الإمارات تؤكّد التزامها بمعالجة الأخطار المحيطة بالمنطقة العربية
آخر تحديث 20:01:56 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

خلال الدورة 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة

الإمارات تؤكّد التزامها بمعالجة الأخطار المحيطة بالمنطقة العربية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - الإمارات تؤكّد التزامها بمعالجة الأخطار المحيطة بالمنطقة العربية

الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي
ابوظبي - صوت الامارات

أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة التزامها بانتهاج مقاربة شاملة تهدف إلى معالجة الأبعاد المختلفة للأخطار المحدقة في المنطقة تعزيزًا للأمن والسلم الإقليميين , وجاء ذلك خلال خطاب الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، السبت، أمام الدورة  73 للجمعية العامة للأمم المتحدة.

وحدد الشيخ 4 تحديات رئيسية تعيق الأمن والاستقرار في المنطقة، هي: التدخلات الخارجية في شؤون العالم العربي، وانتشار التطرف بما في ذلك استغلال المتطرفيين للتكنولوجيا الحديثة لبث أفكارهم الخطيرة، والاكتفاء بإدارة الأزمات الناشبة في ظل غياب الحلول، وأخيرًا تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية .

 وأبرز الموقف من التوغل الإيراني غير المسبوق في الشأن العربي، وتهديدها المملكة العربية السعودية واليمن، قائلًا "لقد امتد التوغل الإيراني بشكل غير مسبوق في الشأن العربي، و تعين علينا ألا نقف موقف المتفرج عندما وصلت هذه التهديدات إلى اليمن والمملكة العربية السعودية الشقيقة لنا جميعًا، والتي تتعرض إلى وابل من الصواريخ الباليستية الإيرانية , فأمن المنطقة مترابط، وأمننا من أمن المملكة العربية السعودية، فجاء التحرك ضمن ( التحالف لدعم الشرعية في اليمن ) بهدف التخلص من الانقلاب الحوثي والتصدي إلى التوغل الإيراني" .

وجدد الشيخ أيضًا موقف الدولة المتواصل في دعمها للمبادرات السياسية المعنية بالأزمات الناشئة في المنطقة، عبر العمل مع مبعوثي الأمم المتحدة , وطالب المجتمع الدولي بأن يتخذ موقفًا حازمًا تجاه الدول ذات السياسات العدائية التي تنتهك القوانين الدولية وميثاق المنظمة، مكررًا في هذا الصدد مطالبة إيران بإعادة الجزر الإماراتية المحتلة الثلاث "طنب الكبرى" و "طنب الصغرى" و "أبو موسى" إما طوعية إلى أصحابها أو إما باللجوء إلى الوسائل السلمية المعنية بحل النزاعات الدولية، وعلى رأسها المفاوضات المباشرة أو اللجوء إلى محكمة العدل الدولية أو التحكيم الدولي.

وفيما يلي النص الكامل للخطاب:

* السيدة الرئيسة
"يسرني بداية أن أهنئكم على توليكم رئاسة أعمال هذه الدورة، وأن أشكر سلفكم على إدارته الفعالة لأعمال الدورة الماضية، كما أود أن أعرب عن تقدير بلادي للجهود القيمة التي يبذلها الأمين العام أنطونيو جوتيريش , وتحتفي دولة الإمارات هذا العام بالذكرى المئوية لميلاد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مؤسس الاتحاد والقائد الذي رسخ برؤيته السديدة وقيمه الإنسانية السامية الأسس التي جعلت من بلادي نموذجًا ناجحًا بأبعاده السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

وفي ظل احتفالنا بالذكرى المئوية للقائد المؤسس، ندرك أننا لسنا بمعزل عن محيطنا وأن نجاحنا لم يزد إلا من مسؤولياتنا الإنسانية والعربية تجاه منطقة تواجه تحديات عديدة".
وأضاف " شهدنا في السنوات القليلة الماضية تغييرات كبيرة في النظام الدولي مازالت تداعياتها تتضح يوما بعد يوم، أبرزها صعود الجماعات المتطرفة المسلحة المستندة إلى فكر متطرف، تسعى إلى زعزعة استقرار الدول والسيطرة عليها، والأخطر قيام "الدول المارقة" بتقديم الدعم لهذه الجماعات , وفي خضم التحديات الخطيرة التي تمس أمن واستقرار كل دولة، وتحديدًا في منطقتنا، أصبح حتمًا علينا أن نكون فاعلين أكثر في الحفاظ على الأمن الإقليمي عبر تعزيز الشراكات لمعالجة التحديات القائمة، فنحن ندرك أنه لا يمكن مواصلة الاعتماد على دول أخرى لحل أزمات المنطقة، وأنه لا يمكن لدولة واحدة، مهما كانت قدراتها، أن تتمكن بمفردها من إعادة الأمن والاستقرار، فالتصدي للتحديات العابرة للحدود، يعد مسؤولية جماعية , وفي سعينا إلى تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي ننتهج مقاربة شاملة تعمل على معالجة الأبعاد المختلفة للأخطار التي تواجه منطقتنا والتي نرى أنها تتمثل في أربعة تحديات رئيسية:

أولا: التدخلات الخارجية في شؤون العالم العربي، حيث تسعى بعض الدول الإقليمية، وفي مقدمتها إيران إلى تقويض أمن المنطقة عبر نشر الفوضى والعنف والطائفية، فقد امتد التوغل الإيراني بشكل غير مسبوق في الشأن العربي , وقد تعين علينا ألا نقف موقف المتفرج عندما وصلت هذه التهديدات إلى اليمن والمملكة العربية السعودية الشقيقة لنا جميعًا والتي تتعرض إلى وابل من الصواريخ الباليستية الإيرانية، فأمن المنطقة مترابط، وأمننا من أمن المملكة العربية السعودية، فجاء التحرك ضمن «التحالف لدعم الشرعية في اليمن» بهدف التخلص من الانقلاب

الحوثي والتصدي للتوغل الإيراني , وهنا، لابد من التفريق بين سلوك جماعات مسلحة غير شرعية ترتكب انتهاكات جسيمة وأعمالا إجرامية وتخريبية في اليمن كما يفعل الحوثيون، وبين الإجراءات القانونية للتحالف الذي تشكل بناء على طلب من الحكومة الشرعية اليمنية وهدفه إعادة الاستقرار عبر اتخاذ خطوات مدروسة تراعي الجوانب الإنسانية وتتماشى مع قرارات مجلس الأمن.

السيدة الرئيسة
على الرغم من المحاولات الحثيثة للتحالف لإعادة الاستقرار لليمن والتخفيف من معاناة شعبه، إلا أن تعنت الحوثيين لمحاولات السلام الجدية والدليل تغيبهم عن مشاورات جنيف الأخيرة، قد فاقم من الوضع الإنساني , بخاصة مع استمرارهم في عرقلة وصول المساعدات الإنسانية، ومواصلتهم تلقي الأسلحة الإيرانية وزرع الألغام وتجنيد الأطفال , وفي ظل هذه التطورات الخطيرة، أطلقت قوات التحالف لدعم الشرعية عملياتها العسكرية لتحرير الحديدة من قبضة الحوثيين لإحداث تغيير استراتيجي يعزز فرص الحل السياسي , وبالتزامن مع عمليات التحالف في الحديدة والمناطق اليمنية الأخرى، حرصنا دومًا على مراعاة الجانب الإنساني، فقد كانت عملية الحديدة مخططًا لها أن تراعي عمل الجماعات الإغاثية، ومراعاة الشأن الإنساني لسكان المدينة، وبما يتوافق مع التزاماتنا وفقا للقانون الإنساني الدولي، كما عززنا وكثفنا المساعدات الإنسانية والإغاثية والتنموية ".

واستطرد قائلًا " بينما نتصدى للحوثيين في شمال اليمن، ستواصل بلادي تحقيق المزيد من التقدم ضد تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية والذي يتعرض اليوم إلى ضربات قوية، بعد أن تمكن التحالف لدعم الشرعية من استنزاف قوات التنظيم المتطرف وقطع مصادر التمويل عنه وحرمانه من الأرض التي كان يسيطر عليها ".

وأشار "إن عدم الثقة بنوايا إيران والتخوف من طموحاتها النووية لم يقتصر على منطقتنا فحسب، حيث جاء انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني وإعادة فرض عقوبات عليها متماشيًا مع هذه المشاغل، فإيران لم تتوقف يوما عن سلوكها العدائي في المنطقة ولم تتخل عن رغبتها في تطوير أسلحة الدمار الشامل، حتى عندما أتاح لها المجتمع الدولي فرصة لتعديل سياساتها وسلوكها , ونشدد هنا على ضرورة توحيد الموقف الدولي تجاه إيران وما تقوم به من تطوير للصواريخ الباليستية ودعم الجماعات المتطرفة واستخدام "الحروب بالوكالة" لتقويض الأمن الإقليمي والدولي.

وتابع "التحدي الثاني للمنطقة فيتمثل في انتشار التطرف واستغلال الجماعات المتطرفة لوسائل التكنولوجيا الحديثة لبث أفكارها الخطيرة، فعلى الرغم من تحقيق تقدم مبشر ضد هذه الجماعات في سورية والعراق واليمن وتحرير بعض المدن في ليبيا، إلا أن مسيرتنا ضد هذا الخطر مستمرة حتى يتم القضاء عليه , إن الوضع يزداد خطورة مع تسخير بعض الدول منصات إعلامية تحرض على الكراهية وتشكل منابر للجماعات المتطرفة ، فنحن نواجه فكرًا متطرفًا لا تقل مسؤوليته عن مسؤولية العنف المرتكب باسمه، لذلك كانت دولة الإمارات في مقدمة الدول التي تتصدى للتطرف فكريًا وأمنيًا".

وقال "قدمنا الدعم لقوات دولية مثل القوة المشتركة لدول الساحل الإفريقي سعيًا منا للقضاء على التطرف أينما وجد، كما أنشأت بلادي مؤسسات متخصصة لمواجهة الخطاب المتطرف وتعزيز التسامح ونشر ثقافة متقبلة ورؤية متفائلة كبديل إيجابي على كافة المستويات الوطنية والإقليمية والدولية , وانطلاقًا من القناعة بأن السلام العالمي الدائم لا يمكن تحقيقه إلا من خلال تحقيق السلام بين الأديان، أطلق منتدى تعزيز السلم مبادرة دولية لبناء تحالف بين ديانات العائلة الإبراهيمية والفلسفات العالمية على أسس تتجاوز منطق الجدل الديني والصراع إلى منطق التعارف والتعاون وتحتكم إلى المواثيق الدولية وروح القيم الإنسانية والفضائل المشتركة , ونشدد هنا على أن قيمنا في رفضها للتطرف ثابتة ولا تتغير، وأن سياساتنا في التصدي لكل من يدعم التطرف والعنف والكراهية لا تفرق بين جماعة أو دولة ".

وأضاف " جاءت التدابير السيادية التي اتخذتها دولة الإمارات والأشقاء في كل من المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية ومملكة البحرين بحق دولة قطر محورية وفاصلة في مواجهتنا للتطرف وكضرورة ملحة لتحقيق الأمن في المنطقة , والتحدي الثالث يعود إلى استمرارية الأزمات في المنطقة والاكتفاء بإدارتها في ظل غياب الحلول السياسية، ونؤكد أن دولة الإمارات لن تألو جهدا لدعم المبادرات السياسية القائمة، بما في ذلك عبر العمل مع مبعوثي الأمم المتحدة ".

وأشار "نرى أن تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية أحد أبرز التحديات الرئيسية التي تواجه المنطقة , إن التجربة الناجحة لدولة الإمارات جعلتنا نؤمن أن القيادة الرشيدة والعمل بعزم لتحقيق الازدهار مع استشراف المستقبل هو ما يصنع الأمم ويحصنها من الحروب , ولذلك، حرصت بلادي على أن تشمل سياستها الخارجية أبعادًا تنموية وإنسانية وثقافية، لمساعدة الشعوب والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ,ويأتي في صميم البعد التنموي، تعزيز الفرص الاقتصادية وتمكين النساء والشباب في الدول المتضررة من النزاعات".
وتابع أن " إعادة بناء العراق خير مثال على أهمية توحيد الجهود الدولية لمساعدة الدول على التعافي من آثار الصراع، ويتعين على المجتمع الدولي في هذا الصدد دعم بناء مجتمعات سلمية وشاملة، بما في ذلك حماية الأقليات ومنع ارتكاب جرائم بحقهم مثلما حدث ويحدث لليزيديين والروهينجا , كما حرصت بلادي على أن تضطلع بدور حيوي في تعزيز المساعدات الإنسانية والإغاثية للمناطق المتضررة من النزاعات والكوارث حول العالم , إن دولة الإمارات تطمح إلى أن تنتقل المنطقة بعد عقود من الأزمات إلى مركز عالمي في التكنولوجيا والثقافة والابتكار، حيث تركز بلادي جل اهتمامها على استباق التحديات واستثمار الفرص في المجالات المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الفضاء والطاقات المتجددة ".

وأكمل " أشدد على أن تمكين النساء والشباب والاستفادة من قدراتهم وطاقاتهم اللامحدودة، يعني أن لدينا مجتمعات قوية ومتماسكة وبالتالي دول مستقرة وآمنة , إن منطقتنا العربية اليوم أحوج ما تكون إلى تحول إقليمي شامل لنقلها من حالة الفوضى إلى الاستقرار، ومن حالة الانغلاق والأحادية إلى الانفتاح والتفكير في المستقبل، مدركين أن تحقيق ذلك لن يكون سهلا، وأن جهودنا لن تكلل بالنجاح دون تضافر العمل الجماعي، والأهم من ذلك كله اضطلاع كل دولة بمسؤولياتها , وأود أن أؤكد في هذا السياق على الدور الحيوي للأمم المتحدة في دعم العمليات السياسية وتعزيز الحوار وبناء الثقة بين الحكومات لصون السلم والأمن الدوليين، بخاصة في ظل الظروف المقلقة التي يمر بها النظام الدولي من عدم وضوح , ونرى أن الاتفاق التاريخي بين إثيوبيا وإرتيريا برعاية من المملكة العربية السعودية يعد دافعًا قويًا للمجتمع الدولي لتعزيز الجهود الدبلوماسية ,بالإضافة إلى ذلك، بات على المجتمع الدولي أن يتخذ موقفًا حازمًا وثابتًا تجاه الدول ذات السياسات العدائية التي تنتهك القوانين الدولية وميثاق هذه المنظمة.

واختتم "تكرر دولة الإمارات مطالبتها بحقها الشرعي إزاء سيادتها على جزرها الثلاث: طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، التي احتلتها إيران منذ 47 عامًا منتهكة بشكل صارخ القانون الدولي وميثاق هذه المنظمة، وندعو إيران مجددًا من على هذا المنبر إلى الرد على دعوات بلادي الصادقة بإعادة الحقوق إلى أصحابها إما طواعية وإما باللجوء إلى الوسائل السلمية لحل النزاعات الدولية، وعلى رأسها المفاوضات المباشرة أو اللجوء إلى محكمة العدل الدولية أو التحكيم الدولي , وأؤكد على أن رؤية دولة الإمارات تجاه المنطقة مبنية على القيم التي تأسست عليها والنتائج الإيجابية التي حققتها بلادي بالفعل على الصعيد الوطني، ومن واقع التجارب التي خاضتها في المنطقة وما زالت تخوضها جنبًا إلى جنب مع أشقاء لنا وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية، التي نتشارك معها في الرؤية بحكم توجهها الذي يدفعنا ويدفع المنطقة برمتها إلى التفاؤل، لتحقيق مستقبل مشرق للمنطقة والشعوب كافة " . 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإمارات تؤكّد التزامها بمعالجة الأخطار المحيطة بالمنطقة العربية الإمارات تؤكّد التزامها بمعالجة الأخطار المحيطة بالمنطقة العربية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 08:38 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 05:21 2015 الأربعاء ,11 شباط / فبراير

افتتاح معرض "ألوان السعودية" المتنقل في جدة

GMT 07:14 2015 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

الرميحي يزور جناح دولة قطر في معرض "اكسبو 2015"

GMT 20:48 2013 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

برنامج جديد فى إذاعة الشرق الأوسط عن التعديلات الدستورية

GMT 13:26 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

مقهى ثقافي ومسابقة تصوير في معرض كتاب شرطة دبي

GMT 11:40 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

"أبوظبي للسياحة" تنظم معرض "ميادين الفنون"

GMT 07:27 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

جبل بوزداغ من أروع المناطق السياحية للتزلج

GMT 05:28 2016 السبت ,27 شباط / فبراير

HTC تنشر أول صورة تشويقية لهاتفها المرتقب One M10

GMT 11:02 2013 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

بحث تطوير مشروع جامعة عمان مع كامبريدج

GMT 03:34 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

معرض جدة الدولي للكتاب يستقطب أكثر من 600 ألف زائر

GMT 08:27 2015 الأحد ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ميثاء الخياط تعرّف الأطفال بطرق قص مبتكرة في "الشارقة"

GMT 01:52 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كلوب يكشف السبب الرئيسي لسقوط ليفربول أمام ساوثهامبتون

GMT 12:49 2020 الخميس ,01 تشرين الأول / أكتوبر

ميسي يوضِّح تعرّضه للأذى في برشلونة سبب خروجه عن صمته
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates