات الانتقامية وتأمين المنشآت العامة والخاصة وتفادي الفوضى.
كان الجيش الوطني الليبي دفع بتعزيزات عسكرية باتجاه طرابلس، وتحركت قوة العمليات الخاصة باللواء المجحفل مائة وستة، ناحية محاور العاصمة.
وحقّق الجيش تقدما ضد ميليشيات طرابلس، وسيطر على مناطق الساعدية وكوبري الزهراء وعين زارة جنوبي العاصمة، وقال المحجوب إنه بعد التقدم الذي أحرزه الجيش الوطني، فإن انهيار الميليشيات في ليبيا متوقع في أي لحظة

قــــد يهمـــــــــك أيضًــــــــــا:

خليفة حفتر يتجاهل دعوة واشنطن لوقف القتال في طرابلس ويشن عمليات ضد "الوفاق"

أميركا تبدي انزعاجها من "التدخل الروسي" في ليبيا وتطالب خليفة حفتر بوقف معركة طرابلس

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش الليبي يُعلن تدمير أسلحة قطرية وتركية في طرابلس وحفتر يترأس اجتماعًا عسكريًّا الجيش الليبي يُعلن تدمير أسلحة قطرية وتركية في طرابلس وحفتر يترأس اجتماعًا عسكريًّا



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - صوت الإمارات
ظهرت الفنانة إلهام شاهين في افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي، وهي مرتدية فستانا أزرق طويلا مُزينا بالنقوش الفرعونية ذات اللون الذهبي.وكشفت إلهام تفاصيل إطلالتها، من خلال منشور عبر حسابها بموقع التواصل "فيسبوك"، إذ قالت: "العالم كله ينبهر بالحضارة الفرعونية المليئة بالفنون.. وها هي مصممة الأزياء الأسترالية كاميلا". وتابعت: "تستوحى كل أزيائها هذا العام من الرسومات الفرعونية.. وأقول لها برافو.. ولأن كثيرين سألوني عن فستاني في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.. أقول لهم شاهدوه في عرض أزياء camilla". يذكر أن فستان الفنانة المصرية هو نفس فستان الكاهنة "كاروماما" كاهنة المعبود (آمون)، كانت الكاهنة كاروماما بمثابة زوجة عذراء ودنيوية للمعبود آمون. وهي ابنة الملك (أوسركون الثاني) الذي حكم مصر خلال الأسرة الـ 22...المزيد

GMT 21:34 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29
 صوت الإمارات - غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 11:36 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

فندق النحل في لندن أغرب مناطق العالم وأكثرها لمعانًا

GMT 05:26 2018 الخميس ,28 حزيران / يونيو

عالم بريطاني يكشف أنّ "الوقواق" طائر مخادع وذكيّ

GMT 08:32 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

هيونداي تكشف عن سيارتها "H1 2018" بتحديثات جديدة

GMT 17:31 2016 الجمعة ,04 آذار/ مارس

بلوزة الغرب الأميركي تعود بقوة

GMT 23:56 2016 السبت ,25 حزيران / يونيو

الكنافة "حلويات شامية"

GMT 05:26 2019 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

يوفيتش خارج قائمة ريال مدريد لمواجهة إيبار

GMT 22:56 2015 السبت ,04 تموز / يوليو

تسريب صورة جديدة للهاتف "غالاكسي A8"

GMT 09:15 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

القطيفة والتريكو نجوم موضة 2016
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates